روابط قد تهمك :
السيارات | تحويل التاريخ الهجري والميلادي | تاريخ اليوم الهجري | رواتب السعودية | الموسوعة | youtube قناة السيارات


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: غولف الجديدة- مراجعة شاملة

  1. #1
    مستشار إداري
    تاريخ التسجيل
    11-11-2006
    الدولة
    السعودية
    العمر
    43
    المشاركات
    8,730
    معدل تقييم المستوى
    288

    غولف الجديدة- مراجعة شاملة



    غولف الجديدة- مراجعة شاملة
    تم إعادة تصميم طراز الجيل السابع من سيارة فولكس واجن الأسطورية بشكل كامل بما في ذلك جسم السيارة والمقصورة الداخلية والمحركات وأنظمة المعلوماتية والترفيه وكذلك الأنظمة الجديدة المتنوعة لمساعدة السائق. ويقل وزن سيارة جولف الجديدة 100 كيلوجرام عن سابقاتها مما يخفف من الانبعاثات الكربونية ومن استهلاك الوقود بنسبة 23% لصالح خدمة البيئة وعملاءنا.

    سيارة مبتكرة
    • يقل وزنها عن الطراز السابق بـ 100 كجم
    يقول توماس ميلز، المدير الإداري لشركة فولكس واجن الشرق الأوسط واصفاً سيارة غولف الجديدة:" تم إنتاج ستة أجيال من السيارة غولف- بداية من عام 1974 وحتى 2012. وهذا هو العام الثامن والثلاثين من النجاح المتواصل، بمبيعات تبلغ 29.13 مليون وحدة لتكون أكثر السيارات مبيعاً في العالم، وهو عامل اقتصادي مهم للغاية، وانعكاس دائم للتقدم التكنولوجي."
    ويستطرد توماس ميلز قائلاً:" بإنتاج الجيل السابع من السيارة غولف، نهدف إلى مواصلة قصة النجاح هذه. فالسيارة غولف الجديدة تتميز بأنها أكثر راحة، وأكثر اتساعاً وأكثر أماناً من سابقاتها، ولكن وزنها يقل بمقدار 100 كيلو جرام عن الطراز السابق، وهو ما يفسر كونها الأكثر فاعلية وتوفيراً للوقود في سيارات غولف حتى الآن."
    وبإنتاج السيارة غولف الجديدة، لا تعتبر الأرقام على هذا المستوى أرقاماً استثنائية، ولكن القاعدة تقول: إن الطراز الأساسي بالنسبة يستهلك 4.9 لتر/100 كم ساعة. ومن ثم فإن موديلات الطراز الأساسي بالنسبة للوقود تندرج تحت عتبة 115 جرام/ كم.
    أول سيارة فولكس واجن متطورة بنظام كبح متعدد التصادم
    وعلى الرغم من ذلك فإن التطورات التي تم إدخالها في إنقاص الوزن، يجب ألا تكون على حساب مناطق أخرى. وهنا أيضاً، تثبت فولكس واجن أن السيارة غولف تبرهن بشكل غير مسبوق على تعميم التقدم والكمال في كافة التفاصيل بشكل متساوِ: فمع زيادة المساحة (زيادة مساحة فرد الساقين في المقعد الخلفي مع زيادة سعة صندوق السيارة بمقدار 30 لتر)؛ فإن أنظمة السلامة الرائدة مثل وظيفة الكبح متعدد التصادم ( مجهزة كنظام قياسي)؛ ونظام التوجيه التدريجي ( مجهز كنظام قياسي في السيارة غولف جي تي آي)؛ ونظام تعليق العجلات الخلفية؛ وشاشة باللمس كمعيار قياسي في كافة الموديلات وعالم جديد تماماً من نظم المعلومات والترفيه معاد تصميمها بالكامل بشاشة موجودة في أحدث الإصدارات تستجيب لحركات اليد عبر جهاز تحسس عن قرب.
    التوفير في السعر- إن سيارة غولف الجديدة يمكنها فعل أي شيء بشكل أفضل بدون أية زيادة في التكلفة. فمع سيارة غولف الجديدة، لا تعتبر الأرقام على هذا المستوى أرقاماً استثنائية، ولكن القاعدة هي أن: موديل الوقود الأساسي (تي إس آي) يستهلك 4.9 لتر/ 100 كم. ومن ثم فإن موديلات تي إس آي تفوق الرقم القياسي في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وهو 115 جرام/ كم.
    يقول توماس ميلز:" كان التزامنا الدائم في فولكس واجن هو تحمل مسئولية بناء سيارات قوية ومستدامة بأعداد كبيرة. ومن ثم فقد كان من المهم بالنسبة لنا بناء أكثر سيارة من حيث الفعالية في استهلاك الوقود في تاريخ سيارات غولف، مع الحفاظ على أن يكون السعر في المتناول؛ وقد نجحنا في ذلك بشكل مبهر."
    أوروبا- تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بما يصل إلى 119,000 طن متري في العام
    صرح بذلك الدكتور. أولريتش هاكينبيرج، مدير التطوير بعلامة فولكس فاجن، في معرض حديثه عن موضوع الاستدامة، حيث قال:" نقدر أنه بفضل أسطول سيارات غولف الجديدة- ومع التقليل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 13.9% في المتوسط في قوة المحرك بالكامل- سوف تقل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون 119,000 طن سنوياً في أوروبا وحدها."
    التقدم
    • أول سيارة فولكس واجن بنظام كبح متعدد التصادم لمستولى جديد من السلامة والراحة.
    تثبت فولكس واجن أن السيارة غولف تبرهن بشكل غير مسبوق على التقدم وعلى الكمال في كافة التفاصيل: فمع زيادة المساحة ( زيادة مساحة القدمين في المقاعد الخلفية وزيادة سعة صندوق السيارة بمقدار 30 لتراً)؛ ونظام سلامة جديد ورائد مثل نظام الكبح متعدد التصادم ( المجهز كمعيار قياسي)؛ ونظام التوجيه المتطور ومحور العجلة الخلفية؛ وشاشة اللمس المجهزة كمعيار أساسي في كافة الموديلات وعالم جديد تماماً من نظم المعلومات والترفيه بتصميمات جديدة تماماً بشاشة موجودة في أحدث الإصدارات تستجيب لحركات اليدين عبر جهاز تحسس عن قرب.
    الثقة
    • مزيد من التحسينات والتطوير على أحد أشهر التصميمات على الإطلاق
    • مزايا رائعة.
    الآن أصبح للأجيال السبعة للسيارة غولف قصة نجاح مبهرة، ليس فقط في الإنجاز الفني والاقتصادي، ولكن في التصميم الصناعي أيضاً. فالشكل الخارجي للسيارة غولف يعد الآن أحد أشهر تصميمات المنتجات في العالم.
    يقول والتر دي سيلفا، رئيس قسم التصميم في شركة فولكس واجن:" أحد العناصر الأساسية في النجاح المدوي الذي حققته السيارة غولف يكمن في استمراريتها؛ فهناك سيارات كثيرة في العالم لها تصميم يشبه تصميم السيارة غولف قد تم إدخال تحسينات عليها، وتم ضغطها وتحسينها على مر العقود وبذلك أصبحت خالدة."
    وقد صرح كلاوس بيشهوف، رئيس قسم التصميم، في علامة فولكس واجن:" هناك مزايا واضحة كثيرة في منتج سيارة غولف منها الأعمدة ج المثالية، وخط السقف الطويل و خط النافذة والأقسام الأمامية والخلفية بعناصرها الأفقية. هذه التفاصيل تجعل سيارة غولف الجديدة أكثر تميزاً وتطوراً واستدامة من غالبية السيارات المدمجة الأخرى. ويمكنك القول أيضاً إن تصميم السيارة غولف متوازن بطبيعته."
    ويضيف بيشهوف:" إن لغة الشكل لغة منطقية وصلبة وتركز على المنتج، وخالصة ودقيقة وتعكس جوهر تصميمات العلامة كنموذج إبداعي كامل. ومن ثم فإن التصميم المعماري الأساسي للسيارة غولف الجديدة يعد تصميماً مبهراً. حيث إنه يوحي بقوة غير معقدة، والبساطة والدقة والأمان. وبدءاً من هذا العنصر المعماري الأساسي الواضح، فإن الفروق بسيطة للغاية بين تفاصيل مثل الاستخدام الاقتصادي ووضع الخطوط النحتية. كما أن هناك حقيقة أخرى في غاية الأهمية وهي أن نسب السيارة غولف إم كيه 7 قد تغيرات بشكل كبير، مما يجعل شكل السيارة يبدو رائعاً ومتميزاً بشكل غير مسبوق.
    ويقول مارك ليشته، أحد أبرز المصممين للأجزاء الخارجية:" لقد تغيرت النسب بشكل كبير لأننا استفدنا في هذا التصميم من نسيج الوحدة العريضة. فالعجلات الأمامية على سبيل المثال، تم نقلها لمسافة 43 ملليمتراً للأمام، وهذا يجعل المصد والمحور الأماميين أقصر، وفي نفس الوقت، فإن غطاء محرك السيارة يبدو أطول.
    ويؤكد كلاوس بيشهوف على ذلك بقوله:" من الناحية البصرية، تم نقل مقصورة الركاب إلى الخلف مما يخلق ما يطلق عليه انطباع" انتقال المقصورة إلى الخلف". وهذا ما نطلق عليه نسب السيارات الممتازة، حيث يكون غطاء محرك السيارة طويلاً ومقصورة الركاب بعيدة إلى الخلف. ومن ثم فإننا في السيارة غولف الجديدة، لدينا نسب لن تجدها سوى في سيارات الفئة العليا في السوق."
    ويضيف مارك ليشته:" وقد حاولنا التركيز على هذه النسب المعدلة بعناصر التصميم، فتحت مقابض الأبواب قمنا بدمج خط مميز وواضح وحاد جداً. وعلى الرغم من أن هذا الخط تقطعه رفارف العجلات إلا أنه مستمر و تعكسه بشكل أنيق قضبان الكروم بشبكة المبرد والأضواء الأمامية. وفي الخلف في القضبان البيضاء الجانبية للأضواء الخلفية.
    ومن المؤكد أن هذه الخط يخفض مركز الثقل البصري للسيارة ويمنحها مشية أكثر ثباتاً وصلابة على الطريق. وهناك عنصر هام آخر وهو الخط الجديد على طول الكتف الجانبي أسفل النوافذ مباشرة. ويبدأ هذا الخط من الأمام في الأضواء الأمامية، ثم ينساب تحت مرآة الجناح المثبتة على الخط مباشرة، والطريق بأكمله وحتى النافذة الجانبية الخلفية، مما يؤكد النسب الممتازة لسيارة غولف الجديدة".
    إنها إحدى أشهر الأعمدة ج في العالم، هكذا صرح كلاوس بيشهوف وأضاف:" يتضح الطابع الخيالي بشكل خاص من عنصرين إضافيين يعدان من العناصر العادية في السيارة غولف وهما: أعمدة ج وخط السقف. فعند النظر إلى السيارة من أحد الجانبين، فإن العمود ج المرسوم بدقة يخطف العين؛ إذ أنه يشبه وتر كمان مرسوم بدقة، مما يمنح السيارة غولف شكل السيارة المسرعة حتى وهي واقفة في وضع السكون. وفي نفس الوقت، فإنه يضفي على السيارة غولف إم كيه 2 والسيارة غولف إم كيه 4 وكلاهما تتمتعان بتصميم رائع، هالة من الهيبة والفخامة. وقد تمت إعادة تصميم الرسم الكفافي لخط السقف أيضاً بالكامل. فهنا – فوق النوافذ الجانبية- تعرض السيارة غولف خطاً آخر، يمر من الاتزان الخلفي الموجود على حافة السقف إلى الأعمدة أ مباشرة. وفي تفاعلها مع بعضها البعض، فإن الخطوط التي تكسر الضوء، ومرايا الأجنحة التي تبدو وكأنها تطير والأعمدة ج المدهشة، تولد شعوراً قوياً للغاية وإحساساً بالرشاقة والثقة بالنفس.
