قام مهندسون مصريون بابتكار وتصنيع جهاز لتقليل الانبعاثات الضارة ورفع كفأة الطاقة وتقليل من استهلاك الوقو وزيادة العمر الافتراضي لمحركات السيارات وانشأو شركة لتصنيع المنتج الي يستخدم خلايا الهايدروجين
الشركة تهدف إلى توفير حلول طاقة خضراء بديلة آمنة ومستدامة لتقليل درجات الحرارة وانبعاثات الكربون، ونشر الوعي البيئي الأخضر، ونشر الوعي بتوفير الطاقة، كما تساهم في تقليل تلوث الهواء المحيط من خلال تقليل استهلاك الوقود وتبني نمط حياة صحي. تقليل هدر الطاقة، وتوفير فرص عمل مستدامة، وتوفير طرق مبتكرة لإعادة استخدام الطاقة من خلال تمكين المدن من أن تكون مستدامة من خلال ربط الاستهلاك بالإنتاج بطريقة مستدامة، والحفاظ على الطبيعة بطريقة مستدامة (أهداف التنمية المستدامة) وخفض معدلات الاستهلاك. تعزيز الشراكات الفعالة مع المنظمات والشركات لدعم وخلق سلوك مستدام تجاه البيئة والمجتمع.
رؤية
الرؤية توفير حلول مبتكرة للطاقة الخضراء لدعم وتحسين نمط الحياة اليومي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا بحلول عام 2035
مهمة
الرسالة توفير حلول طاقة عملية وفعالة ومبتكرة ذات عائد استثماري مرتفع للمساعدة في إنشاء عالم أكثر أمانًا وذكاءً وأمانًا واستدامة.
ماذا نفعل
ما نقوم به نقوم بتسويق واعتماد وبحث وتطوير وتصنيع الحلول المبتكرة للطاقة الرقمية والذكية من أجل ضمان توفيرها بطريقة فعالة من حيث التكلفة لمستخدمينا النهائيين.
المهندس رامي أنور
المؤسس المشارك والمدير التنفيذي للعمليات بخبرة 7 سنوات في التصنيع تمكن من تطوير وتصميم 7 منتجات تجاوزت مبيعاتها في السوق المصري 10 مليون جنيه مصري.
المهندس محمد عمرو
المؤسس المشارك والمدير التنفيذي للتسويقمع 13 عامًا من الخبرة في مجالات تطوير الأعمال والتسويق والعمليات حيث ساهمت خبرته خلال العامين الماضيين في رفع تقييم الشركة إلى 300X.
السيد أحمد طارق
المؤسس المشارك والرئيس التنفيذيمع 13 عامًا من الخبرة كمدير مالي ذو خبرة في التمويل والمحاسبة والميزانية والتخطيط ويمكنه تمكين قادة الشركة من اتخاذ قرارات عمل سليمة وتحقيق أهداف الشركة، حيث ساهمت خبرته خلال العامين الماضيين في زيادة تقييم الشركة بمقدار 20 ضعفًا
السيدة شيرين داود
المؤسس المشارك والمستشار القانونيبخبرة 19 عامًا كمستشارة قانونية في مجال الاستثمار والاندماج والاتهام والتخطيط للتوسع والتي مكنت القادة من اتخاذ قرارات عمل فعالة وتحقيق أهداف الشركة، حيث شاركت بخبرتها خلال السنوات الثلاث الماضية في تقييم الشركة 6 مرات.
المهندس اسلام سعد
المؤسس المشارك والمدير التقنيبخبرة 4 سنوات كمدير منتج و7 سنوات كمحلل أعمال، تمكن من قيادة وتطوير 35 منتجًا أثرت في المتوسط ​​بنحو 130 ضعفًا من مبيعاتهم السابقة.
