روابط قد تهمك :
السيارات | تحويل التاريخ الهجري والميلادي | تاريخ اليوم الهجري | رواتب السعودية | الموسوعة | youtube قناة السيارات


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: رينج روڤر الجديدة كلياً

  1. #1
    مستشار إداري
    تاريخ التسجيل
    11-11-2006
    الدولة
    السعودية
    العمر
    43
    المشاركات
    8,730
    معدل تقييم المستوى
    288

    رينج روڤر الجديدة كلياً



    رينج روڤر الجديدة كلياً
    - مركبة الدفع الرباعي الفاخرة الأكثر نقاءً وقوةً في العالم

    • أخف وزناً وأكثر قوة ونقاءً، أفضل مركبة دفع رباعي فاخرة في العالم
    • مركبة رينج روڤر هي بلا شك تجسيد عصري لطابع رينج روڤر التصميمي المبتكر
    • أول مركبة دفع رباعي في العالم ببدن أحادي الهيكل مصنوع بالكامل من الألمنيوم خفيف الوزن
    • انخفاض في الوزن بواقع 420 كيلوغراماً مقارنة مع الموديلات السابقة، مما يضمن تحسن مستويات استهلاك الوقود وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون
    • قدرات واسعة لا مثيل لها، مع تطور كبير في مزايا التحكم والانسيابية
    • ديناميكيات تكيفية متطورة لضمان جودة ركوب منقطعة النظير
    • أداء معزز على جميع أنواع التضاريس مع تقديم نظام الاستجابة للتضاريس® 2
    • قمة النقاء في مركبات الدفع الرباعي، مع مقصورة داخلية أكثر رحابة وفخامة وتجربة قيادة هادئة ومتوازنة
    • تصميم وصناعة بريطانية في مراكز التطوير التابعة لشركة لاند روڤر في المملكة المتحدة
    • تم تصنيعها في منشأة حديثة ومتطورة لتصنيع الألمنيوم، في سوليهال بالمملكة المتحدة
    • تشكيلة استثنائية من محركات الديزل والبنزين، تضمن أداءً انسيابياً سلساً مع خفض معدلات انبعاث ثاني أكسيد الكربون إلى 196 غرام فقط للكيلومتر الواحد
    • ابتكار محرك ديزل هجين فائق التطور وعالي الكفاءة يستهدف تخفيض انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون إلى 169 غرام/للكيلومتر، من المقرر طرحه في وقت لاحق من عام 2013.
    • متوفرة للبيع من ديسمبر 2012


    عالم السيارات عالم جميل ,,,

  2. #2
    مستشار إداري
    تاريخ التسجيل
    11-11-2006
    الدولة
    السعودية
    العمر
    43
    المشاركات
    8,730
    معدل تقييم المستوى
    288

    رد: رينج روڤر الجديدة كلياً






  3. #3
    مستشار إداري
    تاريخ التسجيل
    11-11-2006
    الدولة
    السعودية
    العمر
    43
    المشاركات
    8,730
    معدل تقييم المستوى
    288

    رد: رينج روڤر الجديدة كلياً

    وايتلي، المملكة المتحدة، 10 سبتمبر 2012 - أعلنت لاند روڤر عن إطلاق رينج روڤر الجديدة كلياً، مركبة الدفع الرباعي الأكثر نقاءً وقوة في العالم.
    وقد تم تطوير هذا الموديل الجديد الذي يمثل الجيل الرابع ضمن تشكيلة رينج روڤر الأسطورية، من الصفر، مع استلهام روح الابتكار والتصميم الفريد من النموذج الأصلي الذي أحدث تغييراً جذرياً في عالم المركبات عندما تم إطلاقه منذ ما يزيد على 40 عاماً مضت.
    وباعتبارها أولى مركبات الدفع الرباعي المجهزة ببدن أحادي الهيكل مصنوع بالكامل من الألمنيوم خفيف الوزن في العالم، تنقل مركبة رينج روڤر الجديدة قدرات العلامة التجارية الرائدة إلى مستوىً جديد، مع تمتعها بقدرٍ أعلى من الفخامة والأناقة والأداء المعزّز وقدرات القيادة التي لا تضاهى على مختلف أنواع التضاريس، فضلاً عمّا تم إنجازه من تطوراتٍ هامة على صعيد الاستدامة.
    وفي هذا الإطار، قال جون إدواردز، المدير العالمي لعلامة لاند روڤر التجارية: "يشكّل إطلاق مركبة رينج روڤر الجديدة كلياً معلماً بارزاً في تاريخ شركة لاند روڤر، حيث تعد هذه المركبة أول إنجاز مثير لما قمنا به من استثمارٍ غير مسبوق في تقنيات المركبات الاستثنائية".
    وأضاف إدواردز: "تحافظ رينج روڤر الجديدة على الشخصية الجوهرية والفريدة لهذا الطراز، الذي يجمع بصورةٍ خاصة بين الفخامة والأداء وقدرات القيادة التي لا تضاهى على مختلف أنواع التضاريس. وبفضل تصميم وهيكل المركبة الاستثنائي الذي يمتاز بوزنه الخفيف، فقد استطعنا الارتقاء بتجربة القيادة لعملاء المركبات الفاخرة، في ظل التغيير النوعي الذي أنجزناه على مستوى الراحة والأناقة والتحكم".
    ومن المقرر أن تبدأ مبيعات مركبة رينج روڤر الجديدة كلّياً في أواخر عام 2012، حيث سيجري تقديمها في 170 سوقاً في مختلف أنحاء العالم.
    وتجدر الإشارة إلى تصميم وهندسة مركبة رينج روڤر الجديدة في مراكز تطوير لاند روڤر بالمملكة المتحدة، علماً بأن إنتاجها سيتم في منشأة حديثة ومتطورة في مدينة سوليهال بالمملكة المتحدة، حيث سيتم تطبيق أحدث تقنيات التصنيع التي تتطلب قدراً بسيطاً من الطاقة.


    تصميم أنيق ومعاصر
    تتميز رينج روڤر الجديدة كلّياً بمظهرها الراقي والأنيق المستوحى من التجسيد العصري لطابع رينج روڤر التصميمي المبتكر. وإلى جانب الحفاظ على طابعها المميز كرينج روڤر، استطاعت هذه المركبة الجديدة أن تخطو خطوةً هامة نحو الأمام مع تطوير جريء لروح التصميم المبتكرة لهذا الطراز.
    وبطولٍ يصل إلى خمسة أمتار تقريباً، تمتاز مركبة رينج روڤر الجديدة ببصمتها المشابهة للغاية للموديل السابق من هذا الطراز، إلا أن ذلك لم يمنع من تأمين مظهر أكثر سلاسة وانسيابية. كما تعد هذه المركبة أكثر مركبات رينج روڤر تطوراً من الناحية الأيروديناميكية على الإطلاق، حيث يبدأ معامل السحب من 0.34 ديسيبل، علماً بأن تصميم السقف ينخفض بواقع 20 مم في وضعية الوصول.
    ويمتاز القسم الداخلي الفاخر بطابعه المعاصر الأنيق وتكامله مع روح تصاميم رينج روڤر المميزة، إلى جانب تصميمه وتطويره بروحٍ معاصرة وأنيقة للغاية. وتمتاز المقصورة بأشكال وتصاميم قوية واستثنائية يتم إبرازها بوضوح من خلال الأسطح الأنيقة التي جرى تقديمها بشكلٍ مثالي بفضل استخدام أفخر أنواع الجلود والقشور الخشبية.
    ومع حيز إضافي قدره 118مم للقدمين، يستفيد الجالسون في المقعد الخلفي من مساحة أوسع وراحة أكبر، في ظل توفر خيار المقعد الثنائي الخلفي الفاخر المخصص للفئة التنفيذية.
    وبهدف تمكين العملاء من تخصيص مواصفات مركبتهم المثالية بما يتماشى مع رغباتهم، فقد تم توفير القدرة على تصميم الأجواء الفاخرة الخاصة بمركبة رينج روڤر الجديدة ضمن نطاقٍ واسع من خيارات الألوان والتشطيبات والتفاصيل الخاصة، ابتداءً من الأقسام الداخلية الملونة والمزينة على نحو استثنائي من مجموعة مركبات "أوتوبيوغرافي" الحصرية، وصولاً إلى التشكيلة الأنيقة من العجلات الخلائطية التي يبلغ قطرها 22 بوصة.

    مركبة رينج روڤر الأكثر أناقة وقدرة
    تمت تطوير رينج روڤر الجديدة كلّياً هندسياً من نقطة الصفر لتكون أكثر مركبات رينج روڤر أناقةً وقدرة. ومع تبني أحدث تقنيات البدن والهيكل المعدني، انتقل أداء المركبة المتميز في مختلف أنواع التضاريس إلى مستوىً جديد، سواءً أكان ذلك على مستوى السعة وتأمين إمكانية قيادة المركبة على الطرق الوعرة، أو إمكانية التحكم بالمركبة وقيادتها بأناقة على الطرق الممهدة.
    ويعد الجيل المقبل من نظام الاستجابة للتضاريس الاستثنائي من لاند روڤر "Terrain Response® system" من الابتكارات الرائدة التي شهدتها صناعة المركبات، حيث يقوم هذا النظام بتحليل ظروف القيادة الحالية ويختار بصورةٍ آلية إعدادات المركبة الأكثر ملاءمة لطبيعة التضاريس.
    ويضمن نظام التعليق الجديد كلّياً، والذي يمتاز بوزنه الخفيف، التمتع برحلة سفرٍ مميزة من خلال التحكم الاستثنائي بالإطارات وضمان الهدوء أثناء التعامل مع أصعب الظروف.
    ويقوم نظام الدفع الرباعي الذكي من رينج روڤر، الذي يعمل طيلة الوقت، بضمان توفير قدرات سحب واستقرار ديناميكي استثنائية من خلال علبة نقل الحركة ثنائية السرعة، ويعمل جنباً إلى جنب مع الأنظمة المتطورة للتحكم الإلكتروني بالسحب.
    وتتجلّى القدرات الكبيرة والاستثنائية التي تتمتع بها مركبة رينج روڤر الجديدة في هيكلها المتين للغاية، حيث تمت هندسة الهيكل المدعم لضمان تناغمه مع مختلف أنواع التضاريس. كما تمت زيادة عمق التخويض بما بين 200مم و900مم، وبالتالي تعزيز مكانة المركبة باعتبارها أكثر المركبات تميزاً ضمن فئتها من ناحية قدرات السحب، حيث تتمتع هذه المركبة بقدرة سحب تصل إلى 3500 كغ.
    ولضمان متانة استثنائية وموثوقية عالية، خضع الطراز الجديد لنظام لاند روڤر الصارم لتطوير واختبار القيادة على الطرق الوعرة والممهدة، وذلك من خلال أسطول مركبات تطويرية غطت آلاف الأميال خلال 18 شهراً من الاختبارات الشاقة في أكثر من 20 دولة تمتاز بتناقض عواملها المناخية وطبيعة طرقاتها.