    ويعبر الجزء الأمامي أفضل تعبير عن علامة فولكس واجن وكذلك عن السيارة غولف. حيث يتجلى تصميم السيارة فولكس واجن في "وجه" ذي ملامح مبهرة. وبنفس الطريقة الموجودة في أول سيارة من سيارات غولف، فإنه يحدد عناصر متوازنة أفقياً تخلق اتساعاً نوعاً ما. كل هذه العوامل مجتمعة- وخصوصاً في حالة السيارة غولف الجديدة بأضواءها الأمامية المسحوبة لأعلى قليلاً- إنه جزء أمامي يمكن تمييزه على الفور في أية مرآة رؤية خلفية مثل مرآة فولكس واجن. ومقارنة بالسيارة السابقة لها، تعرض السيارة غولف الجديدة تعديلاً معاد هيكلته تماماً لأسطحها. وعلى الرغم من أن أجنحة السيارة غولف إم كيه 6 كانت أعلى من غطاء المحرك، إلا أنه في هذه السيارة على العكس تماماً.
    إن القسم الخلفي يتفوق بصرياً وكذلك في التفاصيل، حيث يتميز بأنه جديد تماماً وعادي في نفس الوقت- وهذا ينطبق على الجزء الخلفي أيضاً. فالعناصر النموذجية في هذه السيارة تشمل الهندسة الواضحة للأضواء الخلفية والنافذة الخلفية التي تمتد على طول الطريق إلى الأعمدة ج و السطح المتناسق الكبير حول شارة فولكس واجن. وفي سيارة فولكس واجن النموذجية ينصب الاهتمام على إكمال التفاصيل، وكل ذلك لا يعتبر كافياً إذا لم يكن مقروناً بفوائد ملموسة للغاية أيضاً.
    وهناك حقيقة أخرى موجودة في سيارة غولف الجديدة هذه، وهي أنه حتى مع كل اللمسات الجمالية الرائعة، فقد نجح المصممون في تقليل ارتفاع باب صندوق السيارة إلى 665 مم فقط. وهذا هو أفضل رقم في هذه الشريحة بكاملها في السوق و هو مثال آخر على التركيز على الكمال في التفاصيل – وهي ميزة جانبية يشعر بها العميل في أول مرة يذهب فيها للتسوق في سيارته غولف الجديدة.
    تحديد تأثير الشكل الخارجي لسيارة غولف على فئة كاملة من السيارات
    • أحد أكثر تصميمات المنتجات تميزاً في العالم
    • تظهر المرحلة السابعة من تقييم السيارة غولف دينامية مضافة واضحة. كما أن الدقة الموجودة بالسيارة غولف تعكس أفضل مبادئ التصميم الخاصة بفولكس واجن على الإطلاق.
    تصميم السيارة غولف الجديدة
    عند تطوير السيارة غولف الجديدة، أسست فرق التصميم التي يرأسها كل من المصمم والت ردي سيلفا (المجموعة) و كلاوس بيشهوف (العلامة) عملها على قدر كبير من حرية الإبداع تسمح بانتهاج طرق مختلفة للتوصل إلى تصميم جديد من جهة، ومن جهة أخرى التركيز على مبادئ جوهر التصميم DNA الخاصة بفولكس واجن. إن إلقاء نظرة على هذا الجوهر يكشف مفتاح التطويرات التي تم إحداثها على جوهر التصميم في السيارة غولف الجديدة، فعلى مدار السنين الأخيرة، نجح مصممو فولكس واجن في بلورة مجموعة من العناصر الأساسية الجوهرية من تاريخ العلامة، يطلقون عليها " الخلاصة التاريخية للعلامة". وتتطابق كافة التصميمات الحالية لسيارات فولكس واجن مع هذه الخلاصة أو الجوهر، مع السيارات ، ومن ثم فإن السيارات تعطي انطباعاً عصرياً متقدماً، إلا أنه في نفس الوقت يبدو مألوفاً.
    وتشمل هذه المبادئ الجوهرية للتصميم عناصر مثل خط السقف في أول سيارة غولف، والنوافذ الجانبية والعوارض الأفقية لشبكة المبرد في شكلها المختزل وأعمدة ج النموذجية بالسيارة غولف إم كيه 4 ورفارف العجلات. وهذا الجوهر يخلق لغة فريدة وواضحة في مميزات المنتج والتصميم. فلغة مميزات المنتج تترك شعوراً بالألفة، ولكنها تخلق إحساساً جديداً في عين المراقب. فالمميزات هي عبارة عن خصائص بصرية مثل القدرة والمتانة والأمانة والجدارة بالثقة. وهذه الخصائص تتولد من لغة اكتمل شكلها على مر الأعوام العديدة. كما أنها تبتكر تصميماً نموذجياً لمنتجات فولكس واجن يتمتع الآن بالنجاح في كل أنحاء العالم.
    خصائص ممتازة
    ويوضح بيشهوف قائلاً:" إن لغة الشكل هذه تعتبر منطقية وثابتة وتركز على المنتج، وتتميز بالنقاء والدقة، كما تعكس جوهر تصميم العلامة كنموذج إبداعي مذهل. وهذا يجعل الطراز المعماري الأساسي للسيارة غولف الجديدة واضحاً تماما وخالياً من أي خطأ. حيث إنه يتميز بالبساطة والقوة والفهم والثقة والأمان. وعندما يبدأ المرء بالعنصر النقي المتمثل في الطراز المعماري الأساسي الخاص به، فإن تفاصيل مثل الاستخدام الاقتصادي ووضع الخطوط النحتية تبدو بدون أية فروق واضحة. كما أن هناك حقيقة أخرى في غاية الأهمية وهي أن نسب السيارة غولف إم كيه 7 قد تغيرات بشكل كبير، مما يجعل شكل السيارة يبدو رائعاً ومتميزاً بشكل غير مسبوق.
    ويقول مارك ليشته، أحد أبرز المصممين للأجزاء الخارجية:" لقد تغيرت النسب بشكل كبير لأننا استفدنا في هذا التصميم من نسيج الوحدة العريضة هنا. فالعجلات الأمامية على سبيل المثال، تم نقلها لمسافة 43 ملليمتراً للأمام، وهذا يجعل المصد والمحور الأماميين أقصر، وفي نفس الوقت، فإن غطاء محرك السيارة يبدو أطول"، ويؤكد كلاوس بيشهوف على ذلك بقوله:" من الناحية البصرية، تم نقل مقصورة الركاب إلى الخلف ما يخلق ما يطلق عليه انطباع" انتقال المقصورة إلى الخلف". وهذا ما نطلق عليه نسب السيارات الممتازة، حيث يكون غطاء محرك السيارة طويلاً ومقصورة الركاب بعيدة إلى الخلف. ومن ثم فإننا في السيارة غولف الجديدة، لدينا نسب لن تجدها سوى في سيارات الفئة العليا في السوق."
    أما الخصائص الجانبية فإنها تحتوي على خطوط قوية. يقول مارك ليشته:" وقد حاولنا التركيز على هذه النسب المعدلة بعناصر التصميم، فتحت مقابض الأبواب قمنا بدمج خط مميز وواضح وحاد جداً. وعلى الرغم من أن هذا الخط تقطعه رفارف العجلات إلا أنه مستمر وتعكسه بشكل أنيق قضبان الكروم بشبكة المبرد والأضواء الأمامية وفي الخلف في القضبان البيضاء الجانبية للأضواء الخلفية.
    ومن البداية للنهاية تعمل هذه الخطوط على تخفيض مركز الثقل البصري للسيارة ويمنحها مشية أكثر ثباتاً وصلابة على الطريق. وهناك عنصر هام ومدهش آخر وهو الخط الجديد على طول الكتف الجانبي أسفل النوافذ مباشرة. ويبدأ هذا الخط من الأمام في الأضواء الأمامية، ثم ينساب تحت مرآة الجناح المثبتة على الخط مباشرة، والطريق بأكمله وحتى النافذة الجانبية الخلفية، مما يؤكد النسب الممتازة لسيارة غولف الجديدة". وتبرز رفارف العجلات بصفة خاصة أيضاً بجانب المسار الأوسع، والقاعدة الأوسع للعجلة وأبعاد الإطار التي تصل إلى 18 بوصة مما يجعل السيارة غولف تبدو أكثر قوة.
    ويوضح كلاوس بيشهوف:" هناك ميزتان إضافيتان تعدان من الخصائص الرئيسية للسيارة غولف الجديدة إنها عنصران من العناصر العادية في السيارة غولف وهما: أعمدة ج وخط السقف. ففي سيارة غولف السابقة، يقطع يمر الخط المميز عبر العمود ج. ولكن ذلك لم يعد موجوداً في السيارة غولف الجديدة. ومن ثم فإن العمود ج يمر على طول سطح متجانس واحد من بداية السقف وطوال الطريق نحو رفرف العجلة الخلفية. وعلى الرغم من ذلك ، ففوق رفرف العجلة الخلفية، يقبض بشكل أكثر قوة على عرض السيارة بالكامل- ونتيجة لذلك، فعند النظر إلى السيارة غولف الجديدة من الخلف أو بشكل منحرف من الخلف، فإنها تبدو أكثر صلابة وقوة. وعند النظر إليها مباشرة من الجانب، فإن دقة تصميم العمود ج تخطف العين، حيث إنها تشبه وتر كمان، مما يمنح السيارة غولف شكل السيارة المسرعة حتى وهي في حالة السكون.
    وفي نفس الوقت، فإنه يضفي طابعاً من الإنسجام على السيارة غولف إم كيه 2 و إم كيه 4- وكلاهما يتمتعان بتصميم إبداعي فريد، يوضح كلاوس بيشهوف:" على الجانب الأيمن من السيارة، حتى شكل غطاء الوقود مدمج في هذا العنصر الرائع" ويستطرد رئيس قسم التصميم كلاوس بيشهوف قائلاً:" لقد تمت أيضاً إعادة تصميم كاملة للخط الكفافي بخط السقف. فالسيارة غولف- وفوق النوافذ الجانبية- تعرض خطاً آخر, يمر من حارف الهواء السطحي مباشرة إلى الأعمدة أ. ويعد أحد الخصائص المميزة التي تمنح السيارة غولف شكلاً رائعاً من الجانب أيضاً- وهو خط قد لا يتم الالتفات إليه للوهلة الأولى، إلا أنه من التفاصيل الإضافية غير الظاهرة في الدقة البصرية".
    الجزء الأمامي
    يتجلى جوهر تصميم سيارات فولكس واجن في "وجه" يتميز بملامح مبهرة. بالإضافة إلى ذلك، فعلى نفس الطريقة الموجودة في أول سيارة غولف، فإنه يحدد عناصر متوازنة أفقياً تساهم في خلق نطاق معين. وهذه العوامل مجتمعة تساهم في إنتاج جزء أمامي يمكن إدراكه في كل نافذة من النوافذ الخلفية مثل تلك الموجودة في سيارات فولكس واجن. وكل فئة من فئات سيارات فولكس واجن تتميز بسماتها وطابعها الخاص في هذا الجانب. ففي فئة السيارة غولف، تشمل هذه السمات على سبيل المثال، الأضواء الأمامية المسحوبة إلى أعلى قليلاً وحد أقصى محدد للارتفاع بالنسبة لشبكة المبرد.