توربو مزدوج باللون الأخضر
تم تصميم خلايا الهيدروجين لدينا لإنتاج غاز الهيدروجين، والذي يمكن استخدامه كمصدر بديل للوقود لتشغيل المركبات والآلات الأخرى. من خلال استخدام الهيدروجين كوقود، يمكننا تقليل كمية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المنبعثة في الغلاف الجوي بشكل كبير، مما يساعد في مكافحة تغير المناخ. ليس هذا فحسب، بل إن الهيدروجين مصدر وقود متجدد ومستدام، مما يجعله بديلاً مثاليًا للوقود الأحفوري التقليدي
تطبيق إنترنت الأشياء
حل مخصص مضمن في أجهزتنا لتوفير التحكم والتتبع وتحليلات الأداء والإنذار لتمكين المستخدم من الحصول على جميع البيانات والرؤى حول أداء أجهزته والمسافة التي قطعها والوقود الذي تم توفيره والصيانة التي تم توفيرها وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي تم توفيرها، مما يؤدي إلى زيادة الكفاءة وتعزيز السلامة وتحسين تجربة المستخدم والتحكم عن بعد والاستدامة وانخفاض التكلفة بالإضافة إلى تتبع المركبات / الوحدات والتحكم فيها.
في 30 أكتوبر 2020، التقى أحمد ومحمد لمناقشة إيجاد حلول للشركات الصغيرة والمتوسطة التي عملوا عليها لمعالجة عواقب التضخم وفيروس كورونا. خلال حديثهما، طغت عليهما القضايا البيئية وكانا قلقين بشأن التأثيرات السلبية لمصادر الطاقة التقليدية على البيئة، في هذه المرحلة تذكر محمد فكرة مشروعه الذي عمل عليه قبل 13 عامًا أثناء دراسته في كلية الهندسة وكان اختراعًا يتعلق بالطاقة وتقليل الانبعاثات. أثناء الحديث عن المشروع، اقترح أحمد العثور على شخص لتنفيذه كمنتج. ومن هنا جاءت فكرة إنشاء شركة، هدفها تقديم حلول ذكية صديقة للبيئة من شأنها تقليل تكاليف الطاقة المرتفعة وانبعاثات الكربون التي تساهم في تغير المناخ.
بعد شهر من المناقشات، التقيا برامي وبدأوا مناقشة فكرة المشروع، في هذه اللحظة اكتشفا أن رامي كان يطور جهازًا صديقًا للبيئة لتحسين كفاءة الطاقة منذ ثماني سنوات. قررا العمل معًا لتطوير كلا المشروعين وأطلقا على مشروعهما اسم "JADEED" ثم أعادا تسميته "JADEED".
بدأوا في البحث وإجراء التجارب المعملية، والعمل لساعات طويلة في المختبر والشركة تحت إشرافهما وتوجيههما الخاص.
كانت الأيام والليالي مليئة بالتحديات والإخفاقات المتكررة، لكنهم لم يستسلموا أبدًا. كانوا مصممين على تحقيق رؤيتهم والمساهمة في صناعة الطاقة النظيفة. واجهوا العديد من الصعوبات المالية والفنية، لكنهم أصروا على متابعة مشروعهم.
بعد عامين من البحث والتجريب، نجحوا أخيرًا في تطوير جهاز رامي، والذي يمكن تثبيته على المحركات لتحسين كفاءتها وتقليل استهلاك الوقود وتقليل انبعاثات الكربون، من بين فوائد أخرى. أجروا اختبارًا على 1100 محرك سيارة و10 مولدات كهربائية، وكانت النتائج رائعة.
وفي غضون شهرين فقط من الإعلان الرسمي عن مشروعهم، اكتسبوا شهرة واسعة وحصلوا على العديد من الجوائز والأوسمة عن ابتكاراتهم البيئية وتأثيرهم الإيجابي على صناعة الطاقة الخضراء. وأصبحوا قدوة للشباب وعشاق التكنولوجيا، وألهموا العديد من الشركات والباحثين للاستثمار في مجال الطاقة الخضراء والتحرك نحو مستقبل أكثر استدامة بيئيًا.