    تجربة قيادة أنيقة وسلسة
    تشتهر مركبات رينج روڤر بقدرتها على منح راكبيها إحساساً عالياً من الهدوء والعزلة عن ضجيج العالم في الخارج، وجرى تصميم الموديل الجديد بما يتماشى مع أعلى معايير النقاء التي تتمتع بها المركبات الفاخرة.
    وبفضل الاهتمام الدقيق بالتفاصيل في كافة مراحل عملية التطوير، تم القضاء على جميع آثار الضجيج والأصوات غير المرغوب بها. وسمحت ميزات المركبة القياسية مثل الهيكل المحسّن بالشكل الأمثل، وتقنية العزل الصوتي للزجاج الأمامي وزجاج الأبواب الجانبية، والمحرك ثنائي العزل الجديد، بتخفيض مستويات الضجيج بشكلٍ كبير.
    وجرى الجمع بين تصميم الهيكل المعدني الجديد مع نظام التعليق الهوائي الذي خضع لإعادة تصميم، مما أتاح للمهندسين تحقيق مستويات أكبر من الراحة والأناقة أثناء قيادة هذه المركبة الفاخرة، فضلاً عن تأمين قدرة تحكم أكثر تطوراً على الطرق الممهدة وثقة وانسيابية أكبر أثناء الانعطاف.
    ومع طرح تشكيلة استثنائية من المحركات المجهزة بعزم دوران قوي، تقدم مركبة رينج روڤر الجديدة كلّياً أداءً سريعاً وسلساً. ويستطيع العملاء اختيار أحد محركي البنزين (محرك LR-V8 سعة 5.0 ليتر وقوة 375 حصان، ومحرك LR-V8 سوبر تشارجد بقوة 510 حصان) أو أحد محركي الديزل (محرك TDV6 سعة 3.0 ليتر وقوة 258 حصان ومحرك SDV8 سعة 4.4 ليتر وقوة 339 حصان). وتجدر الإشارة إلى أن جميع هذه المحركات مدعّمة بناقل حركة آلي من ثماني سرعات يمتاز بسلاسة واستجابة استثنائية.
    ويعبّر الموديل الجديد بحق عن روح مركبات رينج روڤر، حيث يمتاز بنظام وضعية القيادة المركزية الفريد من نوعه، والذي يضع السائق في مقعد مستقيم ومرتفع بأكثر من 90 مم مقارنةً مع مركبات الدفع الرباعي الأخرى، ما يضمن الشعور بقدر أكبر من الثقة والتحكم.


    بنية خفيفة الوزن تعزز من مستويات الأداء والاستدامة
    تمتاز مركبة رينج روڤر الجديدة كلّياً ببدنها أحادي الهيكل الثوري والمصنوع بالكامل من الألمنيوم، علماً بأن وزن هذا الهيكل أقل بـ39٪ مقارنةً مع الهيكل الفولاذي الخاص بالموديل السابق.
    ولمواصلة ريادة جاكوار لاند روڤر في تصنيع الهياكل خفيفة الوزن والتي تمتاز بأدائها المتطور، يسمح البدن المصنوع بالكامل من الألمنيوم بتعزيز أداء وكفاءة المركبة الجديدة على حدٍّ سواء.
    وإلى جانب عمليات خفض وزن الهيكل المعدني ومجموعة القيادة، يساهم الهيكل خفيف الوزن في خفض وزن الموديل بـ350 كغ مقارنةً مع المركبة السابقة.
    ويعزز انخفاض الوزن من الشعور بالأداء السلس والاستثنائي لمركبة رينج روڤر، فضلاً عن تحسين الكفاءة. وعلى سبيل المثال، يسمح محرك لاند روڤر سوبر تشارجد ذي الأسطوانات الثماني، والذي تصل قوته إلى 510 حصان، بتسارع المركبة من السكون إلى 60 ميلاً في الساعة في غضون 5.1 ثانية فقط (من 0 - 100 كم في الساعة خلال 5.4 ثانية)، بانخفاض يصل إلى 0.8 ثانية مقارنةً مع الموديل السابق. كما ينخفض استهلاك الوقود بنسبة 9٪.
    ويسمح الهيكل خفيف الوزن بتقديم محرك TDV6 ذو سعة 3.0 ليتر في تشكيلة مركبات هذا الموديل. وبالتزامن مع ضمان الأداء المماثل في القوة لما كان عليه الحال في مركبة رينج روڤر المجهزة بمحرك TDV8 سعة 4.4 ليتر، يسهم المحرك الأصغر في خفض الوزن بواقع 420 كغ، فضلاً عن تقليل استهلاك الوقود وانبعاث ثاني أكسيد الكربون بنسبةٍ مميزة تصل إلى 22٪. ويبلغ معدل استهلاك الوقود حوالي 37.7 ميلاً في الساعة (7.5 ليتر لكل 100 كم تسيره المركبة)، في الوقت الذي لا تصدر فيه المركبة سوى 196 غراماً من ثاني أكسيد الكربون في كل كيلومتر تسيره.
    وسيجري تعزيز المواصفات البيئية الخاصة بمركبة رينج روڤر الجديدة مع تقديم محرك الديزل الهجين الجديد في عام 2013 (يستهدف تخفيض انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون إلى 169 غرام/للكيلومتر)، حيث يمتاز هذا المحرك بكفاءته العالية.


    تقنيات رينج روڤر الاستثنائية
    ويتضمن تصميم مركبة رينج روڤر الجديدة كلّياً على أحدث التطورات التي شهدتها تقنيات المركبات، انطلاقاً من مزايا التصميم الداخلي الفاخرة، وصولاً إلى الهيكل المعدني المتطور وتقنيات مساعدة السائق.
    وقد جرى تزويد القسم الداخلي بمجموعة وظائف استثنائية متكاملة تزود الجالسين في المقعدين الأمامي والخلفي بنفس تجربة الفخامة التي لا تضاهى. ويتم تعزيز الجودة عن طريق أحدث التقنيات الداخلية التي تقوم بضمان الراحة وسهولة التواصل. وتتضمن الميزات الجديدة والمحسّنة ما يلي:
    • الراحة - تتضمن الوظائف الاستثنائية كلاً من تقنية الدخول إلى المركبة من دون مفتاح وميزة إغلاق الباب برفق من خلال تقنية الإغلاق بالطاقة الكهربائية، فضلاً عن الأبواب الخلفية العلوية والسفلية التي تعمل بالطاقة الكهربائية، والمقصورات الأكثر برودة، وعمود السحب الذي يجري تشغيله بالطاقة الكهربائية.
    • الصوت الراقي – تمتاز أنظمة الصوت والموسيقى المحيطية الحصرية من "Meridian" بجودة صوتها المحبّب لعشاق تقنيات الصوت عالية الجودة.
    • الشاشات – شاشات جديدة عالية الدقة، وتتضمن مجموعة متكاملة من الإعدادات الرقمية الاستثنائية وشاشة متوسطة مقاس 8 بوصة تعمل باللمس ومجهزة بوظيفة الرؤية الثنائية.
    • التحكم بالصوت وقدرة التواصل – مجموعة تقنيات الاتصال المبسطة للأجهزة المتنقلة.
    • التحكم بالطقس – أنظمة جديدة كلياً تعد الأفضل من نوعها فيما يتعلق بالتحكم بالطقس، بما في ذلك نظام المناطق الأربع الاستثنائي الجديد ونظام "Park" المخصص لتوقيت عمليات التسخين.
    • المقاعد الفاخرة – مقاعد مطورة بميزات فاخرة جديدة مثل التدليك متعدد الوضعيات، والمقاعد الخلفية الجديدة المخصصة للفئة التنفيذية.
    • الإضاءة الداخلية – أحدث تقنيات إضاءة LED للإضاءة المحيطية المتطورة والاستثنائية، بما في ذلك القدرة على تغيير نظام اللون ليتناسب مع مزاج السائق.
    ولتعزيز الأداء الديناميكي وضمان تمتع السائقين بتجربةٍ هادئة وخالية من الضغوط خلف عجلة القيادة، تقدم مركبة رينج روڤر الجديدة مجموعةً متكاملة من أحدث تقنيات الهياكل ومساعدة السائق المتطورة. وتتضمن هذه الميزات الجديدة والمطورة ما يلي:
    • نظام الاستجابة الديناميكي ثنائي القناة للتحكم النشط، والديناميكيات التكيفية المجهزة بالقدرات المتغيرة لممتص الصدمات.
    • النظام الكهربائي المساعد لعجلة القيادة، والذي يساعد على ركن المركبة – أحدث تقنية آلية تساعد السائقين على موازنة عملية ركن مركباتهم في المواقف الضيقة في المراكز الحضرية.
    • نظام التحكم التكيفي بالرحلات – مع ميزة مساعدة الركن الأحادية التي تسمح للنظام بمواصلة العمل أثناء السرعات المنخفضة وصولاً إلى التوقف الكامل.
    • نظام مكابح الطوارئ الذكية (بما في ذلك نظام مساعدة مكابح الطوارئ المتطور) – يساعد السائقين على تجنب التصادم إذا تباطأت حركة المركبات الموجودة في الأمام بسرعة أو في حال انتقلت مركبة أخرى إلى مسارهم بصورة فجائية.
    • نظام مراقبة النقطة العمياء – مع الميزة الجديدة لاستشعار المركبات القريبة بهدف التحقق من المركبات التي تقترب بسرعة من نقطة أكثر بعداً من الخلف.
    • نظام كشف المركبات أثناء السير إلى الخلف – بهدف تحذير السائقين من حالات التصادم المحتملة أثناء السير إلى الخلف.
    • جهاز ضبط السرعة التكيفي – يسمح للسائقين بتحديد السرعة القصوى.
    • نظام الكاميرات المحيطية – مع رؤية تقاطعات الطرق، وتوجيهات ركن المركبة إلى الخلف، وتوجيهات الحركة المفاجئة للمركبة.
    # # #




    رينج روڤر الجديدة كلياً
    - محتويات النشرة الصحفية

    1- تصميم رينج روڤر
    1-1 تصميم معاصر أنيق يحاكي بوضوح طابع رينج روڤر
    1-2 القسم الداخلي من رينج روڤر – المكان الأفضل
    1-3 تصنيع المركبة الاستثنائية حسب الطلب

    2- قدرةٌ لا تضاهى
    2-1 أداء رائد في مختلف أنواع التضاريس
    2-2 محركات رينج روڤر
    2-3 تحسين الكفاءة يعزز الاستدامة
    2-4 تقنيات متطورة لتصنيع وضمان سلامة المركبات

    3- أناقة استثنائية
    3-1 تصميم داخلي أنيق وفاخر
    3-2 تجربة قيادة سلسة


    4- إرث رينج روڤر
    4-1 تطور أسطوري في عالم المركبات
    4-2 الجدول الزمني لرينج روڤر
    # # #


    1- تصميم رينج روڤر
    تم تطوير المركبة الجديدة مع الحرص على مواكبة تصميم رينج روڤر المميز، ابتداءً من التظليل المتميز وصولاً إلى بنية المقصورة المتينة.
    وخلال عملية تطوير هذا الموديل الجديد، نجح مصممو رينج روڤر في محاكاة هذا الإرث الغني، مقدمين في الوقت نفسه نسخةً جديدة أنيقة تناسب جيلاً جديداً من عملاء رينج روڤر.
    وفي هذا الصدد، قال جيري ماكغفرن، مدير التصميم والمدير الإبداعي في شركة لاند روڤر: "ينظر العديد من مالكي المركبات إلى تصميم رينج روڤر باعتباره أسطوري الطابع. ومن هذا المنطلق، فقد سعينا من خلال المنتج الجديد إلى المحافظة على تلك الروح المميزة ومنحها طابعاً معاصراً بالكامل يجسد روح تصاميم رينج روڤر".