    ومقارنة بسابقتها، فإن السيارة غولف الجديدة تعرض تعديلاً معاد هيكلته بالكامل للأسطح. وعلى الرغم من أن السيارة غولف إم كيه 6 كانت الأجنحة بها أعلى من غطاء المحرك- تحيط به كإطار فعال- إلا أن العكس قد حدث في هذه السيارة غولف الجديدة. فعلى الجوانب، تشكل الخطوط المتعرجة أكثر النقاط انخفاضا بالجناح، قبل التحول التالي عمودياً إلى رفارف العجلات. ويتشكل الحد العلوي للأجنحة بخط، وكأنه مقطوع بسكين، يبدأ عند أعمدة- أ. وكافة الخطوط مجتمعة تشكل غطاء محرك يأخذ شكل حرف "V"
    وتحت غطاء المحرك تأتي الأضواء الأمامية المعاد تصميمها والشريط الضيق نسبياً لشبكة المبرد. وفي الأسفل، يحد شبكة المبرد من اليمين ومن اليسار شارة فولكس واجن من الكروم- بشريط من الكروم، يستمر حيث تتواجد الأضواء الأمامية وذلك في مكان المصابيح الأمامية. وما يعد مدهشاً ومبهراً على نحو خاص هو ضوء المصابيح الأمامية LED الذي يبدو قوياً للغاية خلال النهار.
    وفي نفس الوقت فإن مدخل الهواء السفلي، بالاشتراك مع المنطقة الملونة أسفل الأضواء الأمامية، يدعم المخطط الأفقي القوي لتصميم الجزء الأمامي. والآن فإن مدخل الهواء تشكله المنطقة الملونة التي تمنح السيارة، بجانب شكلها المفعم بالثقة، ابتسامة فولكس واجن الشهيرة. وهناك عنصر أساسي آخر في التصميم وهو الحزام الموجود أسفل الأطراف الخارجية لممتص الصدمات، والذي يؤدي إلى تغيير في الشكل وخصوصاً عند الرؤية من الجو.
    الجزء الخلفي
    تشمل العناصر الخلفية النموذجية في السيارة غولف، الهندسة الواضحة للأضواء الخلفية، والنافذة الخلفية التي تمتد على طول الطريق إلى الأعمدة ج والسطح الكبير والمتناسق حول شارة فولكس واجن. إنه عنصر إبداعي: حتى بدون الشارة أو اسم الموديل، فإن الجيل السابع من هذه السيارة التي تعتبر الأكثر مبيعاً يمكن إدراكه للوهلة الأولى ومعرفة أنه السيارة غولف بشكل فوري. ولكن كل خط يعتبر جديداً. وهذا ينطبق على مجموعات الأضواء الخلفية (الخطوط الخارجية التي تأخذ شكل حرف L، تضيق بالداخل وتنتهي عند العمود ج بالخارج) وإلى الباب الخلفي للسيارة، الذي ينخفض بشكل أكبر بكثير وتعد أكثر عتبة صندوق انخفاضاً في فئتها (665 مم).
    وهناك حافة أفقية تكسر الضوء بالقرب من قاع الباب الخلفي، وتستمر هذه الحافة على ممتص الصدمات، وتمضي عتبة صندوق السيارة بشكل مواز أسفل هذه الحافة مما يؤكد على العرض الرياضي للسيارة غولف الجديدة. وتتطابق هذه العناصر أيضاً مع الخطوط التي أصبحت أكثر وضوحاً الآن وممتص الصدمات "الممتد" بصرياً. بل إن ممتص الصدمات نفسه مدهون بشكل كامل حتى القاع، مع الحفاظ على اللون الأسود للناشر السفلي المدمج مركزياً، والذي يتضمن أيضا أنبوب الشفط.
    ستة أجيال من السيارة غولف تصنع تاريخاً:
    • أكثر من 29 مليون وحدة مبيعات الموديلات السابقة.
    • أفضل المبيعات على مستوى العالم: السيارة غولف هي الأكثر مبيعاً على مستوى العالم.
    • أيقونات إبداعية منذ عام 1974: السيارة غولف إم كيه 1 و غولف إم كيه 4 تحدد الطراز حتى الآن.
    السيارة غولف إم كيه1-1974 حتى 1983
    أول إنتاج كامل للسيارة غولف افتتح خط الإنتاج في فولفسبورج في مارس من عام 1974 وتم طرحها لدى وكلاء بيع فولكس واجن في مايو من نفس العام. وقد كان ذلك بداية عصر جديد في صالات العرض تلك التي كانت تسيطر فيها السيارة "الخنفساء"، ومن ثم المحركات المثبتة من الخلف والدفع على العجلات الخلفية، على المشهد لعشرات السنين: وهو عصر المحرك المرفوع من الأمام بشكل عرضي والدفع من العجلات الأمامية.
    وقد مهد لهذا الاتجاه ظهور السيارة سكيروكو قبل ذلك بفترة قصيرة-كأول سيارة فولكس واجن تعمل بالدفع على العجلات الأمامية، بعد استلام السيارة كيه 70 من شركة إن إس يو- السيارة باسات التي تم إطلاقها في عام 1973. وبإطلاق السيارة غولف، تحولت فئة السيارة الأعلى حجماً الآن إلى التكنولوجيا الحديثة.
    وباعتبارها خليفة للسيارة "الخنفساء" Beetle الأسطورية، والتي تم تصنيع أكثر من 21.5 مليون وحدة منها، فإن السيارة غولف إم كيه 1 التي صممها المصمم جورجيو جيجيارو كان عليها أن ترضي التوقعات الكبيرة للغاية بمواصلة قصة النجاح التي حققتها السيارة التي كانت تعد أكثر السيارات نجاحا حتى ذلك الحين. وفي ربيع عام 1974، لم يكن أحد متأكداً من أن ذلك سوف يتحقق على أرض الواقع. وعلى الرغم من ذلك، فإن نظام المحرك العصري والقوي، والمخطط الداخلي الفسيح بباب خلفي ومقعد خلفي يطوى لأسفل والتصميم الرائع أيضا تفوقت في السوق، حتى أنه تم الاحتفال بإنتاج الوحدة المليون من السيارة غولف بالفعل في أكتوبر من عام 1976.
    وفي ذلك الوقت، كتبت فولكس واجن عن السيارة الجديدة:" توفر السيارة غولف أقصى اتساع لمساحة الأمتعة وأعلى درجات السلامة والأمان. كما أن شريط الزينة يوفر وضوحاَ، ويسمح غطاء المحرك المائل برؤية واضحة للطريق أمام السيارة وتجعل النافذة الخلفية عملية الرجوع إلى الوراء في غاية السهولة." وينطبق هذا الكلام على السيارة غولف حتى هذه الأيام.
    ومثلها مثل كافة السيارات التي تم إنتاجها بعد ذلك، فإن الجيل الأول أيضاً كان انعكاساً للاتجاهات المتقدمة للسيارات في عصرها. ومن ثم، وعلى سبيل المثال، فإن إطلاق أول سيارة غولف جي تي آي ( في عام 1976) مهدت فولكس واجن لتقديم ديناميكية وحركية أكبر في هذه الفئة، في حين أن السيارة "غولف دي" ( محرك تنفس طبيعي يعمل بالديزل، 1976) والطراز التالي وهو غولف جي ت يدي ( محرك تربو ديزل 1982) قد ميز ظهور سيارات الديزل في الشريحة المدمجة. وفي عام 1979، مع السيارات المكشوفة (الكابروليه)- في ذلك الوقت كانت أكثر السيارات مبيعاً هي السيارات ذات السقف المكشوف- أدخلت فولكس واجن نسمة هواء طازج إلى فئة سيارات كان يطلق عليها في ذلك الوقت "فئة غولف". وقد بيعت 6.72 مليون وحدة من الجيل الأول للسيارة غولف، ومنها كافة المشتقات والسيارة "جيتا" ( كانت مبنية في ذلك الوقت على نفس الهيكل)، في كل قارات العالم- وقد أثبتت السيارة غولف أنها تستحق أن تكون خليفة للسيارة الخنفساء الأسطورية.
    غولف إم كيه 2- 1983 إلى 1991
    بينما كانت سابقتها قد أصبحت بالفعل السيارة المفضلة لكافة المدربين والمتدربين على القيادة، إلا أن سيارة غولف الثانية قد أثبتت فرضت نفسها بقوة على تفكيرهم لتصبح الخيار الأول دائماً بالنسبة لهم. واعتباراً من أغسطس من عام 1983، لم يكونوا مضطرين إلى الجلوس بشكل قريب جداً لتعليم بعضهم البعض. وفي ذلك العام احتفت الصحف احتفاءً كبيراً بتلك السيارة حيث جاء بها:
    " أصبحت قاعدة العجلة أطول بمقدار 75 مم الآن، بينما تم زيادة عرض المسار الأمامي بمقدار 23 مم والخلفي بمقدار 50 مم. كما تمت زيادة الطول الإجمالي بمقدار 170 مم (أصبح الآن 3.99 م) وتمت زيادة العرض بمقدار 55 مم ( أصبح الآن 1.42 م). وتمت زيادة مستوى الراحة التي يمكن قياسها بالمساحة بين دواسة السرعة وظهر المقعد الخلفي، بمقدار 37 مم ليصبح 1.837 مم وزاد اتساع مجال الحركة الأمامي بمقدار 92 مم والخلفي بمقدار يصل حتى 112 مم. وفي الطراز رباعي الأبواب زاد الاتساع بمقدار 120 مم."
    وقد تم تزويد فئة السيارة غولف لأول مرة بجهاز تحويل غاز العادم (1984)، و نظام الكبح المانع للإنغلاق (أيه بي إس، 1986) و نظام توجيه القوة وهي السيارة التي أصبح الدفع الرباعي متاحاً بها لأول مرة (سينكرو،1986) ومنذ فترة طويلة وتحديداً في عام 1989- أي منذ 23 عاماً- كانت فولكس واجن تكشف بالفعل عن نموذج أولي من سيارة غولف هذه مزودة بمحرك كهربائي و أخرى بنظام دفع مختلط. وفي يونيو من عام 1988، أي بعد مرور 14 عاماً على إطلاقها، نجحت السيارة غولف مرة أخرى في تجاوز رقم الإنتاج السحري وهو 10 ملايين وحدة. وفي عام 1991، وبعد أن تم بيع 6,41 مليون وحدة منها، مهدت السيارة غولف إم كيه 2 الطريق لخليفتها.
    غولف إم كيه 3- 1991 وحتى 1997
    مع إطلاق الجيل الثالث من السيارة غولف في أغسطس من عام 1991، افتتحت فولكس واجن عصراً جديداً في مجال السلامة. وقد كانت السيارة غولف إم كيه 3 أول سيارة في هذه السلسلة تحتوي على وسائد هوائية أمامية (اعتباراً من عام 1992)، بينما كانت جوانب التقدم الرئيسية في بناء هيكل السيارة قد أسفرت عن تحسين خصائص السلامة من حوادث الاصطدام. وبالنظر إلى الوراء، يمكن القول إن فولكس واجن بتلك السيارة تكون قد قامت حقاً بتعميم هذه النظام الفعال للسلامة، لأن هذا النظام المحسن في الحماية أفاد الملايين من قائدي السيارات في كل أنحاء العالم.
    وعلى الرغم من ذلك، فهناك أيضاً عدد هائل من الأحداث الهامة الهامة للسيارة غولف التي ترتبط بالسيارة إم كيه 3. فهناك الكثير من المزايا الجديدة التي تم إدخالها لأول مرة في هذه السيارة غولف الجديدة ومنها: أول محرك سداسي الأسطوانات، ناقل الحركة الاقتصادي، نظام تثبيت السرعة و أول وسائد هوائية جانبية (1996). وكذلك في سبتمبر من عام 1996 أصبح نظام منع انغلاق المكابح من المزايا القياسية والمعيارية في كافة موديلات السيارة غولف. وفي عام 1993، وبالبناء على السيارة غولف إم كيه 3، قدمت السيارة غولف سيارة مكشوفة أخرى، وهي طراز رباعي الدفع (Syncro II) وأول سيارة من طراز غولف فاريانت Golf Variant. وبعد مرور عام، وفي مايو 1994، احتفلت فولكس واجن بإنتاج سيارة غولف رقم 15 مليون. وفي عام 1997، وبعد تصنيع 4.96 مليون سيارة، وصل الجيل الثالث إلى نهاية خط الإنتاج.