جديد لتكنولوجيا المناخ تتوسع في المملكة العربية السعودية مع الحافلة رقم 14<span style="color:#000000;"><font size="4"><strong><font face="Rubik, sans-serif"><span style="font-size: 42px;"><font size="4"><strong>
وقعت شركة باص 14 المتخصصة في نقل الطلاب إلى المدارس اتفاقية مع شركة جديد لتكنولوجيا المناخ المتخصصة في تقليل الانبعاثات الكربونية من محركات السيارات، لاستخدام تكنولوجيا تعمل على خفض استهلاك الوقود في مركباتها.
وبموجب الاتفاقية، ستقوم شركة جديد بتركيب أجهزة على محركات المركبات لتقليل استهلاك الوقود وبالتالي تقليل الانبعاثات.
وقال محمد بكير الرئيس التنفيذي لشركة باص 14 إن الشركة تعتزم البدء في تنفيذ خططها خلال الربع الحالي في المدن التي تعمل بها، وتستهدف تركيب هذه التقنية في نحو 400 مركبة بنهاية العام المقبل.
وأوضح أن الشركتين تنويان إطلاق شراكتهما في السعودية العام المقبل، بعد أن تعاونتا مع شريك سعودي سيكون وكيلاً حصرياً لهذا التعاون هناك.
وأضاف أن الحافلة رقم 14 لم ترفع رسوم هذه الخدمة، بل هي ميزة إضافية تقدمها للسائقين عند توقيع العقد لتخفيض تكاليفهم من خلال تقليل استهلاك الوقود.
حافلة 14 متخصصة في نقل طلاب المدارس من خلال تطبيق جوال يتيح للأهل متابعة أبنائهم ورؤيتهم طوال الرحلة من أجل راحة البال، إما من خلال عقد سنوي أو أقساط شهرية.
طارق: نهدف إلى خفض انبعاثات محركات السيارات بنحو 75%
وقال أحمد طارق الرئيس التنفيذي لشركة جديد لتكنولوجيا المناخ إن الشراكة تهدف إلى خفض الانبعاثات من محركات السيارات بنحو 75% وخفض استهلاك الوقود بنسبة تتراوح بين 20% إلى 40%.
وأشار إلى أن الشركة تستهدف أيضا إطالة عمر المحركات بنحو 30% وإطالة عمر قطع الغيار بنحو 80%، مضيفا أن الشراكة تخطط للتوسع في اليمن العام المقبل بعد المملكة العربية السعودية.
وذكر طارق أن شركة دار فنتشرز ، وهي شركة تسريع الشركات الناشئة التابعة لشركة دار الهندسية، انضمت كمستثمر في جديد من خلال حصة في جولة تمويل الشركة، والتي كانت تهدف إلى جمع مليون دولار، إلا أنه لم يكشف عن حصة الشركة بالضبط، مضيفًا أن المفاوضات جارية مع مستثمرين آخرين لإكمال الجولة.
وتخطط شركة "جايديد" للتوسع في أفريقيا عبر كينيا العام المقبل ثم في أنحاء الشرق الأوسط. كما تهدف إلى التصدير إلى أوروبا، خاصة بعد إغلاق جولة التمويل.
وتقدم الشركة عدة حلول تعمل على تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، مثل خلايا الهيدروجين المتطورة التي تحول الماء إلى هيدروجين، وخلية الهيدروجين "جرين توربو" المصممة لإنتاج غاز الهيدروجين. ويوفر هذا التصميم نحو 70% مقارنة بخلايا الهيدروجين التقليدية، ويقلل تكاليف التصنيع بنسبة 50-70%.
اخترع فريق جديد جهازًا ينتج الهيدروجين ويغذيه في غرفة الاحتراق الداخلي لمحرك يعمل بالوقود الأحفوري (الديزل أو البنزين أو الغاز الطبيعي) لتحقيق كفاءة أعلى وتقليل استهلاك الوقود في المركبات.
<font color="#000000"><font size="4"><strong><span style="font-family: Rubik">
<font color="#000000"><font size="4"><strong><span style="font-family: Rubik">
- 1 مليون
تم توفير متوسط ​​انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بالكيلوجراممواضيع قد تعجبك