    1-1 تصميم معاصر أنيق يحاكي بوضوح طابع رينج روڤر
    تمتاز مركبة رينج روڤر الجديدة كلّياً بشكل أنيق مستوحى من محاكاة جديدة لطابع تصاميم مركبات رينج روڤر. وإلى جانب الحفاظ على طابعها المميز كرينج روڤر، استطاعت المركبة الجديدة أن تخطو خطوةً هامة نحو الأمام مع تطوير جريء لروح التصميم المبتكرة لهذا الطراز.
    ويشير المظهر الذي يمتاز بأناقته وطابعه المعاصر إلى ما تحتويه المركبة من تقنيات متطورة في الداخل، الأمر الذي سيعزز بلا شك من إقبال جيلٍ جديد من العملاء على مركبات رينج روڤر.
    من جانبه، قال جيري ماكغفرن، مدير التصميم والمدير الإبداعي في شركة لاند روڤر: "يلقي تصميم الجيل المقبل من مركبات رينج روڤر، بعد أربعين عاماً من النجاح، بمسؤوليةٍ كبيرة علينا للحفاظ على الطابع التصميمي لهذا النموذج الاستثنائي من المركبات. وقد بذل فريق التصميم لدينا جهوداً كبيرة بهدف إضفاء خصائص الأناقة والمظهر الخارجي الاستثنائي التي لطالما كانت من سمات أفضل تصاميم رينج روڤر".
    وبطولٍ يصل إلى خمسة أمتار تقريباً، يمتاز الموديل الجديد ببصمته المشابهة للغاية لمركبة رينج روڤر الحالية، إلا أن ذلك لم يمنع من تأمين مظهر أكثر سلاسة وانسيابية، علماً بأن تصميم السقف ينخفض بنسبة 20 مم في وضعية الوصول.
    ويسمح تناسق البدن الأنيق والطابع المخروطي للسقف المتدرج والمعالجة الأنيقة لأسطح بدن المركبة بتعزيز اللمسة المعاصرة والانسيابية.
    وتسهم التصورات الأنيقة الجديدة لطابع التصميم الكلاسيكي في تجسيد الروح الأساسية لرينج روڤر، بما في ذلك الشعار الصدفي الموجود على غطاء المحرك وبروز أحرفه المميز، فضلاً عن السقف المتدرج وتصميم فتحات التهوية الجانبية.
    وإلى جانب الشبك المهيب والتصميم الاستثنائي للأضواء الأمامية الكاشفة، تحافظ مقدمة المركبة على الطابع القوي لمركبات رينج روڤر. ومع ذلك، يشير كل من الشبك الخلفي المائل، والزوايا المنحوتة بشكلٍ أكبر، وزاوية الزجاج الأمامي الأكثر انحناءً، إلى التناسق الكبير الذي تتمتع به هذه المركبة.
    ويبرز المظهر الجانبي الأكثر رشاقة وانسيابية من الناحية الأيروديناميكية من القسم الخلفي من المركبة، مع طابع مخروطي مميز في تصميم الهيكل، مما يمنح مظهراً مدمجاً أكثر للقسم الخلفي من المركبة.


    تفاصيل التصميم المميزة
    جرى تطوير المظهر المعاصر والرشيق للمركبة من خلال تفاصيل التصميم التي تم تصنيعها بعناية لتمنح رينج روڤر الجديدة كلياً طابعها الخاص.
    وتظهر إحدى أولى التفاصيل للعين مع بروز الطابع المعاصر للغاية لتصميم فتحات التهوية الجانبية، والتي جرى تنفيذها حالياً على أسطح الأبواب الأمامية. وساهمت الحلول الهندسية المبتكرة في إلغاء أهمية فتحات التهوية الوظيفية – بما يعزز من قدرة الخوض في المياه العميقة – وهو ما أعطى المصممين حرية تبني حل أكثر ابتكاراً لهذا الجانب التقليدي من الطابع التصميمي لمركبات رينج روڤر.
    وعلى أسفل هيكل الباب، يمتد التصميم المتموج حول البدن ليصل إلى القسم الخلفي من المركبة والمصدات الأمامية والخلفية. ومع تشطيبات مميزة باللون الفضي المعدني، تظهر تفاصيل التصميم بوضوح على سطح هيكل المركبة المصنوع من الألمنيوم.
    كما قام المصممون بتدعيم الطابع الجريء للسقف المتدفق، والذي يعد من علامات تصميم رينج روڤر الفريدة، حيث تم الاعتماد على واجهات زجاجية جانبية متدفقة نوعاً ما وتشطيبات استثنائية باللون الأسود اللامع على الأعمدة. ومع تسليط الضوء على تصميم السقف، أسهم التنفيذ المتميز للزجاج في تأكيد الشكل الأكثر بساطة للبدن.
    وتوفر أنظمة الإضاءة المتطورة ميزة أخرى مبهرة، حيث تضمن الأضواء الأمامية استكمال التطور الجريء لمقدمة رينج روڤر، مع اعتماد الشعار المميز للغاية على تقنية إضاءة LED التي تبرز الحلقات المتشابكة للعلامة التجارية. كما قام المصممون بتنفيذ وحدات أشعة العارض الأساسي مع تصاميم تقنية مماثلة لعدسات الكاميرا عالية الأداء.
    وفي القسم الخلفي من المركبة، تعمل الأضواء على تطوير المعالجة المكثفة للموديل الحالي من خلال التصميم الجديد المبهر الذي جرى تنفيذه بالكامل بالاعتماد على تقنية LED. ويمتاز الذيل الأساسي وأضواء التوقف بشكليهما المربع الجريء، بينما تعتمد مؤشرات الاتجاهات على مقاربة جديدة لرسم "الخط الثلاثي" المستخدم في الموديل الحالي.
    وتكتمل قصة الإضاءة من خلال أضواء التوقف العالية التي تعتمد على تقنية LED وتبقى "مخفية حتى تشغيلها"، وتتمركز هذه الأضواء تحت السبويلر عبر امتداد العرض الكامل للأبواب الخلفية، ما يقدم إضاءة مثيرة على طول القسم الخلفي من المركبة.


    1-2 القسم الداخلي من رينج روڤر – المكان الأفضل
    يقول جيري ماكغفرن في هذا الصدد: "يحظى القسم الداخلي من مركبة رينج روڤر بمكانة خاصة، إذ أنه يمنح عملاءنا ببساطة شعوراً بأنهم في المكان الأفضل الذي لا يضاهيه مكان آخر. ولقد تأكدنا من قدرة الموديل الجديد على توفير العور بالرضا، مع تقديم التصميم المعاصر للغاية مستوىً جديداً كلياً من الجودة والأناقة".
    ويقوم المصممون بتقديم قسمٍ داخلي يمتاز بطابعه العصري الأنيق، حيث يتكامل هذا القسم مع روح تصاميم رينج روڤر المميزة، لكن ذلك لم يمنع من تطويره وتنفيذه بروحٍ معاصرة للغاية.
    وتمتاز المقصورة بمحافظتها على الأشكال الهندسية القوية المميزة، وهو ما يتم تعزيزه من خلال الأسطح الأنيقة التي تم تقديمها بشكلٍ مثالي باستخدام أفخر أنواع الجلود والقشور الخشبية.
    وبناءً على طابع التصميم الداخلي لمركبات رينج روڤر، يعد محور المقصورة التقاطع الجريء بين العناصر الأفقية القوية للوحة التحكم بالأدوات والخطوط العمودية لمجموعة التجهيزات الوسطى المدمجة.
    ومن خلال مركز المقصورة، جرى تقديم تصميم جديد وقوي يتضمن لوحة المفاتيح المركزية الواسعة التي تمتد بين السائق والراكب الأمامي. وتمتاز لوحة المفاتيح بسطحها الجميل المنحوت من قشور خشبية، والذي يظهر فوق الزخارف الداعمة ويجذب الاهتمام إلى الجودة الكاملة للمواد المعروضة.
    وتعكس الخطوط المعاصرة الأنيقة للوحة التحكم بالأدوات ولوحة المفاتيح ما تم بذله من جهد لتعزيز أناقة وبساطة القسم الداخلي. وعلى سبيل المثال، تحتوي مجموعة أدوات التحكم عدداً أقل من المفاتيح بنسبة 50%، مقدمةّ بذلك بيئة قيادة أكثر أناقة، تضمن الحفاظ على هدوء وتحكم السائق.
    وأولى المصممون اهتماماً خاصاً براحة الجالسين في المقعد الخلفي، حيث تقدم مركبة رينج روڤر الجديدة مساحة أكبر للقدمين، فضلاً عن توفيرها لخيار المقعد الثنائي الخلفي المخصص للفئة التنفيذية، والذي يمكن تعديله بالكامل.


    مستوى جديد من جودة المواد
    ساهمت جودة المواد في نقل مركبة رينج روڤر الجديدة إلى مستوى جديد، من خلال الخطوط الأنيقة للمقصورة، والتي تسلط الضوء على التنفيذ الاستثنائي والاهتمام بأدق التفاصيل.
    وجرى تزويد القسم الداخلي بأفضل المواد الطبيعية بما في ذلك الجلود وقشور الخشب الجديدة، فضلاً عن التشطيبات المعدنية الأنيقة التي تعطي لمسة استثنائية. وتقدم حالياً جميع الأسطح المزيّنة، مثل لوحة التحكم بالأدوات وزينة الأبواب، تشطيباً فاخراً يعزز بصورةٍ أكبر من مظهر المقصورة والإقبال الواضح على المركبة.
    وبأسلوبٍ يتماشى تماماً مع مركبات رينج روڤر، تم تطبيق خيارات الجلد الثلاثة الاستثنائية في القسم الداخلي من المركبة، لتغطي كافة الأسطح تقريباً ابتداءً من المقاعد ولوحة التحكم بالأدوات ووصولاً إلى الأبواب والبطانة العليا الموجودة على سقف المركبة. وتقدم موديلات المجموعة الراقية أفضل أنواع جلد الأنيلين، مع الجلود الناعمة الجميلة التي جرى اختيارها يدوياً بناءً على ملمسها الاستثنائي ومظهرها الطبيعي.
    وجرى تشطيب المقاعد الجلدية الفاخرة والأسطح الداخلية المحبوكة بدرزات مزدوجة جميلة تحمل في تفاصيلها جودة يدوية تقليدية.
    وقام خبراء رينج روڤر بتحديد كل عنصر من عناصر الخياطة بدقة، ابتداءً من طول واتجاه الدرزات وصولاً إلى تدوير وسماكة الخيط والمادة المصنوع منها. كما تم تحديد حجم وشكل الإبرة لضمان الحصول على تشطيب يمتاز باتساقه وضمانه لأعلى مستويات الجودة.
    ويظهر التصميم الجريء للقسم الداخلي من خلال الاختيار المذهل للقشور الخشبية والتشطيبات الفاخرة، بما في ذلك القشور الخشبية الحقيقية الثلاث التي تم تصنيعها من مصادر مستدامة. وقام خبراء رينج روڤر الذين يتمتعون بخبرةٍ عالية بتصنيع أسطح القشور الخشبية المنحوتة ولوحة المفاتيح المركزية وألواح الأبواب.


    اهتمام استثنائي بالتفاصيل
    جرى تحسين جودة المواد والتصميم الداخلي الجريء والأسطح الأنيقة من خلال الاهتمام الكبير بالتفاصيل في مختلف أنحاء المقصورة.
    كما يظهر التركيز على الصناعة اليدوية المتقنة من خلال تفاصيل المعادن الأصيلة ذات الملمس الناعم والمظهر الاستثنائي، وإبراز التباين الأنيق بين الأسطح الجلدية والخشبية الوافرة.
    وتتضمن الأمثلة المدهشة كلاً من أعمدة الألمنيوم الجريئة المطلية على كل جانب من مجموعة التجهيزات الوسطى المدمجة، بالإضافة إلى نقل الحركة الدوراني وتشطيبه الدقيق المشغول آلياً، وفتحات التهوية المميزة المعززة بخط رئيسي من الكروم المصقول.
    وفي إطار محاكاة الاهتمام بالتفاصيل، تم تشطيب مجموعة التجهيزات الوسطى المدمجة المصنوعة من الألمنيوم بالاعتماد على منهجية فريدة تتضمن تمرير مادة الألمنيوم عبر 20 عملية مميزة لتوفير تشطيبات متقنة وأنيقة.
    وجرى تأمين الخطوط الأنيقة للوحة المفاتيح المركزية، والتي تشكل حجر زاوية المقصورة من خلال التصميم الدقيق للأسطح المغطاة بقشور الخشب، ولوحات التحكم والمناطق المخصصة للتخزين. ويتجلى ذلك من خلال القسم المغلق المنزلق الذي يغطي أدوات حمل الأكواب، حيث يجمع هذا الغطاء بين الجمالية والصناعة المتينة، إذ ينزلق برشاقة في تجويف خاص بمجموعة التجهيزات الوسطى المدمجة.
    ويقدّر العملاء أيضاً إضاءة LED المتطورة التي جرى تصميمها بدقة لتعزّز من فخامة القسم الداخلي من المركبة، ولتضيء تصميم المقصورة الاستثنائي. وتقوم موديلات مجموعة المركبات الأكثر رقيّاً بتزويد العملاء بإضاءة استثنائية، بالإضافة إلى توفير القدرة على تنويع الألوان وفقاً لمزاج الركاب.