    غولف إم كيه 4- 1997 حتى 2003
    بناء على توجيهات مدير التصميم في شركة فولكس واجن في ذلك الحين، بلورت السيارة إم كيه 4 التصميم الواضح والدقيق أكثر من أي وقت مضى قبل أن تدفع ما عليها لتاريخ علامة فولكس واجن، وفي نفس الوقت فإنها مهدت مسارها للمستقبل. وترجع أصول جوهر تصميم فولكس واجن DNA إلى تلك الفترة. واليوم، فإن خبراء التصميم ينظرون إلى السيارة غولف إم كيه 4 بأنها أيقونة في الأناقة وأنها خطوة رائدة للطراز- لأسباب كثيرة أقلها أنه بكل ما فيها من وضوح وبتصميم العمود ج المميز، فإنها تكون قد أنشأت رابطة مرة أخرى بالسيارة غولف إم كيه 1 التي تم إنتاجها في عام 1974.
    وعلى الرغم من ذلك، فإن السيارة غولف إم كيه 4 لم تكن رائدة في أشكالها فقط، بل إنها كانت رائدة في الناحية الهندسية أيضاً. حيث إن فولكس واجن قد حققت بتلك السيارة معياراً جديداً تماماً للجودة في تلك الشريحة السوقية ومن ثم أصبحت أول شركة مصنعة للسيارات تخترق حدود فئة السيارة. وبإطلاق السيارة إي إس سي (في عام 1998) ونظام مساعد الكبح، استمر تعميم الاهتمام بالسلامة أيضاً. وفي عام 1998 أيضاً، كشفت فولكس واجن أول سيارة غولف بمحرك رباعي الدفع بمعشّق هالديكس- إنها سيارة غولف فور موشن.
    وبعد مرور عام، أصبحت السيارة "إي إس سي" من المزايا المعيارية، في البداية كان ذك في ألمانيا. وفي نفس العام، تم إطلاق أول سيارة غولف بناقل حركة بست سرعات. بعد ذلك، وفي عام 2001، تم إطلاق السيارة غولف جي تي آي 132 كيلو واط (التي تم إطلاقها للاحتفال بالعيد السنوي الخامس والعشرين للسيارة جي تي آي وأصبحت مطلوبة آلان بشدة كسيارة كلاسيكية) وفي عام 2002، تم إطلاق أول سيارة غولف مزودة بنظام الحقن المباشر للوقود (إف إس آي) وتم إطلاق الوسائد الهوائية كمعيار قياسي. وفي عام 2002 أيضاً، أطلقت فولكس واجن ما اعتبر في ذلك الوقت أكثر سيارة غولف رياضية في تاريخها. إنها السيارة آر 32 بسرعة قصوى 250 كم/ساعة.
    وكانت قمة هذا الطراز هو الذي تم إنتاجه في عام 2003، الذي كان أول طراز في تاريخ العلامة متوافر بسرعة غير مسبوقة وفعالية وتوفير في استهلاك الوقود بجانب احتواءها على علبة تروس مزدوجة القابض، وهي ناقل الحركة الأوتوماتيكي للعصر الجديد. وفي نفس العام، وبعد إنتاج 4.92 مليون وحدة، مهدت السيارة غولف إم كيه 4- وهي أول سيارة غولف مجلفنة بالكامل وأول سيارة متاحة بنظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية ومصابيح أمامية زينون- الطريق على خطوط الإنتاج للسيارة غولف إم كيه 5
    الغولف الجديدة – نظرة عامة شامة
    فبراير 2013: تحتفل فولكس فاجن بالظهور الأول لسيارة الغولف الجديدة في معرض قطر للسيارات لعام 2013. لأول مرة في الشرق الأوسط، تقدم أكبر شركة مصنّعة للسيارات في الشرق الأوسط الجيل السابع من سيارات الغولف الجديدة التي ستتوفر في المنطقة في الربع الأول من عام 2013.
    عمل إبداعي
    يقل وزنها حوالي 100 كجم عن الطراز السابق
    يذكر توماس ميلز، مدير الإدارة، بفولكس فاجن الشرق الأوسط، ما يلي حول الغولف الجديدة: "ستة أجيال من الغولف – من عام 1974 إلى 2012. وهو ما يعني 38 عامًا من النجاح المستمر، مع بيع 29.13 مليون وحدة الأكثر رواجًا في العالم، وهي عامل اقتصادي ضخم وانعكاس مستمر للتقدم التقني."
    يواصل توماس ميلز حديثه : "مع الجيل السابع من الغولف، نهدف الآن إلى متابعة قصة النجاح هذه. تتميز الغولف الجديدة بأنها أكثر راحة وأكثر اتساعًا وأسرع من الأجيال التي تسبقها، علاوة على ذلك فهي تقل في الوزن حوالي 100 كجم، مما يجعلها أيضًا السيارة الغولف الأكثر فعالية من حيث الوقود حتى اليوم."
    مع الغولف الجديدة، فإن الأشكال عند هذا المستوى ليست استثناءً، بل قاعدة: يستهلك الطراز المعتمد على البترول (تي إس أي) 4.91/100 كجم. بالتالي تقع طرز تي إس أي تحت حد 115 ج/كجم.
    متقدم – أول فولكس فاجن بنظام الفرامل متعدد التصادم
    يجب ألا يأتي التقدم في خفض الوزن على حساب مناطق أخرى. وهنا أيضًا تبرهن فولكس فاجن أن السيارة الغولف ترتقي إلى مستويات أعلى مما سبق لإضفاء الطابع الديمقراطي على التقدم وتحقيق الكمال في جميع التفاصيل: مساحة إضافية (متسع إضافي للساقين في الخلف وزيادة 30 لترًا في مساحات حمل الأمتعة)؛ نظام أمان رائد جديد مثل وظيفة الفرامل متعدد التصادم (ملائم بشكل قياسي) نظام توجيه متقدم جديد (قياسي في الغولف جي تي أي) وتعليق للعجلة الخلفية؛ شاشة تعمل باللمس كإعداد قياسي في جمع الطرز وعالم معاد تصميمه بشكل تام من نظم المعلومات والترفيه بشاشة عرض علوية والتي تتفاعل مع حركات اليد عبر مستشعر القرب.
    مدروس من حيث السعر – يمكن لسيارة الغولف الجديدة القيام بكل ما هو أفضل ولا تكلف سنتًا إضافيًا. ومع الغولف الجديدة، فإن الأشكال عند هذا المستوى ليست استثناءً، بل قاعدة: يستهلك الطراز المعتمد على البترول (تي إس أي) 4.91/100 كجم. بالتالي تهزم طرز تي إس علامة ثاني أكسيد الكربون بنسبة 115 ج/كجم.
    توماس ميلز: "إن هذا الشعور بالمسؤولية لإنشاء سيارات ذات قدرة تحمل دائمة بأعداد كبيرة هو الشيء الذي التزمنا به دائمًا في فولكس فاجن. وبالتالي كان من المهم بالنسبة لنا أن نقوم بإنشاء السيارة الغولف الأكثر فعالية من حيث الوقود على الإطلاق، مع الحفاظ على تكلفتها الميسورة؛ وقد نجحنا في تحقيق ذلك."
    أوروبا – خفض ما يصل إلى 119.000 طن متري من ثاني أكسيد الكربون سنويًا
    يضيف الدكتور ألريخ هاكنبيرغ، مدير تطوير العلامة التجارية بفولكس فاجن، هذا فيما يتعلق بموضوع الاستدامة: "إننا نرى أنه بفضل أسطول الغولف الجديد – إن انخفاض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 13.9 في المائة في المتوسط عبر نطاق المحرك بالكامل – سيؤدي إلى انخفاض انبعاث ثاني أكسيد الكربون بنسبة 119.000 طن سنويًا في أوروبا وحدها."
    متقدم
    • أول فولكس فاجن مزودة بنظام فرامل متعدد التصادم آمن ومريح على مستوى جديد.
    تبرهن فولكس فاجن أن السيارة الغولف ترتقي إلى مستويات أعلى مما سبق لتحقيق التقدم والكمال في جميع التفاصيل: مساحة إضافية (متسع إضافي للساقين في الخلف وزيادة 30 لترًا في مساحة حمل الأمتعة)؛ أنظمة أمان رائدة جديد مثل نظام الفرامل متعدد التصادم (ملائم بشكل قياسي) نظام توجيه متقدم جديد ومحور دوران خلفي؛ شاشة تعمل باللمس كإعداد قياسي في جمع الطرز وعالم معاد تصميمه بشكل تام من نظم المعلومات والترفيه بشاشة عرض علوية والتي تتفاعل مع حركات اليد عبر مستشعر القرب.
    الثقة
    • تم تحسين أحد التصاميم الأكثر شهرة بشكل أكبر
    • ميزات واضحة.
    كتبت الأجيال السابعة الآن من سيارة الغولف قصة النجاح، ليس في الإنجازات التقنية والاقتصادية فحسب، لكن أيضًا في التصميم الصناعي. يعد الشكل الخارجي للغولف اليوم أحد تصاميم المنتجات الأكثر شهرة في العالم.
    والت دا سيلفا، رئيس التصميم، بفولكس فاجن إيه جي: "تكمن أحد العوامل الرئيسية لنجاح السيارة الغولف في استمراريتها؛ فهناك عدد قليل من السيارات في العالم التي تم صقلها وإضافة تعديلات نهائية عليها وتحسينها، على غرار السيارة الغولف، عبر العقود وبالتالي أصبحت خالدة.
    كلاوس بيشوف، رئيس التصميم للعلامة التجارية لفوكس فاجن: "تتضمن ميزات المنتج الواضحة للغولف الأعمدة ج النموذجية والسقف الطويل ونمط النوافذ النموذجي والأقسام الأمامية والخلفية المميزة مع مكوناتها التي تميل إلى الشكل الأفقي. وتجعل هذه التفاصيل من سيارة الغولف الجديدة سيارة أكثر استقلالاً وتعقيدًا ومتانة من معظم السيارات الأخرى الأصغر حجمًا. ينبغي القول أيضًا أن تصميم الغولف يحافظ على تراث سابقتها."
    يقول بيشوف، "إن لغة الشكل هي لغة منطقية مصمتة تركز على المنتج، تامة ودقيقة وتعكس الدي إن أيه الخاص بتصميم العلامة التجارية كنموذج مثالي للإبداع. بالتالي تكون البنية المعمارية الأساسية للغولف الجديدة جلية. وهي تبدو بسيطة وقوية ومفهومة وموثوقة وآمنة. بداية بالمكونات الواضحة لهذه البنية المعمارية الأساسية الواضحة، تكون التفاصيل مثل الاستخدام الاقتصادي ووضع الخطوط النحتية مثل فوارق بسيطة لا تكاد تدرك. وما هو أهم من ذلك أيضًا حقيقة أنه قد تم تغيير أبعاد سيارة الغولف إم كي 7 بشكل كبير، مما يجعل السيارة تبدو أكثر تميزًا مما سبق."
    يوضح مارك ليتش، قائد فريق التصميم الخارجي: "لقد تم تغيير الأبعاد بشكل كبير نظرًا لأننا استفدنا من نسيج الوحدة العريضة هنا. فقد تم، على سبيل المثال، تحريك العجلات الأمامية بنسبة 43 ملليمتر للأمام. وبناءً عليه أصبح المعلق الأمامي أقصر، بينما تظهر المقدمة أكثر طولاً.
    ويؤكد كلاوس بيشوف: "أن هذا التغيير يعكس انطباعا بصريا وكأن مقصورة الركاب قد تحركت نحو الخلف، وهو ما يمنح السيارة مظهرا أكثر فخامة. هذا ما نطلق عليه اسم نسب السيارات الأكثر تميزًا، حيث تكون المقدمة أطول ومقصورة الركاب متجهة نحو الخلف. وبالنسبة الغولف الجديدة، يكون بالتالي لدينا أبعاد لن تحصل عليها إلا في قطاعات السوق عالية المستوى."
    يقول مارك ليتش "لقد سعينا لتأكيد هذه الأبعاد المعدلة مع مكونات التصميم. فقد قمنا أسفل مقابض فتح الباب بدمج خط خصر واضح وقوي. بينما تقطع رفارف العجلات هذا الخط، إلا أنه يمتد وينعكس بشكل مميز مع قضبان الكروم لشبكة الرادياتير والمصابيح وفي الخلف في القضبان الجانبية لمجموعات المصابيح الخلفية.
    بالفعل، فإن هذا الخط يمنح مظهرًا أكثر انخفاضًا مما يجعل السيارة أكثر صلابة على الطريق. وهناك مكون آخر هام وهو الخط الجديد بطول جانب الكتف مباشرة أسفل النافذة. يبدأ هذا الخط من المصباح الأمامي، ثم ينزلق أسفل المرآة الجانبية، التي توجد على يمن الخط، باتجاه النافذة الجانبية الخلفية، مؤكدًا على الأبعاد الممتازة للغولف الجديدة."
    أحد القوائم ج الأكثر شهرة في العالم. يضيف كلاوس بيشوف: "يتم تحديد شكل الرسم البياني بشكل خاص بواسطة مكونين إضافيين آخرين – مكونات الغولف النموذجية: الأعمدة ج و خط السقف. بالنظر إلى السيارة من الجانب، فإن العمود ج المرسوم بشكل كفافي دقيق يجذب النظر؛ فهو يشبه سلسلة قوس مرسومة، مما يمنح السيارة الغولف مظهر التسارع حتى بينما تكون لا تزال واقفة. في نفس الوقت، فهي تشيد بالغولف إم كي 2 وإم كي 4 – كلا رمزي التصميم. وتم إعادة تصميم محيط خط السقف أيضًا بشكل كامل. هنا – أعلى النوافذ الجانبية – تظهر الغولف خطًا آخر، الذي يمتد من كابح حافة السقف يمينًا خلال الأعمدة أ. وفي تفاعلهما مع بعضهما البعض تمنح الخطوط الكاسرة للضوء والمرايا الجانبية التي تبدو طائرة والأعمدة ج اللافتة للنظر شعورًا بالقوة الشديدة والرياضة والثقة بالنفس."
    يبدو الجزء الأمامي بأنه مزيج واضح من الفولكس فاجن والغولف. يُظهر الدي إن إيه الخاص بتصميم الفولكس فاجن نفسه في شكل "وجه" لديه ميزات جذابة. وبنفس الطريقة كما هو في الغولف الأولى، فإنها تحدد مكونات متوازنة أفقيًا تمنح بعض الاتساع. ومعًا فإن هذا الإجراء – خاصة في حالة الغولف الجديدة مع مصابيحها الأمامية المندفعة للأمام قليلاً – الجزء الأمامي الذي يمكن التعرف عليه على الفور في أي مرآة عرض خلفية مثل الفولكس فاجن. ومقارنة بالأجيال التي تسبقها، تظهر الجلف الجديدة أيضًا تعديلاً معاد بنائه بشكل تام لأسطحها الخارجية. بينما في الغولف إم كي 6 كانت الأجنحة أعلى من المقدمة، فالأمر الآن على نحو عكسي.
    مجموعات الجزء الخلفي بصريًا وبالتفصيل. كل ما هو جديد ومألوف الآن – وهذا ينطبق على المؤخرة أيضًا. تتضمن المكونات النموذجية هنا الهندسة الواضحة للمصابيح الخلفية، حيث تمتد النافذة الخلفية باتجاه الأعمدة ج والسطح المتجانس الكبير حول شارة فولكس فاجن. وحيث أن الهدف النموذجي لفولكس فاجن هو إتقان التفاصيل، فلن يعد كل هذا كافيًا إذا لم توفر فوائد ملموسة للغاية.
    وضمن كل ما تم تحقيقه مع الغولف الجديدة فهناك حقيقة أنه، حتى مع كل الذوق الرفيع، فقد نحج المصممون في خفض ارتفاع المقدمة حتى 665 مم فحسب. وهذا هو أفضل شكل في قطاع السوق بالكامل ومثالاً آخر للانتباه لإتقان التفاصيل – أحد الفوائد الجانبية التي تبرز نفسها عند ذهاب العميل لأول مرة للتجول في سوق الغولف الجديدة.
    تحديد تأثير الشكل الخارجي للغولف على فئة السيارات بالكامل:
    • أحد تصاميم المنتجات الأكثر تميزًا في العالم
    • يظهر تطور المرحلة السابعة من الغولف بوضوح ديناميكية مضافة وتعكس الغولف المصنعة بدقة أفضل مبادئ الدي إن إيه لتصميم الفولكس فاجن
    تصميم الغولف الجديدة
    في عملية تطوير الغولف الجديدة، اعتمدت الفرق التي قادها المصممون والتر دي سيلفا (المجموعة) وكلاوس بيشوف (العلامة التجارية) في عملها على قدر كبير من حرية الإبداع التي سمحت بالكثير من الطرق المختلفة للتصميم الجديد هذا من ناحية، بينما تركز أيضًا على مبادئ الدي إن إيه لتصميم الفولكس فاجن. ويبين النظر إلى الدي إن إيه هذا العامل الرئيسي إلى تصميم الغولف الجديد. وعن طريق تطورات الدي إن إيه عبر السنوات الأخيرة، قام مصممو الفولكس فاجن ببلورة مجموعة من المكونات الرئيسية من تاريخ العلامة التجارية، التي أطلقوا عليها اسم "الدي إن إيه التاريخية". وتتوافق جميع تصاميم الفولكس فاجن الحالية مع الدي إن إيه هذا، حيث تنقل السيارات بالتالي انطباعًا حديثًا ومتطورًا، الذي يبدو مع ذلك مألوفًا – وهذا هو العامل الأساسي.
    يتضمن الدي إن أيه مكونات مثل خط سقف الغولف الأول والنوافذ الجانبية والعارضة المتقاطعة لشبكة الرادياتير في شكلها المخفض وأعمدة ج النموذجية لسيارة الغولف إم كي 4 ورفارف العجلات. يؤدي الدي إن إيه هذا إلى إنشاء لغة فريدة وواضحة لميزات المنتج وتصميمه. وتترك لغة ميزات المنتج شعورًا مألوفًا، كما يخلق إحساسًا جديدًا في أعين الملاحظ. وتعد الميزات هي سمات مرئية مثل الوظيفة والقوة والمصداقية والموثوقية. وتتولد هذه السمات بواسطة لغة الشكل الذي تم إتقانه عبر الكثير من السنوات. فهي تخلق تصميم منتج فولكس فاجن النموذجي الذي يتمتع اليوم بنجاح حول العالم.
    الأبعاد الإضافية
    يوضح بيشوف، "إن لغة الشكل هي لغة منطقية مصمتة تركز على المنتج، تامة ودقيقة وتعكس الدي إن أيه الخاص بتصميم العلامة التجارية كنموذج مثالي للإبداع. هذا ما يجعل البنية المعمارية الأساسية للغولف الجديدة جلية. وهي تبدو بسيطة وقوية ومفهومة وموثوقة وآمنة. عندما يبدأ الفرد بالمكونات المجردة لهذه البنية المعمارية الأساسية الواضحة، تكون التفاصيل مثل الاستخدام الاقتصادي ووضع الخطوط النحتية مثل فوارق بسيطة لا تكاد تدرك. وهناك نقطة أكثر أهمية وهي أنه قد تم تغيير أبعاد سيارة الغولف بشكل كبير مع الجيل السابع، مما يجعل السيارة تبدو أكثر تميزًا مما سبق!"
    يوضح مارك ليتش، قائد فريق التصميم الخارجي: "لقد تم تغيير الأبعاد بشكل كبير نظرًا لأننا استفدنا من نسيج الوحدة العريضة هنا. فقد تم، على سبيل المثال، تحريك العجلات الأمامية بنسبة 43 ملليمتر للأمام. وبناءً عليه أصبح المعلق الأمامي أقصر، بينما تظهر المقدمة أكثر طولاً. ويؤكد كلاوس بيشوف: "أن هذا التغيير يعكس انطباعا بصريا وكأن مقصورة الركاب قد تحركت نحو الخلف، وهو ما يمنح السيارة مظهرا أكثر فخامة. هذا ما نطلق عليه اسم نسب السيارات الأكثر تميزًا، حيث تكون المقدمة أطول ومقصورة الركاب متجهة نحو الخلف. وبالنسبة الغولف الجديدة، يكون بالتالي لدينا أبعاد لن تحصل عليها إلا في قطاعات السوق عالية المستوى."
    يتميز الشكل الجانبي بخطوط قوية. مارك ليتش: "لقد سعينا لتأكيد هذه الأبعاد المعدلة مع مكونات التصميم. فقد قمنا أسفل مقابض فتح الباب بدمج خط خصر واضح وقوي. بينما تقطع رفارف العجلات هذا الخط، إلا أنه يمتد وينعكس بشكل مميز مع قضبان الكروم لشبكة الرادياتير والمصابيح وفي الخلف في القضبان الجانبية لمجموعات المصابيح الخلفية.
    بالفعل، فإن هذا الخط يمنح مركز الجاذبية المرئي مظهرًا منخفضا ويجعل السيارة أكثر صلابة على الطريق. وهناك مكون آخر هام وهو الخط الجديد بطول جانب الكتف مباشرة أسفل النافذة. يبدأ هذا الخط من المصباح الأمامي، ثم ينزلق أسفل المرآة الجانبية، التي توجد على يمن الخط، باتجاه النافذة الجانبية الخلفية، مؤكدًا على الأبعاد الممتازة للغولف الجديدة." وتكون رفارف العجلات بارزة بشكل خاص أيضًا مع الطريق الأوسع. وتجعل قاعدة العجلة الأطول وأبعاد الإطار التي تصل إلى 18 بوصة سيارة الغولف تبدو أكثر قوة.
    ويوضح كلاوس بيشوف قائلا: "هناك ميزتان إضافيتان، واللتين تميزان الرسم البياني للغولف الجديدة. يوجد مكونان نموذجيان للغولف: العمود ج وخط السقف. في جيل الغولف السابق، لا يزال الخط المميز يمر من خلال العمود ج. لكن لم يعد الأمر كذلك في الغولف الجديدة. إن العمود ج يمر عبر أحد الأسطح المتجانسة من بداية السقف باتجاه رفرف العجلة الخلفية. لكنه يزيد من الاتساع الكلي للسيارة بشكل أكثر قوة- وكنتيجة لذلك، فعند النظر إليها من الخلف أو على نحو قطري من الخلف، فإن الغولف الجديدة تبدو أكثر صلابة وقوة. وعند النظر إليها مباشرة من الجانب، فإن دقة تصميم العمود ج تجذب النظر؛ فهي تشبه سلسة قوس مرسومة، مما يمنح الغولف شكل تسارع حتى بينما لا تزال واقفة.
    في نفس الوقت، فهي تشيد بالغولف إم كي 2 وإم كي 4 – كلا رمزي التصميم. على الجانب الأيمن من السيارة، تم أيضًا دمج شكل خزان الوقود في هذا المكون السهمي. ويواصل كلاوس بيكوف مدير التصميم حديثه: "تم إعادة تصميم محيط خط السقف أيضًا بشكل كامل. هنا – أعلى النوافذ الجانبية – تظهر الغولف خطًا آخر، الذي يمتد من كابح حافة السقف يمينًا خلال الأعمدة أ. وهي إحدى الميزات الشخصية التي تمنح الغولف بشكل خاص شكلاً معقدًا من الجانب أيضًا – خط قد لا يكون ملحوظًا عند الوهلة الأولى، لكنه مع ذلك هو تفصيلة إضافية في الطريق نحو الدقة البصرية."
    الجزء الأمامي
    يُظهر الدي إن إيه الخاص بتصميم الفولكس فاجن نفسه في شكل "وجه" لديه ميزات جذابة. وبنفس الطريقة كما هو في الغولف الأولى، فإنها تحدد مكونات متوازنة أفقيًا تمنح بعض الاتساع. ومعًا فإنها تشكل جزءًا أماميًا يمكن التعرف عليه في كل نافذة من نوافذ العرض الخلفية كما هو الحال في الفولكس فاجن. وتحظي كل فئة من فئات الفولكس فاجن بالسمات الشخصية الخاصة بها في هذا الصدد. وفي فئة الغولف تتضمن هذه السمات، على سبيل المثال، المصابيح الأمامية المندفعة للأمام قليلاً وحد أقصى محدد لارتفاع شبكة الرادياتير.
    مقارنة بالأجيال السابقة لها، تظهر الغولف الجديدة تعديلاً معاد بنائه بشكل تام لأسطحها الخارجية. بينما في الغولف إم كي 6 كانت الأجنحة أعلى من المقدمة – حيث تطوقها بشكل فعال- فالأمر الآن على نحو عكسي. على الجانبين، تشكل الخطوط الملوية النقاط الأشد انخفاضًا للأجنحة، قبل أن تنتقل بشكل عمودي إلى رفارف العجلات. ويتشكل الحد الأعلى للأجنحة بواسطة أحد الخطوط، كما لو أنها مقطوعة بواسطة سكين، والتي تبدأ عند الأعمدة أ. وتشكل جميع الخطوط معًا مقدمة على شكل حرف V.
    أسفل المقدمة توجد مصابيح معاد تصميمها ونطاق ضيق نسبيًا من شبكة الرادياتير. في الأسفل يتم تحديد شبكة الرادياتير – إلى يسار ويمين شارة فولكس فاجن المطلية بالكروم – بواسطة قضيب من الكروم، حيث يتم تركيب مصابيح الزينون في مبيت المصباح. وما هو لافت للنظر بشكل خاص مصابيح الأضواء النهارية للصمام الثنائي المشع للضوء الخاصة بمصابيح الزينون.
    في نفس الوقت يدعم مدخل الهواء السفلي، مع المنطقة الملونة بلون الهيكل أسفل المصابيح التخطيط الأفقي القوي لتصميم الجزء الأمامي. وتطوق منطقة بلون الهيكل مدخل الهواء التي تمنح السيارة حتى مع شكلها المميز جدًا نفس ابتسامة الفولكس فاجن. ويعد الانثناء الموجود في الأطراف الخارجية للمصدات مكون آخر أساسي للتصميم، الذي يمنح تغيرًا في الشكل – خاصة عند النظر إليها من أعلى.
    الجزء الخلفي
    تتضمن مكونات الغولف النموذجية في الجزء الخلفي الهندسة الواضحة للمصابيح الخلفية والنافذة الخلفية التي تمتد بطول الأعمدة ج وسطح متجانس كبير حول شارة فولكس فاجن. أيقونية: حتى دون وجود الشارة أو اسم الطراز فإنه يمكن التعرف على الجيل السابع الأكثر رواجًا من سيارات الغولف على الفور. ومع ذلك فإن كل خط يعد جديدًا. وهذا ينطبق على مجموعات المصابيح الخلفية (بمحيط على شكل حرف L لافت للنظر أضيق من الداخل وينتهي عند العمود ج على الجزء الخارجي) وعلى الباب الخلفي، التي تنخفض بشكل أكبر بينما لا يزال صندوق السيارة الأدنى مرتفعًا في فئته (665 مم).
    تؤكد الحافة الأفقية الكاسرة لضوء المصباح بالقرب من الجزء السفلي للباب الخلفي، التي تظل موجودة في المصدات، وصندوق السيارة الذي يظل يعمل بشكل متواز أسفلها على الاتساع الشامل للغولف الجديدة المناسب للألعاب الرياضية. وتتوافق هذه المكونات أيضًا مع الخطوط الأكثر وضوحًا الآن والمصدات الممتدة بشكل مرئي. ويتم طلاء المصد نفسه بالكامل حتى الأسفل، مع ناشرة الضوء المتكاملة بشكل مركزي فقط، التي تضمن أيضًا أنبوب العادم، الذي يظل باللون الأسود.