    1-3 تصنيع المركبة الاستثنائية حسب الطلب
    يطلب عملاء رينج روڤر في مختلف أنحاء العالم مستوىً عالياً من الخيارات الشخصية، ويقدم الموديل الجديد تشكيلة استثنائية من خيارات الألوان والتشطيبات والمقاعد والتفاصيل التي تضمن حصولهم على مركبة استثنائية مصنوعة حسب الطلب.
    ويمكن تصميم البيئة الفاخرة والاستثنائية التي تتمتع بها مركبة رينج روڤر حسب الطلب من خلال تشكيلة الميزات المتنوعة التي تتضمن مجموعة وافرة من الأقسام الداخلية المصممة بأناقة وبألوان مختلفة، بالإضافة إلى قائمة خيارات المصمم لمجموعات الألوان.
    وتبرز المجموعة الواسعة من ألوان الأقسام الداخلية والخارجية، والإطارات الخلائطية مقاس 22 بوصة، ومجموعة المقاعد الخلفية الاستثنائية والفاخرة المخصصة للفئة التنفيذية باعتبارها من الخصائص الجديدة المحبّبة في مركبة رينج روڤر الجديدة.
    وتوفر مجموعة مركبات أوتوبيوغرافي الحصرية مستوىً أعلى من التصاميم المفصّلة وفقاً لرغبات العملاء المميزين، بما في ذلك المجموعة المدهشة من تشطيبات الطلاء الفريدة التي تتضمن 22 لوناً.
    وتتضمن القائمة الكاملة للخيارات الشخصية التي تتيح لعملاء رينج روڤر تخصيص مركباتهم الاستثنائية ما يلي:
    • 17 لوناً مخصصاً للقسم الداخلي، فضلاً عن خيار إضافي للمقعد الخلفي.
    • ثلاث خيارات لأنواع القشور الخشبية المستخدمة في القسم الداخلي، مع الإشارة إلى أنه سيجري إطلاق خيارات إضافية في المستقبل.
    • ثلاثة ألوان مخصصة للبطانة العليا الموجودة على سقف المركبة
    • خيار مقاعد خلفية مخصصة للفئة التنفيذية
    • 37 تشطيب للطلاء خارجي، بما في ذلك 22 لون فريد مخصّص لمركبات أوتوبيوغرافي
    • لونان متباينان للسقف – الأسود السانتوريني والفضي الإندوسي.
    • ثمانية تصاميم مخصصة للعجلات الخلائطية، مقاس 19 و20 و21 و22 بوصة.
    • تشطيب بديل بلون الأطلس الداكن لتموجات القسم الخارجي من المركبة.
    • سقف بانورامي بالكامل
    • صفائح جانبية مضاءة للعلامة التجارية
    • دواسات جانبية تعمل بالطاقة الكهربائية
    • عمود سحب يعمل بالطاقة الكهربائية


    2- قدرةٌ لا تضاهى
    منذ إطلاق الموديل الأول قبل ما يزيد عن أربعين عاماً، شكل الأداء والقدرة التي لا تضاهى في مختلف أنواع التضاريس ميزة رئيسية لشخصية رينج روڤر.
    والآن، ومع إطلاق الجيل الرابع من المركبة في عام 2012، ما تزال لاند روڤر تحافظ على هذه الخصائص القوية. ومع تبني أحدث تقنيات البدن والهيكل المعدني، انتقل أداء رينج روڤر إلى مستوىً جديد، سواءً أكان من ناحية النقاء وقدرات القيادة على الطرق الممهدة، أو من ناحية التوسع وقدرة القيادة على الطرق الوعرة.
    وفي هذا الإطار، قال نيك روجرز، مدير مجموعة مركبات رينج روڤر: "قمنا بهندسة هذه المركبة من نقطة الصفر لتكون مركبة رينج روڤر الأكثر قدرة وتميزاً من ناحية تعددية الاستخدام. ويؤمن عملاؤنا بأن هذه المركبة ستلبي كل ما يطلب منها، حيث قمنا بتسخير كامل خبراتنا وتقنياتنا لنتجاوز توقعات العملاء مجدداً".


    2-1 أداء رائد في مختلف أنواع التضاريس – مع نظام الاستجابة للتضاريس المبتكر "Terrain Response®"
    اعتماداً على إرث لاند روڤر الأسطوري في قدرة المركبات على التعامل مع أصعب الظروف المناخية وأنواع الطرق، جرى تطوير مركبة رينج روڤر الجديدة كلّياً لتقدم قدرة رائدة في مختلف أنواع التضاريس، بالتزامن مع الحفاظ على الهدوء التام في كافة الظروف.
    وإلى جانب هيكل المركبة المتطور ذي الوزن الخفيف وتصميم نظام التعليق الجديد والتقنيات الفريدة لنظام الاستجابة للتضاريس "Terrain Response®"، نجح الموديل الجديد في تطوير معاييره من جديد، على مستوى قدرات القيادة على الطرق الممهدة أو الأداء الاستثنائي على الطرق الوعرة.
    ويعد الجيل المقبل الاستثنائي من نظام لاند روڤر للاستجابة للتضاريس من الابتكارات الرائدة على مستوى صناعة المركبات، حيث سيجري تقديم هذا النظام للمرة الأولى لينقل قدرات النظام الحاصل على عدّة جوائز إلى مستوىً جديد.
    وقام فريقٌ صغير من خبراء لاند روڤر، الذين يتمتعون بتجربة كبيرة في التقنيات المطبقة على مختلف أنواع التضاريس، بتطوير النسخة الثانية من نظام الاستجابة للتضاريس 2 "Terrain Response® 2 " الذي يوفر إعدادات آلية تعتمد على أنظمة ذكية متطورة لتحليل ظروف القيادة الحالية واختيار أفضل برامج التضاريس المناسبة بصورةٍ آلية.
    ولضمان قيادة المركبة باستخدام الوضعية المثالية دائماً، يضمن النظام الجديد الانتقال الكامل بصورةٍ آلية بين خمسة أنماط قيادة وهي: القيادة العادية، والقيادة على الأعشاب والحصى والثلج، والقيادة على الطين والأخاديد، والقيادة على الرمال، والقيادة على الصخور. وبصورةٍ مشابهة لجميع أنظمة الاستجابة للتضاريس، فإن كل نمط يعزز من قدرات القيادة وقوة السحب من خلال التكيف مع استجابات محرك المركبة، وعلبة التروس، والأنظمة المتباينة وأنظمة الهيكل المعدني بما يتوافق مع متطلبات التضاريس.
    وبالتزامن مع عمله بصورةٍ آلية، فإن النسخة الثانية من نظام الاستجابة للتضاريس 2 "Terrain Response® 2 " ستزود السائق بمعلوماتٍ إضافية، مثل تقديم الاستشارة حول توقيت اختيار المدى المنخفض أو ارتفاع القيادة على الطرق الوعرة، حيث يقوم النظام بحساب هذه الأمور في الظروف اللازمة.
    ويشرح أليكس هيسلوب، كبير مهندسي برنامج رينج روڤر، قائلاً: "لطالما كان نظام لاند روڤر للاستجابة للتضاريس رائداً في مساعدة السائقين على تعزيز قدرات مركباتهم أثناء مواجهتهم للظروف الصعبة. ومن خلال إضافة النمط الآلي، استطاع مهندسو لاند روڤر نقل النظام إلى مستوىً أعلى. وسوف يكون في مقدور السائقين الذين لا يتمتعون بخبرةٍ كافية الاستفادة من القدرات الكاملة لهذا النظام، واثقين من سير المركبة بأفضل طريقة ممكنة في كل دقيقةٍ من الرحلة ومهما كانت الظروف صعبة".
    وبهدف تعزيز قدرات نظام الاستجابة للتضاريس، استحضرت مركبة رينج روڤر الجديدة مجموعةً فريدةً من التقنيات المطبقة في مختلف أنواع التضاريس للمساعدة في تحسين مستويات الأداء والأمان بالشكل الأمثل، بما في ذلك تقنية التحكم بهبوط التلال، ونظام التحكم بدرجة الانحدار، والنظام المساعد لصعود التلال، والتحكم الديناميكي باستقرار المركبة، والتحكم الإلكتروني بالسحب، والتحكم بالثبات أثناء الانعطاف.
    وإلى جانب تطويرها مع أحدث القدرات الوظيفية وإمكانيات الضبط، جرى تعزيز أنظمة المكابح والاستقرار من خلال نظام "Bosch" المكون من ستة مكابس والمخصص لتلطيف عمليات الفرملة ليقدم استجابات أسرع وعمليات تمتاز بنقائها وهدوئها ودقتها الكبيرة.



    تصميم حديث وخفيف الوزن لنظام التعليق
    يعد تصميم نظام التعليق الحديث ذو الوزن الخفيف من العوامل الأساسية لتعزيز قدرة قيادة مركبة رينج روڤر الجديدة.
    ونتيجةً لنظام بحث لاند روڤر المكثّف المخصص لتحديد مفهوم الجيل المقبل من أنظمة تعليق مركبات الدفع الرباعي، تعتمد أنظمة التعليق على تصميم أنيق لتقديم الآليات الأفضل ضمن هذه الفئة من المركبات.
    وقد جرى تصنيع نظام التعليق من الألمنيوم خفيف الوزن بصورةٍ أساسية، ويمتاز هذا النظام باستقلاليته الكاملة واعتماده على التصميم الثنائي الواسع الذي يحاكي شكل عظم الترقوة في مقدمة المركبة، فضلاً عن التصميم متعدد الوصلات في القسم الخلفي من المركبة.
    ويقدم نظام التعليق الجديد قدرة قيادة رائدة من نوعها – مع قدرة تحريك تصل إلى 260مم في القسم الأمامي و310مم في القسم الخلفي، مقارنةً مع أقل من 200 مم في معظم المركبات المنافسة – الأمر الذي يضمن توفير ربط استثنائي للعجلات وهدوء أكبر أثناء التعامل مع أصعب الظروف.
    وكما عليه الحال في مركبات رينج روڤر السابقة، جرى تجميع بنية الهيكل خفيف الوزن من خلال تعليق هوائي في الزوايا الأربع لضمان تعزيز تعددية استخدام المركبة على الطرق الممهدة والوعرة بالشكل الأمثل. وتقدم النوابض الهوائية ارتفاعاً متعدداً أثناء القيادة، علماً بأنه يجري الربط بينها للحصول على أعلى مستويات التحكم بمحور العجلة.
    ولضمان الحصول على أداءٍ استثنائي فيما يتعلق بجودة وقدرة القيادة وإمكانية التحول بسرعة بين ارتفاعات القيادة المختلفة، فقد تم العمل على إعادة هندسة برنامج التعليق الهوائي بصورةٍ كاملة.
    كما تم تحسين الجودة الاستثنائية لنوعية القيادة المهيبة لمركبات رينج روڤر من خلال الإعداد الجديد للنوابض الهوائية الأمامية المجهزة بقدرة مغناطيسية منخفضة، حيث تسمح هذه النوابض بامتصاص الارتجاجات الصغيرة بكفاءةٍ أعلى. وتعتمد النوابض على مادة أرق وأكثر مرونة، علماً بأنه تجري حماية هذه المادة من خلال غلافٍ معدني.