    ستة أجيال من الغولف تصنع تاريخًا:
    • مبيعات تزيد على 29 مليونًا لطرز الغولف السابقة
    • الأكثر رواجًا في العالم: أصبحت الغولف هي السيارة الأكثر رواجًا في العالم
    • رموز أنيقة منذ 1974: تحدد غولف إم كي 1 وغولف إم كي 4 الطراز حتى اليوم
    غولف إم كي 1 – 1974 إلى 1983
    تم تدوير أول سيارة غولف كاملة الإنتاج من خط الإنتاج في مدينة فولفسبورغ في مارس 1974 وقد كانت في إحدى وكالات البيع التابعة لفولكس فاجن خلال مايو هذا. وفي صالات العرض هذه، حيث هيمنة محركات البيتل وبالتالي المحركات المركبة في الجزء الخلفي والدفع الخلفي على الساحة، بزغت حقبة جديدة: وهي المحرك الأمامي والدفع الأمامي المركبين بشكل عرضي.
    وقد تم الإعلان عن هذا الاتجاه منذ وقت قصير بواسطة الشيروكو و- كأول سيارة فولكس فاجن تعمل بالدفع الأمامي، استنادًا إلى 70ك التي تم الحصول عليها من شركة إن إس يو – باسات، التي تم بدأها في 1973. ومع بدء الغولف، فقد تم تبديل فئة السيارات الأكبر حجمًا الآن أيضًا إلى التقنية الجديدة.
    وكخليفة للبيتل الأسطورية، التي تم تصنيع أكثر من 21.5 مليون وحدة منها، كان على غولف إم كي 1 التي قام جورجيو جيوجيارو بتصنيعها أن ترقى إلى مستوى التوقعات الكبيرة لمواصلة قصة نجاح السيارة التي كانت حتى الآن أنجح السيارات في العالم. وفي ربيع 1974، لم يكن هناك أحدًا ليتوقع تحقيق هذا بالفعل. لكن، استطاع نظام الدفع الحديث والموثوق والتخطيط الداخلي الواسع مع الباب الخلفي والمقعد الخلفي القابل للطي والتصميم في النهاية إقناع السوق إلى درجة أنه تم الاحتفال بالفعل بإنتاج مليون سيارة غولف في أكتوبر 1976.
    كتبت فولكس فاجن في هذا الوقت عن السيارة الجديدة: تقدم السيارة الغولف أقصى مساحة للأمتعة وأقصى حد للسلامة. ويوفر الطريق المطوق المنخفض الوضوح وتتيح المقدمة المائلة رؤية واضحة للطريق أمام السيارة وتسهل النافذة الخلفية المنخفضة عملية الرجوع." وهذا ينطبق في الوقت الحالي.
    على غرار كل سيارات الغولف بعد ذلك، كان الجيل الأول أيضًا بالفعل انعكاسًا لاتجاهات التقدم والآلية لحقبتها. بالتالي، على سبيل المثال، عند طرح السيارة غولف جي تي أي الأولى (في 1976) بشرت فولكس فاجن بقدوم الديناميكية الأكبر في هذه الفئة، بينما أشارت الغولف دي (محرك ديزل يعمل بالسحب الطبيعي، 1976) والسيارة جول فجي ت يدي اللاحقة لها (محرك الديزل التوربيني، 1982) إلى التقدم المفاجئ لسيارات الديزل في الجزء المضغوط، وفي 1979، مع ظهور الغولف كابريوليه – في أوقات التي كانت فيها السيارة ذات السقف المفتوح هي الأكثر مبيعًا في العالم،- حققت فولكس فاجن تغييرًا منعشًا في فئة السيارات التي أطلق عليها من هذا الوقت اسم "فئة الغولف". تم بيع 6.72 مليون وحدة من الجيل الأول للغولف، بما في ذلك جميع المشتقات والجيتا (التي اعتمدت في هذا الوقت على نفس الهيكل)، عبر جميع قارات العالم – حيث أثبتت الغولف نفسها خليفة مؤهل للبيتل.


    غولف إم كي 2 – 1983 إلى 1991
    بينما أصبح أسلافها هو النوع المفضل لجميع معلمي القيادة والسائقين المتعلمين، رسخت الغولف الثانية الآن نفسها في عقولهم كالخيار الأول الدائم لهم. وابتداءً من أغسطس 1983، لم يعودوا بالقرب من بعضهم، كما أشارت إلى ذلك صحف هذا العام.
    أصبحت قاعدة العجلة الآن أطول 75 مم، بينما تم زيادة عرض السيارة من الأمام بنسبة 23 مم ومن الخلف بنسبة 55 مم (الآن 1.42 م). وتم زيادة مستوى الراحة، الذي يقاس بواسطة المساحة بين دواسة السرعة والمقعد الخلفي، بنسبة 37 مم إلى 1.837 مم، بينما أصبحت المساحة الملائمة للحركة في الأمام أوسع بنسبة 92 مم وزيادة الجزء الخلفي بنسبة 112 مم. وكانت الزيادة في الطراز المكون من أربعة أبواب بنسبة 120 مم."
    لقد كانت السيارة الغولف هي الأولى التي تم بها محاكاة محول المحفز المنظم (1984) ونظام الفرامل المانعة للانغلاق (أيه بي إس، 1986) ونظام التوجيه المعزز في فئة الغولف والتي توفر بها نظام الدفع الرباعي (سينكرو، 1986) لأول مرة. ومنذ عام 1989- منذ 23 عامًا مضت – كشفت فولكس فاجن بالفعل النقاب عن النموذج الأولي لسيارة الغولف هذه المزودة بمحرك كهربائي وأخرى بنظام دفع مهجن. وفي يونيو 1988، بعد 14 عامًا من ظهروها الأول، فاقت الغولف أيضًا حدود الإنتاج السحري بـ 10 مليون وحدة. في 1991، بعد أن تم بيع 6.41 مليونًا من نوعها، تنحت السيارة غولف إم كي 2 جانبًا مفسحة الطريق لخلفائها.
    غولف إم كي 3 – 1991 إلى 1997
    مع إطلاق الجيل الثالث من الغولف في أغسطس 1991، بشرت فولكس فاجن بحقبة جديدة من الأمان. فقد كانت غولف إم كي 3 هي الأولى في سلسلة السيارات التي تتميز بوسائد هوائية أمامية (كما في عام 1992) بينما أدت التقدمات الرئيسية في مجال تصنيع هياكل السيارات أيضًا إلى وجود خصائص هامة محسنة للوقاية ضد التصادم. وبالنظر إلى الوراء يمكن القول أنه مع غولف فولكس واجن تم بالفعل إضفاء الطابع الديمقراطي على سلامة السيارات، حيث أفادت الوقاية المحسنة ملايين من قادة السيارات في جميع أنحاء العالم.
    توجد أيضًا العديد من معالم الغولف المرتبطة بالسيارة إم كي 3. فقد ظهرت الكثير من الميزات الجديدة في سيارة الغولف الجديدة هذه: أول محرك سداسي الاسطوانات (في آر 6) وناقل حركة أوتوماتيكي وتحكم بالسرعة وأول وسائد هوائية جانبية (1996). وفي سبتمبر 1996، أصبحت الفرامل المانعة للانغلاق ميزة معيارية في جميع طرز الغولف. وفي 1993، استنادًا إلى الغولف إم كي 3، قدمت فولكس فاجن أيضًا طراز الكاربولية الجديد وطراز الدفع الرباعي الجديد (سينكرو 2) وأول غولف فاريانت (أحد الأشكال). وبعد مرور عام، في مايو 1994، احتفلت فولكس فاجن بالمليونية الخامسة عشر للسيارة الغولف. في 1997، بعد أن قامت بتصنيع 4.96 مليون سيارة، سطر الجيل الثالث أسطره الأخيرة.
    غولف إم كي 4 – 1997 إلى 2003
    تحت إدارة رئيس التصميم (المجموعة) بفولكس فاجن، بلورت إم كي 4 التصميم الواضح والدقيق الذي سدد استحقاقاته أكثر من أي وقت مضى إلى تاريخ العلامة التجارية لفولكس فاجن وأعد مساره في نفس الوقت نحو المستقبل. وفي هذه الحقبة كان للدي إن إيه الخاص بتصميم الفولكس فاجن أوصوله. واليوم، يعتبر خبراء التصميم السيارة غولف إم كي 4 كرمز أنيق وكخطوة رائدة للطراز – خاصة نظرًا لكل ما تتميز به من تصميم واضح ومميز للعمود ج فقد أدت وجود رابط يعود إلى السيارة غولف إم كي 1 لعام 1974.
    لكن، لم تكن السيارة غولف إم كي 4 رائدة فيما يتعلق بشكلها فحسب، بل كانت مبتكرة من حيث الهندسة أيضًا. بهذه السيارة حقق فولكس فاجن معيار جودة جديد كليًا في هذا الجزء من السوق وبالتالي أصبحت الشركة المصنعة الأولى التي تخترق حواجز فئة السيارات. ومع الظهور الأول لنظام الاستقرار الإلكتروني (في 1998) ونظام المساعدة للفرامل، استمرت أيضًا عملية إضفاء الطابع الديمقراطي على السلامة. وفي عام 1998 أيضًا، كشفت فولكس فاجن النقاب عن السيارة الغولف الأولى التي تعمل بنظام الدفع الرباعي مع القابض من نوع هالديكس – السيارة غولف فور موشن.
    وبعد مرور عام، أصبح نظام الاستقرار الإلكتروني ميزة قياسية، بداية في ألمانيا. وفي نفس العام، قامت الغولف الأولى التي تعمل بنظام ناقل الحركة سداسي السرعات بأول ظهور لها. ولحق بها عام 2001 الغولف جي تي أي 132 كيلو وات (التي تم إطلاقها لتميز الاحتفال الخامس والعشرين للسيارة جي تي أي والتي أصبحت الآن مطلوبة كسيارة كلاسيكية) وفي 2002 ظهر السيارة الغولف الأولى التي تعمل بنظام الحقن المباشر للبنزين (إف إس آي) وظهرت وسائد هواء النوافذ المثبتة لأول مرة كوسائد قياسية. وفي 2002 أيضًا، أطلقت فولكس فاجن السيارة الغولف الرياضية الفريدة من نوعها في هذا الوقت: آر 32، ذات السرعة القصوى التي تصل إلى 250 كم/ساعة.
    لقد كان هذا الطراز الأفضل من نوعه في 2003 هو الأول على الإطلاق المتوفر بعلبة تروس مزدوجة التعشيق الفعالة من حيث الوقود والأسرع من ناحية الدوران، ناقل الحركة الأوتوماتيكي للعهد الجديد. وفي نفس العام، بعد إنتاج 4.92 مليون وحدة، مهدت السيارة غولف إم كي 4 – أول سيارة غولف مغلفنة بالكامل وأول سيارة متوفرة بنظام التنقل عبر القمر الصناعي ومصابيح الزينون – الطريق لخطوط إنتاج الغولف إم كي 5.