    الاستجابة الديناميكية والديناميكيات التكيفية
    جرى تعزيز أداء أنظمة التعليق الموجودة في مركبة رينج روڤر الجديدة من خلال استخدام تقنيات الهيكل المعدني المتطورة بما يضمن تطوير ديناميكيات المركبة بالشكل الأمثل.
    وللمرة الأولى في مركبات رينج روڤر، تم توفير نظام لاند روڤر للتحكم النشط والسلس بالاستجابة الديناميكية. ويستخدم هذا النظام بصورةٍ نمطية في الموديلات التي تعتمد على محركي SDV8 وLR-V8 S/C، ويعتمد نظام رينج روڤر على الجيل المقبل من التقنيات ثنائية القناة للحصول على أداءٍ استثنائي.
    ومن خلال الخفض الكبير لانحناء البدن أثناء القيادة على المنعطفات، يقوم نظام الاستجابة الديناميكي بتحويل قيادة المركبة وراحة راكبيها. ويمتاز نظام القناة الثنائية الحديث بقدرته على التحكم بمحاور القسمين الأمامي والخلفي بصورةٍ مستقلة، مما يسمح بضبطها لتقديم مستوى أكبر من النقاء أثناء القيادة بالسرعات المنخفضة، فضلاً عن تأمين مستويات أعلى من التحكم والاستقرار أثناء القيادة بالسرعات العالية.
    كما تم تصميم النظام الجديد لتحسين راحة القيادة وخفض حركة الرأس من خلال فحص بنية الصخور الناتجة عن أسطح الطرق غير المستوية.
    وبصورةٍ مماثلة لما عليه الحال مع أنظمة لاند روڤر السابقة المخصصة للتحكم النشط بحالات الانحدار، فقد تم تعزيز القدرة على القيادة في الطرق الوعرة مع تركيب هذا النظام. وإذا ما قام النظام باختبار ظروف الطرق الوعرة، فإن وحدة التحكم تقوم بعزل قضيب التوازن وتحد من مستوى معادلة الالتفاف، مما يسمح بتحكم أكبر بالعجلات ويعزّز من إمكانية التعامل مع التضاريس.
    وتعد الديناميكيات التكيفية، التي تتضمن المثبطات المتغيرة باستمرار، من الميزات القياسية في جميع مركبات رينج روڤر الجديدة كلّياً، وهي توفر بذلك التوازن الأمثل أثناء القيادة والتحكم من خلال تقديم الإعدادات المتغيرة بصورةٍ مستمرة بين الحالات اللينة والثابتة التي يتعرض لها ممتص الصدمات.
    ويقوم نظام الديناميكيات التكيفية بمراقبة حركات المركبة بما لا يقل عن ــ500 مرة في الثانية، ليتفاعل بصورةٍ فورية تقريباً مع حركات السائق ومعلومات الطريق، وبما يضمن الحصول على تحكم أكبر وخفض التفاف البدن بالشكل الأمثل لضمان قيادة مريحة وآمنة. كما يقوم النظام باستشعار ظروف الطرق الوعرة ويعزز بالتالي من قدرة امتصاص الصدمات بالشكل الأمثل.

    نظام الدفع الرباعي الذكي الدائم
    تشتهر مركبات رينج روڤر بقدرتها على تأمين القيادة على الطرق التي تنخفض إمكانية السيطرة عليها، ويعتمد الموديل الأحدث على هذه الخبرة من خلال توفير نظام رينج روڤر للدفع الرباعي الذكي والذي يعمل طيلة الوقت، حيث تقوم علبة التروس ثنائية السرعة بتوفير خيار المدى المنخفض في أصعب ظروف الطرق الوعرة أثناء تنفيذ عمليات السحب.
    وتعد علبة التروس بمثابة قلب نظام الدفع الرباعي، حيث توفر قيادة رباعية دائمة من خلال متغيّر الترس المركزي المنحدر، الذي يقوم بتقسيم عزم الدوران مناصفةً. ويجري الحفاظ على قدرة السحب الهائلة والاستقرار الديناميكي من خلال دواسة القابض متعددة الصفائح التي يتم التحكم بها بالطاقة الكهربائية وتوفر قفلاً مركزياً متغيراً وتعزز من عزم الدوران.
    وباستخدام معلومات انزلاق العجلة عبر مجموعة من أجهزة الاستشعار الموجودة في المركبة، تعتمد وحدة التحكم على دواسة القابض متعددة الصفائح لتوزيع عزم الدوران بين العجلات بالشكل الأمثل، حيث تعمل هذه الدواسة بالتوازن مع أنظمة التحكم الإلكتروني بعمليات السحب.
    وتقوم علبة التروس باختيار المدى المرتفع والمنخفض، بحسب نظام "نقل الحركة أثناء القيادة" الذي يمتاز بقدرته الكاملة على ضمان التزامن وتزويده بحركتين. ويسمح هذا النظام للسائق بتحويل المدى ضمن سرعاتٍ تصل إلى 60 كم في الساعة من دون إيقاف المركبة، لتوفير مرونة استثنائية أثناء التعامل مع الظروف الصعبة.
    ويقدم المدى المرتفع قيادة مباشرة تعتمد على معدل 1:1، في الوقت الذي يعتمد فيه المدى المنخفض على معدل 2.93:1، مما يضمن سرعة منخفضة للغاية أثناء القيادة على الطرقات الوعرة أو أثناء سحب المقطورات الثقيلة.
    ولتعزيز قدرة السحب والاستقرار في أقسى الظروف، يستطيع العملاء أيضاً تحديد الإقفال التفاضلي الخلفي النشط في الموديلات المجهزة بمحرك SDV8 أو محرك LR-V8 S/C.



    وضعية القيادة المركزية تعزز من الثقة والتحكم
    تعد وضعية القيادة المركزية، التي تزود السائقين بإحساس استثنائي من الثقة والتحكم مهما كانت ظروف الطريق، جزءاً أساسياً من شخصية مركبات رينج روڤر.
    وبصورةٍ مماثلة للمركبات السابقة، فإن مركبة رينج روڤر الجديدة تمنح السائق مقعداً مستقيماً ومرتفعاً، مما يضمن الحصول على رؤية مطمئنة ومهيبة للمركبة وما يحيط بها.
    وجرى تعزيز الشعور بالتحكم من موقع القيادة المرتفع بالاعتماد على وضعية المقعد الخارجي والقدرة الواضحة على رؤية الجوانب، فضلاً عن الرؤية الأمامية الاستثنائية فوق غطاء المحرك الانسيابي المميز، حيث تساهم جميع هذه العوامل في تعزيز الطابع الفريد لمركبة رينج روڤر.
    وفي جميع مراحل عملية التطوير، أسهم التحسين الدقيق لتصميم المركبة ومجموعة القسم الداخلي – بالاعتماد على نظام المحاكاة الافتراضي ثلاثي الأبعاد CAVE – في ضمان محافظة الموديل الجديد على قدرة الرؤية الاستثنائية والمحيطية بالكامل، بالتزامن مع تعزيز رحابة القسم الداخلي بشكلٍ كبير.
    كما تم العمل على تحسين الرؤية التصاعدية للجالسين في المعقد الأمامي، بما يعزز من القدرة على رؤية التضاريس المتموجة واللافتات الإرشادية المرتفعة والإشارات المرورية.
    وبصورةٍ مماثلة لجميع مركبات رينج روڤر، يسعى الموديل الجديد لتأمين مساحة خالية في أعلى المركبة بهدف تحريك الرأس أثناء السير على الطرق الوعرة. وجرى تطبيق هذه الأهداف بصرامة، مما سمح بالحصول على مساحة خالية أكبر في أعلى المركبة وعزّز من المساحة أثناء الرحلات على الطرق الوعرة.


    أنظمة تحكم حدسية بتصميم واضح وأنيق
    في إطار السعي لتعزيز الهدوء وتجربة القيادة الواثقة بفضل وضعية القيادة المركزية، تمتاز مركبة رينج روڤر الجديدة بنظام تحكم تم تصميمه بعناية وشاشات عرض تجمع بين التصميم الأنيق والقدرة الوظيفية الاستثنائية.
    وجرى تبسيط تصميم أنظمة التحكم بصورةٍ استثنائية، مع تخفيض عدد المفاتيح بنسبة 50%، وذلك لتقديم سهولة استخدام وقدرة حدسية رائدة، بالتزامن مع تعزيز الخطوط الأنيقة للمقصورة.
    ولتطوير تقنية العرض المذهلة في الموديل السابق، تمتاز مركبة رينج روڤر بتوفيرها شاشتي عرض أساسيتين عاليتي الدقة – شاشة عرض 12.3 بوصة لمجموعة الأدوات الأساسية وشاشة 8 بوصة تعمل باللمس للحصول على المعلومات والترفيه وغيرها من المهام الثانوية، علماً بأن هذه الشاشة مزودة بخيار العرض الثنائي.
    وتمتاز تصاميم الشاشتين بالأناقة، حيث جرى تصميمهما بدقةٍ متناهية لتقدما انطباعاً ثلاثي الأبعاد، علماً بأنهما مضاءتان بتفاصيل مخفية ومصنوعة من مادة الكروم. وتملك كل شاشة القدرة على التكيف مع محتوياتها وفقاً لوضعية القيادة، الأمر الذي يحد من التفاصيل غير اللازمة ويقدم المعلومات الأكثر أهمية بطريقةٍ واضحة وبسيطة.
    وتظهر المنهجية الحدسية الأنيقة في أنظمة التحكم الأساسية الأخرى، مثل اختيار القيادة الدورانية والتحكم بنظام الاستجابة للتضاريس في لوحة المفاتيح المركزية، ونظام التدفئة والتهوية والتبريد المبسط، ومفاتيح التبديل الخماسية التوأمية والمهام المساعدة على عجلة القيادة

  4. #4
    مستشار إداري
    تاريخ التسجيل
    11-11-2006
    الدولة
    السعودية
    العمر
    43
    المشاركات
    8,730
    معدل تقييم المستوى
    288

    رد: رينج روڤر الجديدة كلياً

    مصممة هندسياً لقدرات متكاملة
    جرى تصميم وهندسة مركبة رينج روڤر الجديدة، منذ بداية عملية التطوير، بما يضمن توفير القدرات الموسعة الهائلة التي تمتاز بها العلامة التجارية، ابتداءً من القدرة على التعامل مع أصعب أنواع التضاريس ووصولاً إلى قدرة السحب الرائدة.
    وقد تطلب ضمان تماشي المركبة مع تراث رينج روڤر اهتماماً متواصلاً بالمتطلبات الهندسية الأساسية التي تركز على هذا الأداء، بما في ذلك تطوير هيكل قوي للغاية، وتأمين هندسة ملائمة للبدن وقدرة تعليق رشيقة على الطرق الوعرة ودمج قدرات سحب متكاملة.
    وبدأ تطوير هيكل المركبة الجديد من خلال أكثف عمليات التطوير التي قامت بها لاند روڤر على الإطلاق، مع استخدام لم يسبق له مثيل لنظام المحاكاة الحاسوبي المتطور – والذي يتطلب أكثر من ألف عام من وقت المعالجة – لتقديم قوة ومتانة استثنائية وسلامة ممتازة وأخف وزن ممكن.
    وبهدف تحليل حالات التحميل الصعبة على الطرقات الوعرة، والتي تدفع الهيكل إلى حدوده، مثل أثر "السقوط في الخنادق والحفر"، فقد تحوّل المهندسون إلى أدوات المحاكاة المتخصصة والقوية للغاية التي يتم استخدامها بصورةٍ نمطية لنمذجة عمليات التصادم.
    وتمتاز مركبة رينج روڤر الجديدة بهندسة البدن المعززة والمخصصة لكافة أنواع التضاريس، كما توفر مساحة أرضية فارغة بنسبة 17مم لتصل إلى 303 مم (يجري قياسها بحسب ارتفاع القيادة على الطرق الوعرة)، فضلاً عن تطبيق منهجية وزوايا خلوص محسنة. وجرى تصميم الأرضية التحتية للمركبة بصورةٍ خاصة لتقدم أرضية مصقولة، بما يكفل الانتقال السلس بين مكونات نظام التعليق ويخفض من قابلية التعرض للضرر أو التداخل.
    وتحسنت خاصية الخوض في المياه العميقة بصورةٍ كبيرة لتصل إلى 900 مم، وبزيادة تبلغ 200 مم. وبصورةٍ جزئية، فقد تم السماح بهذا الأمر من خلال نظام فتحات التهوية المبتكرة الذي يسحب الهواء بين الألواح الداخلية والخارجية لغطاء المركبة على جوانب المركبة قبل أن يتدفق إلى الأسفل نحو نظام الفتحات الجانبية وحجرات المحرك.
    كما عزّز نظام التعليق الهوائي الذي تمت إعادة هندسته من قدرة القيادة على الطرق الوعرة، وذلك من خلال تقديم نظام آلي يميز بين ارتفاعين للقيادة (أكثر من 40 مم وأكثر من 75 مم) عندما يتم اختيار إعداد القيادة على الطرق الوعرة، بدلاً من اختيار وضعية التمركز الأحادية على ارتفاع يزيد عن 55 مم.
    ويوفر هذا الأمر مساحة بعد أقصى عن الأرض تصل إلى 20 مم عند السير بسرعات تقل عن 50 كم في الساعة، كما أن اختيار الإعداد المتوسط الذي يزيد عن 40 مم سيضمن إمكانية القيادة على الطرق الوعرة بسرعاتٍ أعلى (80 كم في الساعة مقارنةً مع 50 كم في الساعة) عمّا كان عليه الحال في السابق، وهو أمر ذو قيمة كبيرة في التضاريس الموجودة على الطرق الطويلة المحفّرة والموحلة.
    ويساهم الضبط الدقيق في تعزيز قدرة نظام التعليق على اختبار ظروف أو حالات الخوض العميقة عندما يكون تعديل ارتفاع القيادة مطلوباً بالفعل لمنع حالات الجنوح.
    وتحسن مركبة رينج روڤر الجديدة بشكلٍ أكبر من مكانة الموديل لتكون المركبة الأفضل من ناحية السحب ضمن فئتها. وتمتاز هذه المركبة بقدرتها على سحب 3500 كغ، فضلاً عن توفيرها لعمود سحب جديد يعمل بالطاقة الكهربائية*. وتتضمن الميزات الإضافية الأساسية التي تعزز من تجربة السحب كلاً من نظام الكاميرات المحيطية ونظام مساعدة السحب لتسهيل عمليات التوقف والسير إلى الخلف، ونظام مساعدة استقرار المقطورة.
    وفي هذا الصدد، قال أليكس هيسلوب، كبير مهندسي برنامج رينج روڤر: "على غرار جميع مركبات رينج روڤر السابقة، قمنا بهندسة الموديل الجديد لضمان تمتعه بأوسع مجموعة من القدرات ضمن فئته، لتكون هذه المركبة مناسبة تماماً لهذا الغرض. واستطاعت هذه المركبة الصمود في نظام اختبار لاند روڤر الأسطوري، والذي يخضع المركبة لثمانية عشر شهراً من الاختبارات القاسية ضمن أقسى الظروف التي يمكن تصورها".


    متانة وصلابة لاند روڤر
    في إطار عملية تطويرٍ هندسية غير مسبوقة تعتمد على أدوات المحاكاة الافتراضية الاستثنائية، وفي أعقاب الاعتماد على نظام اختبار لاند روڤر على الطرق الممهدة والوعرة ونظام التطوير، تمت هندسة مركبة رينج روڤر الجديدة لضمان الحصول على متانة وموثوقية استثنائية.
    وبالتزامن مع تنفيذ العمليات الهندسية الأولية والتطوير باستخدام المحاكاة الحاسوبية بالكامل تقريباً، تم التحقق من أداء وصلابة المركبة من خلال عملية اختبار فيزيائية واسعة النطاق، باستخدام أنظمة وتجهيزات القيادة على حدٍ سواء.
    وجرى تنفيذ ما يزيد عن 20 ألف عملية اختبار على كافة المكونات والأنظمة، مع الاعتماد على أسطولٍ من مركبات التطوير التي غطت آلافاً لا تحصى من الأميال خلال 18 شهراً من الاختبارات القاسية في أكثر من 20 دولة تمتاز بتناقض عواملها المناخية وطبيعة طرقها.
    وجرت قيادة المركبات الاختبارية في ظروف الطرق الوعرة القاسية مثل الرمل والطين والثلج، كما خضعت متانة المركبة للاختبار ضمن ظروفٍ استثنائية لتجريب قدرة الخوض في المياه العميقة، وحالات الضعف التي قد تصيب القسم الموجود أسفل أرضية المركبة، والتعافي في فترةٍ قصيرة وقدرة السحب ضمن الوزن الإجمالي للمقصورة. وتضمنت اختبارات أقصى درجات القوة كلاً من سيناريوهات أسوأ الحالات المحتملة مثل القيادة على الحواجز الحجرية بسرعة، وقفزات الجسور، والسقوط في الخنادق والحفر والاصطدام بالحواجز الحجرية الجانبية.
    وتشكل أنظمة الاختبار القاسية تحدياً استثنائياً للمتانة والموثوقية بما في ذلك اختبار "ملك الرمال" للمتانة والذي جرى تنفيذه على مدى شهرٍ كامل تحت حرارة صحاري الشرق الأوسط القاسية، واختبار التحمل على طرق حلبة "نوربرغنغ" الممهدة الذي شهد السير لمسافة خمسة آلاف ميل، وحلقات اختبار القيادة على الطرق الوعرة القاسية الذي تضمن السير لآلاف الأميال على الأراضي المعروفة بوعورتها في المملكة المتحدة.


    2-2 محركات رينج روڤر
    توفر مركبات رينج روڤر الجديدة أداء قوياً وسلساً وفخامة رفيعة المستوى، بفضل تشكيلتها المرموقة من محركات البنزين والديزل المتميزة بقوة عزم دورانها، والتي يرافقها جميعاً الآن ناقل حركة أوتوماتيكي ثماني السرعات سلس وسريع الاستجابة.
    وأسهم هيكل المركبة الخفيف المصنوع من الألمنيوم في توفير العديد من التحسينات الجوهرية وترشيد استهلاك الوقود وتخفيض انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون.
    ومن أبرز الإضافات المبتكرة التي تم إدخالها إلى تشكيلة محركات رينج روڤر الجديدة، محرك لاند روڤر المتطور TDV6 الذي يعمل بالديزل، والذي يجمع بين تفوق الأداء والكفاءة، ويخفض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون إلى 196 غرام/ كيلومتر.




    محرك ديزل TDV6 متطور وسريع الاستجابة (لشمال إفريقيا فقط)
    يوفر محرك الديزل TDV6 المتطور وعالي الكفاءة بقوة 258 حصاناً وسعة 3.0 ليتر، المتوفر في مركبات رينج روڤر للمرة الأولى، أداءً قوياً وسلساً بالتزامن مع ترشيد لا يضاهى في استهلاك الوقود وانبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون.
    وتتيح التكنولوجيا المبتكرة وخفيفة الوزن في مركبات رينج روڤر الجديدة، لمحرك الديزل TDV6 مضاهاة الأداء المبهر للمحرك السابق TDV8، في الوقت الذي يقوم فيه بترشيد استهلاك الوقود وانبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون بنسبة مدهشة تبلغ 22٪ لدى تزويده بوظيفة التوقف/التشغيل الأوتوماتيكي، لتصل إلى 196 غرام/ كيلومتر.
    ويتيح عزم الدوران القوي الذي يبلغ أقصاه 600 نيوتن متر أداءً قوياً واستجابة سريعة وسلسة للمحرك TDV6، ينقلان المركبة من السكون إلى سرعة 60 ميل في الساعة في غضون 7.4 ثانية فقط (من 0 – 100 كم في الساعة خلال 7.9 ثانية)
    وبغية تحقيق هذا المزيج غير المسبوق والمتفوق من قوة الأداء والكفاءة، خضع محرك TDV6 لعملية تطوير واسعة النطاق قبل استخدامه في مركبات رينج روڤر الجديدة.
    ويستخدم هذا المحرك حاقناً جديداً للوقود مزوداً ببخاخ ثماني الفوهات ومنخفض التدفق يتيح حقناً أكثر دقة ورذاذاً أفضل للوقود، بينما يوفر نظام التلقيم المعدَّل والمبرِّدان الداخليان التوأم تبريداً محسناً لشحنة الوقود. كما يتميز المحرك بنظام توقف/تشغيل* ذكي يعمل بلفافة لولبية متزامنة ويعزز ترشيد استهلاك الوقود والانبعاثات الغازية.
    وعلى غرار المحرك SDV8، تم تصميم المحرك V6 باستخدام المفهوم المبتكر للشحن الهوائي المتوازي والمتعاقب، الذي يضمن تفوق أداء وكفاءة المحرك عند مختلف سرعات الدوران.

    محرك رينج روڤر الديزل الخارقSDV8 (لشمال إفريقيا فقط)
    تم تصميم محرك الديزل الرائع SDV8 خصيصاً لمركبات رينج روڤر، وتمت زيادة قوة نسخته الخاصة بالطراز الجديد من هذه المركبات إلى مستوى مهيب يبلغ 339 حصاناً، أي بزيادة 9٪ عن النسخة السابقة. ويجمع هذا المحرك الـ "سوبر ديزل" سعة 4.4 ليتر بين احتياطيات هائلة من القوة وانبعاثات غاية في التدني للغازات ومستويات لا تضاهى من التطور.
    ومع توليده لعزم دوران مذهل يبلغ 700 نيوتن متر عند سرعات دوران 1750 و3000 د. د. يوفر المحرك SDV8 أداء سلساً للغاية، ينقل المركبة من حالة السكون إلى سرعة 60 ميل في الساعة في غضون 6.5 ثانية (من 0 - 100 كم في الساعة خلال 6.9 ثانية)، أي أسرع بثانية واحدة من الطراز السابق.
    وتنعكس كفاءة استهلاك المحرك للوقود في انبعاثاته التي لا تتجاوز 229 غرام/ كيلومتر من غاز ثاني أوكسيد الكربون، أي بانخفاض نسبته 10٪ عن الطراز السابق.
    ويحقق المحرك SDV8 هذا المزيج الذي لا يضاهى من سلاسة وتطور الأداء بفضل اعتماده تقنيات متطورة لمحركات الديزل بصورة عامة، واعتماده بصفة خاصة مفهوماً مبتكراً لشحن التوربو المتوازي والمتعاقب، يضمن تفوق أدائه وكفاءته عند مختلف سرعات الدوران.
    وتمت زيادة قوة مركبات رينج روڤر الجديدة بفضل نظام تلقيم معدَّل ومبرِّدان داخليان توأمان، مع معايرة مثلى للمحرك. كما أسهم تطوير عملية التثبيت في توفير 10 كيلوغرامات من الوزن، بفضل استخدام سبيكة معدنية مصبوبة لصنع محامل المحرك (بدلاً من الحديد الصب) وحوض زيت معدل التصميم.