    عالم السيارات عالم جميل ,,,

  2. #2
    مستشار إداري
    تاريخ التسجيل
    11-11-2006
    الدولة
    السعودية
    العمر
    43
    المشاركات
    8,730
    معدل تقييم المستوى
    288

    رد: غولف الجديدة- مراجعة شاملة






  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    11-09-2007
    المشاركات
    3
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: غولف الجديدة- مراجعة شاملة

    مشكور سيارة رائعة

المواضيع المتشابهه

  1. سيارة "جيبلي" الجديدة كلياً أقصر وأخف وزناً
    بواسطة سعود العليان في المنتدى نادي السيارات الألمانية والأوروبية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-11-2013, 02:41 PM
  2. لينكولن تطلق سيارة MKZ الجديدة كلياً في "أسبوع جيتكس للتقنية 2013"
    بواسطة سعود العليان في المنتدى نادي السيارات الأمريكية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 29-10-2013, 03:15 PM
  3. الناغي تعلن عن وصول مركبة رينج روڤر سبورت الجديدة كلياً
    بواسطة سعود العليان في المنتدى نادي السيارات الألمانية والأوروبية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-09-2013, 02:01 PM
  4. "بولو" سيدان الجديدة تظهر لأول مرة في المملكة
    بواسطة سعود العليان في المنتدى نادي السيارات الألمانية والأوروبية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 28-11-2012, 03:58 PM
  5. رحلة الادارة الى دبي لحضور إطلاق شفروليه Sonic 2012 الجديدة كليا في الشرق الأوسط
    بواسطة Sammy Mirza في المنتدى نادي السيارات الأمريكية
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 28-01-2012, 06:57 PM
X