    محرك V8 سوبر تشارجد بقوة 510 أحصنة
    حافظ محرك LR-V8 سوبر تشارجد سعة 5.0 ليتر وقوة 510 أحصنة على تصدره لمحركات مركبات رينج روڤر.
    ويتجلى تفوق أداء هذا المحرك الذي يتمتع باحتياطيات هائلة من القوة وعزم الدوران، في قدرته على نقل المركبة من حالة السكون إلى سرعة 60 ميل في الساعة في غضون 5.1 ثانية فقط (من 0 - 100 كم في الساعة خلال 5.4 ثانية) (أسرع بواقع 0.8 ثانية من الطراز السابق)، بسلاسة تامة.
    وتم تعزيز كفاءة الرينج روڤر الجديدة في تخفيض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون لتبلغ 322 غرام/كيلومتر، أي أقل بنسبة 7٪ من الطراز السابق.
    ويتميز محرك LR-V8 المصنوع بالكامل من الألمنيوم، بخفة وزنه وصغر حجمه ومستوياته الرائدة في فئته من حيث الاحتكاك الداخلي. وتم تطوير نسخة هذا المحرك الخاصة بمركبات رينج روڤر الجديدة، بأسلوب تمحور حول نظام إدارة جديد وفائق التطور من صنع شركة "بوش".
    ويتميز المحرك بنظام مباشر وعالي الضغط لحقن الوقود، يعززه نظام بخاخات موجه ومتعدد الفوهات ومثبت في الوسط للحقن ورائد في فئته في صناعة المحركات. وتم تعزيز كفاءة هذا النظام بشكل أكبر بفضل اعتماد نظام مزامنة مبتكر ومتغير التوقيت لعمودي حدبات توأم مستقلين، يعمل بعزم دوران الحدبات (VCT).
    وتم تزويد هذا المحرك البالغة قوته 510 أحصنة، بشاحن سوبر من الجيل السادس مزود بدوارين يوفران كفاءة دينامية حرارية متفوقة ومستويات ضجيج فائقة الانخفاض.

    محرك V8 المتطور والقوي سعة 5.0 ليتر*
    يوفر محرك البنزين LR-V8 قوة 375 حصاناً وسعة 5.0 ليتر مزيجاً مقنعاً من سلاسة وسرعة استجابة الأداء والتطور الذي لا نظير له.
    وتحقق مركبات رينج روڤر الجديدة أداء أقوى بكثير من الطرز السابقة بفضل خفة وزنها، ما يتيح لها الانتقال من حالة السكون إلى سرعة 60 ميل في الساعة في غضون 6.5 ثانية فقط (من 0 - 100 كم في الساعة خلال 6.8 ثانية)، أي أسرع بواقع 0.7 ثانية من تلك الطرز. وتم تحسين كفاءة المركبة في ترشيد استهلاك الوقود وتخفيض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكريون بنسبة 8٪ لتبلغ 299 غرام/كيلومتر.
    وعلى غرار المحرك سوبر تشارجد LR-V8، يتميز المحرك عادي الشحن سعة 5.0 ليتر بخفة وزنه وصغر حجمه وتعظيم أدائه بفضل تزويده بأحدث أجيال نظام "بوش" لإدارة المحركات، وتشاطره النظام المتطور للحقن المباشر للوقود وتكنولوجيا VCT مع المحرك سوبر تشارجد.
    وبغية تعزيز عزم الدوران عند مختلف سرعات دوران المحرك ذو قوة 375 حصاناً، تم تزويده بنظام متغير النسب لرفع الصمامات ونظام مشعب هوائي متغير نسب الشفط وأطوال الأذرع.


    ناقل الحركة الأوتوماتيكي المتطور ثماني السرعات
    تم تزويد جميع محركات رينج روڤر الجديدة العاملة بالبنزين أو الديزل، بناقل حركة متطور ثماني السرعات متحكم به إلكترونياً طراز ZF 8HP70، تمت معايرة أدائه من قبل مهندسي رينج روڤر بحيث يجمع بين السلاسة الفائقة لتبديل السرعات والاستجابة فائقة السرعة والترشيد المتفوق لاستهلاك الوقود.
    ولا يكاد أحد يشعر بتبديل السرعات بفضل تزويد ناقل الحركة هذا بثماني نسب تغيير متقاربة للغاية، تتيح تبديل السرعة في غضون 200 جزء من الثانية فقط، أي أسرع بأربع مرات من متوسط عدد ضربات القلب البشري في حالة الراحة.
    وتشتمل أدوات التحكم بناقل الحركة هذا على لويحات تبديل سرعات مثبتة إلى المِقوَد قياسياً، تتيح للسائق التحكم يدوياً بتبديل السرعات. ويقبل الناقل تخفيضات متعددة للسرعات للمحافظة على سلاسة مطلقة لعملية الانتقال بين مختلف نسب التغيير.
    ويعتبر ناقل الحركة ثماني السرعات ومعزز الأداء هذا، الشريك المثالي لمحركات البنزين والديزل قوية عزم الدوران التي تم تزويد مركبات رينج روڤر الجديدة بها، ويسهم في تعظيم ترشيدها لاستهلاك الوقود.
    وتمت معايرة هذا الناقل بأسلوب يُمَكِّنَهُ من اختيار إقفال محوِّل طاقة عزم الدوران في أبكر وقت ممكن لتخفيف الانزلاق وفقدان الطاقة. وتسهم نسب التغيير الأوسع نطاقاً، والمسنن العلوي الطويل لمضاعفة السرعة وعدم فتح أكثر من فاصلين واصلين (كلاتشات) داخليين في كل مرة، لتعزيز ترشيد استهلاك الوقود وتخفيف الانبعاثات.
    من ناحيته، يقوم نظام التحكم بتحييد تعشيق مسننات ناقل الحركة عبر فصل 70٪ من طاقة نقل الحركة حين تكون المركبة في حالة السكون والمحرك يراوح مكانه في وضعية الانطلاق، ما يخفف استهلاك الوقود بشكل كبير داخل المدن. وحين يكون الطقس بارداً، يختار ناقل الحركة مسنناً أدنى درجة لتسريع إحماء المحرك وإيصاله إلى درجة حرارته التشغيلية الكفؤة بأسرع ما يمكن.
    وتم تصميم نظام التشغيل الهيدروليكي لتعزيز كفاءة الأداء، وتحسين تصميم مكونات المضخة والتحكم بالمسننات.

    2-3 تحسين الكفاءة يعزز الاستدامة
    تؤكد مركبات رينج روڤر الجديدة صدق التزام شركة لاند روڤر بتعزيز استدامة جميع منتجاتها وعملياتها، وتصميمها على إبداع مركبات تخصصية ومرغوبة للغاية.
    وتلبي رينج روڤر الجديدة حاجة المستهلكين المتنامية لمركبات أكثر قبولاً في مجتمع يشعر بالقلق من تزايد انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون، بفضل هيكلها الجديد المصنوع بالكامل من الألمنيوم ومجموعات حركتها متفوقة التصميم والأداء.
    وينبع تفوق ترشيد مركبات رينج روڤر الجديدة لاستهلاك الوقود والانبعاثات الغازية، من مقاربتها المتكاملة والشاملة لتأثير تلك المركبات على البيئة طوال أعمارها التشغيلية، بدءاً من تطويرها وتصنيعها ومروراً باستخدامها من قبل العملاء، وصولاً إلى انتهاء أعمارها التشغيلية.


    أول مركبة رياضية متعددة الاستعمالات في العالم مصنوعة من الألمنيوم خفيف الوزن
    تعتبر مركبات رينج روڤر الجديدة أولى المركبات الرياضية متعددة الاستعمالات التي تستخدم هيكلاً متطوراً ومصنوعاً بالكامل من الألمنيوم، يخفض وزنها بشكل ملموس ويعزز أداءها واستدامتها.
    وسوف يشكل هذا الهيكل الخفيف والجديد بالكامل علامة فارقة للجيل المقبل من مركبات رينج روڤر الرياضية متعددة الاستعمالات، وهو نتاج لاستثمار مليار جنيه استرليني في عملية تطوير ضخمة وشاملة. ويرسخ هذا التصميم المستقبلي تَصَدُّر شركة جاكوار لاند روڤر لقطاع هياكل الألمنيوم الخفيفة عالية الأداء التي تستلهم الصناعات الجوية الفضائية، بعد ريادتها لإنتاجها على نطاق تجاري منذ عام 2003.
    ويقل وزن الهيكل أحادي البنية والمصنوع بالكامل من الألمنيوم لمركبات رينج روڤر الجديدة، بنسبة 39٪ عن الهيكل الفولاذي للطرز الراهنة من هذه المركبات، ما يمثل تخفيضاً في وزن المركبة بواقع 180 كيلوغراماً في مجال الهيكل فقط.
    ولا تقتصر مزايا هذا الهيكل المصنوع بالكامل من الألمنيوم على كونه الأخف وزناً في فئته بهامش كبير، ولكن بمتانته الفائقة التي لا تصدق. وتم تصميم الهيكل بحيث يقاوم جميع عقبات الطريق التي تواجهها سائر مركبات لاند روڤر ولا يتأثر بها على الإطلاق.
    وتستخدم عمليات برشمة وربط مفاصل الهيكل تقنيات تم تطويرها أصلاً من قبل الصناعات الجوية الفضائية، قبل أن تقتبسها وتطورها شركة جاكوار لاند روڤر لاستخدامها في صناعة المركبات. ويعني هذا الهيكل الاستغناء عن أساليب التصنيع التقليدية وعالية استهلاك الطاقة مثل اللحام النُّقَطي. يذكر أنه يتم إنتاج هياكل مركبات رينج روڤر الجديدة في ورشة تصنيع هياكل فائقة التطور وجديدة بالكامل.


    هيكل محسَّن، أخف وأقوى وأكثر تطوراً
    تم إخضاع هيكل الألمنيوم الخفيف إلى أكبر عدد من الاختبارات والبحوث وعمليات التطوير التي شهدتها شركة لاند روڤر عبر تاريخها. وأدى الاستخدام غير المسبوق باتساع نطاقه لأدوات المحاكاة الكمبيوترية فائقة التطور؛ والذي تطلَّبً أكثر من 1000 عام من المعالجة الكمبيوترية؛ إلى تصميم هيكل فائق الكفاءة بدرجة لا تصدق.
    واستخدم مهندسو المشروع أحدث الأدوات الهندسية "متعددة الأبعاد" والمعززة كمبيوترياً لتعظيم الأداء، ما سمح بتخفيض وزن الهيكل وتعزيزه بصلابة وتطور فائقين بالتزامن مع سلامة أداء ممتازة.
    وتم استغلال قدرات أدوات المحاكاة فائقة القوة المستخدمة عادة في تحليل حالات الأحمال الزائدة على الطرق الوعرة، والتي تشكل جزءاً رئيسياً من عمليات التطوير الهندسي في شركة لاند روڤر، مثل التأثير الساحق "لسقوط الهيكل في هاوية عميقة".
    ويتجلَّى أحد العوامل الرئيسية لنجاح الشركة بتطوير هيكل يتمتع بهذه الدرجة العالية من كفاءة الوزن، في أسلوب دمج مكونات مختلفة الأشكال من الألمنيوم في صنع الهيكل؛ مثل الألواح المكبوسة والقطع المصنوعة من سبائك الألمنيوم بطريقة الصب والبثق والدرفلة؛ في هيكل تم تعظيم قوته بشكل كبير، بحيث تتركز قوته في المناطق الخاضعة لأثقل الأحمال تحديداً.
    ويحمي الهيكل فائق الكفاءة الناجم عن هذه العملية المعقدة ركاب مركبات رينج روڤر الجديدة باستخدام قفص سلامة قوي بشكل لا يصدق، يوفر منصة فائقة الصلابة تتيح مستويات متفوقة من تخفيض الضجيج والاهتزاز والخشونة وتعزيز الانسيابية الهوائية للمركبة.
    وتشتمل المزايا المبتكرة الأخرى التي تستهدف تخفيض الوزن وتعزيز الأداء بشكل أكبر، على أول استخدام في تاريخ صناعة المركبات العالمية للألمنيوم فائق الصلابة من فئة AC300 في تصنيع الهيكل المقاوم للصدمات. كما تم وللمرة الأولى في تاريخ صناعة المركبات العالمية، كبس كامل الواجهة الجانبية لبدن المركبة من لوح ألمنيوم واحد فقط، ما قلَّص من عدد المفاصل اللازمة وأزال الحاجة إلى استخدام المجموعات الفرعية المعقدة وعزز التكامل الهيكلي.

    تقنيات تخفيف الوزن المتطورة خفضت الوزن بواقع 420 كيلوغراماً
    جمع مهندسو لاند روڤر بين الهيكل فائق التطور وخفة الوزن وبين التخفيض الكبير للوزن الذي طال جميع مكونات المركبات الجديدة، لتوفير تخفيض إجمالي لا يصدق للوزن بواقع 420 كيلوغراماً.
    وتتجلى الكفاءة المحسنة لمركبات رينج روڤر الجديدة في أكثر صورها فعالية في الطرز المجهزة بمحركات ديزل، حيث سمحت خفة وزن تلك المركبات بتجهيزها بمحرك الديزل الأخف وزناً طراز TDV8. وتحقق رينج روڤر TDV6 الجديدة والأخف وزناً بواقع 420 كيلوغراماً، تخفيضاً إجمالياً بنسبة 22٪ في استهلاك الوقود وانبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون.
    ونجح مهندسو لاند روڤر في تحقيق هذا التخفيض الكبير في الوزن، بفضل برنامج تطوير فائق الدقة والشمولية استغل بمهارة ومثابرة كل فرصة متاحة لتخفيض الوزن. وإضافة إلى البدن الخفيف المصنوع من الألمنيوم، تشتمل أبرز تقنيات تخفيض الوزن التي تم استخدامها في تصميم وتصنيع هذه المركبات على:
    • توافر تشكيلة محركات تضم محرك الديزل TDV6مصغَّر الحجم سعة 3.0 ليتر، بدلاً من محرك الديزل TDV8 سعة 4.4 ليتر، من دون أي تقليص لقوة الأداء.
    • تصنيع الأبواب بالكامل من الألمنيوم، بما فيها عارضات الحماية الجانبية عالية الأداء والمصنوعة من الألمنيوم خفيف الوزن.
    • أعمدة إسناد جانبية B متطورة مصنوعة من الألمنيوم التركيبي المقسَّى، لتخفيف مدى اندفاع الهيكل الجانبي إلى داخل المركبة في حالات الاصطدام.
    • أنظمة تعليق أمامية وخلفية خفيفة وجديدة بالكامل: أمامية فرعية معززة وخلفية مصنوعة بالكامل من الألمنيوم.
    • نوابض ومخمِّدات صدمات وقضبان مقاومة للانزلاق معززة الأداء.
    • الوحدات الأخيرة الجديدة بالكامل والمصنوعة من الألمنيوم خفيف الوزن لنقل الحركة، والمكونات معززة الأداء لمجموعة نقل الحركة.
    • مصبوبات مغنيزيوم عالية الدقة وخفيفة الوزن، تستخدم في المحور المستعرِض للمركبة وحامل مقدمتها.
    • ألواح بلاستيكية مركبة فوق سطح غطاء صندوق الأمتعة.
    • مِسماك مكابح أمامية "برِمبو" مصنوع من الألمنيوم خفيف الوزن.
    • هياكل مقاعد خفيفة الوزن مصنوعة من الفولاذ فائق الصلابة.
    • عجلات معدنية خفيفة وجديدة بالكامل مقاس 19 بوصة.

    أكثر مركبات رينج روڤر ديناميكية على الإطلاق
    يعتبر الطراز الجديد أكثر مركبات رينج روڤر ديناميكية على الإطلاق، بفضل تصميمه الأكثر تناسقاً واستدارة، وتبلغ نسبة مقاومته للهواء 0.34، بتحسن نسبته 10٪ مقارنة مع الطراز السابق.
    تم تعظيم الانسيابية الهوائية للمركبات الجديدة عبرعملية تطوير معقدة بشكل لا يصدق، استُخدِمت فيها أدوات محاكاة كمبيوترية فائقة التطور لقياس ديناميكيات السوائل، واستغرقت ما يعادل 1.5 مليون ساعة (أكثر من 170 عاماً) من استخدام المعالج الكمبيوتري.
    ومن أبرز المبتكرات الإيروديناميكية الخاصة التي تم تعظيم أداءها خلال عمليات التطوير:
    • ألواح سفلية لتعزيز الانسيابية الهوائية – تم تزويد مركبات رينح روڤر الجديدة بشكل أوسع نطاقاً بألواح سفلية خفيفة الوزن، لتوفر سطحاً ناعماً ومسطحاً أسفل المركبة. كما تمت إضافة المزيد من موجهات الهواء إلى محيط أنظمة التعليق الأمامية والخلفية، مع تثبيت الصواني الأمامية والخلفية حول مكونات المجموعة الرئيسية لنقل الحركة.
    • تشتمل المزايا الإضافية المستخدمة لتحسين تدفق الهواء على تسوية شبه تامة لمنطقة التقاء الأعمدة A مع النوافذ الجانبية للمركبة، وحواف الفصل المدمجة مع المصابيح الخلفية وأعمدة D، وتعزيز انسيابية مرايا الأبواب وموزع الهواء الخلفي العلوي.
    وتم إيلاء عناية خاصة لإدارة المياه في المركبات الجديدة، بما في ذلك كسوة زجاج النوافذ الجانبية الأمامية بمادة نابذة للماء بغية المحافظة على خلوِّه من قطرات المياه المعرقلة للرؤية. كما تم الاعتناء بشكل ألواح السقف لتفادي تدفق المياه غير المرغوب بها لدى فتح غطاء صندوق الأمتعة الخلفي، وتم أيضاً تزويد المركبة بمسّاحة للزجاج الخلفي لتفادي تدفق قطرات المياه المعرقلة للرؤية.


    تقنيات محركات ذات انبعاثات منخفضة من غاز ثاني أوكسيد الكربون
    تم تعظيم أداء مجموعات الحركة المتطورة لمركبات رينج روڤر الجديدة العاملة بالبنزين والديزل بشكل كبير، لتخفيض استهلاك الوقود وانبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون إلى مستوى يبدأ من 196 غراماً/كيلومتر.
    وسوف تضاف طرز جديدة إلى تشكيلة محركات مركبات لاند روڤر الجديدة في وقت لاحق من عام 2013، لدى طرح الطراز الجديد ليكون أول مركبة رينج روڤر توفر مجموعة حركة هجينة، بفضل تزويدها بمجموعة حركة فائقة التطور تعمل بالديزل ومصممة بحيث تجمع بين كفاءة كبيرة في استهلاك الوقود وتطور فريد وأداء غاية في السلاسة والقوة.
    وبغية ضمان أعلى درجات الكفاءة الممكنة في استهلاك الوقود، تضم أحدث مجموعات حركة مركبات رينج روڤر نخبة من تقنيات تخفيض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون، بما فيها:
    • نظام الشحن الذكي المتجدد – يتمتع نظام الشحن الكهربائي بنظام ذكي لإدارة الطاقة، يمنح الأولوية للشحن حين تتباطأ سرعة المركبة لتخزين فاقد الطاقة الحركية وتخفيض طلب النظام الكهربائي على الوقود.
    • الحقن المباشر عالي الضغط – يتمتع المحركان العاملان بالبنزين والديزل على حد سواء، بأحدث تقنيات حقن الوقود المباشر عالي الضغط لتحسين كفاءة الاحتراق.
    • تصميمات محسنة منخفضة الاحتكاك – تصميمات محركات فائقة التطور، تم تطوبرها بعناية بالغة لكي تزيل جميع الأشكال غير المرغوبة من فاقد الاحتكاك.
    • المراوح الكهربائية – تمت إعادة هندسة محركي الديزل TDV6 وSDV8 وتزويدهما بمراوح كهربائية بدلاً من المراوح اللزجة، بغية تقليل فاقد الطفيليات حين لا تحتاج المحركات إلى التبريد.
    • سوائل تزليق نقل حركة منخفضة اللزوجة – ينصح بتزليق ناقل الحركة الأوتوماتيكي ثماني السرعات باستخدام أحدث السوائل منخفضة اللزوجة بغية تعزيز كفاءة نقل الحركة.
    تعزز مركبات رينج روڤر الجديدة ترشيد استهلاك الوقود من خلال استخدام المقود المعزز كهربائياً وعالي الكفاءة في استهلاك الكهرباء (EPAS) بدلاً من نظام التعزيز الهيدروليكي السابق، ما سمح بتخفيض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون بنسبة تناهز 3٪.

    مستدامة من حيث التصميم لكامل العمر التشغيلي
    بغية تقليص التأثير البيئي لمركبات رينج روڤر الجديدة إلى أدنى الحدود، تم تصميم هذه المركبات بمقاربة لكامل أعمارها التشغيلية تستهدف تخفيف ذلك التأثير من خلال أخذ كامل الأعمار التشغيلية لتلك المركبات في عين الاعتبار، بدءاً من تطويرها وتصنيعها ومروراً باستعمالها من قبل الزبائن، وصولاً إلى نهاية أعمارها التشغيلية وإعادة تدوير مكوناتها واستخدامها.
    وتم تحليل كل عنصر من عناصر العمر التشغيلي لهذه المركبات بهدف تقليل استهلاكها للموارد الطبيعية، واستخدامها لمواد أكثر استدامة وتخفيض توليدها للنفايات. واشتملت عملية تطوير هذه المركبات على تقييم لكامل عمرها التشغيلي بما يتوافق مع معايير أيزو 14040/ 14044.
    ويسهم هيكل مركبات رينج روڤر الجديدة المصنوع بالكامل من الألمنيوم بشكل رئيسي في تقليص بصمتها البيئية الكربونية. ويتم الحصول على ما تصل نسبته إلى 75٪ من الألمنيوم اللازم من الألمنيوم المعاد تدويره من هذه المركبات بعد انتهاء أعمارها التشغيلية، بما في ذلك إعادة تدوير النفايات المعدنية الناجمة عن عملية التصنيع فيما يشبه الدائرة المغلقة، ما يحقق توفيراً كبيراً في استهلاك الطاقة وانبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون (لا يستهلك تصنيع ألواح البدن من الألمنيوم المعاد تدويره سوى 5٪ من الطاقة اللازمة لتصنيعها من الألمنيوم الجديد).
    كما يتم توفير المزيد من الطاقة خلال عملية التصنيع، لأنها لا تحتاج إلى عمليات تستهلك كميات كبيرة من الطاقة مثل اللِّحام.
    وتم استخدام المواد المعاد تدويرها والمتجددة أينما كان ذلك ممكناً في تصميم الرينج روڤر الجديدة. وتستخدم المركبات عالية المواصفات ما يصل إلى 31.5 كيلوغراماً من المواد البلاستيكية المعاد تدويرها من 8820 طن من النفايات البلاستيكية الملقاة في مكبّات القمامة خلال العمر التشغيلي للمركبة. وتشكل المواد الطبيعية والمتجددة مثل الجلود والقشور التزيينية 44.5 كيلوغراماً من وزن كل مركبة.
    ويعزز استخدام جلود شركة "وير" البريطانية المرموقة والمصنوعة بأسلوب فريد "منخفض الانبعاثات الكربونية"، من مصداقية صداقة هذه المركبات للبيئة، بينما يتم الحصول على القشور التزيينية الخشبية الفاخرة من أخشاب غابات مستدامة.




    2-4 تقنيات متطورة لتصنيع وضمان سلامة المركبات
    بغية توسعة نطاق قدراتها الكبيرة بشكل أكبر، تمت هندسة مركبات رينج روڤر الجديدة باستخدام أحدث تقنيات التصنيع والسلامة، والتي تتراوح بين المزايا المتطورة لمساعدة السائق بدءاً من النظام المتكَيِّف لتثبيت السرعة، وصولاً إلى المجموعة المتكاملة من تقنيات السلامة الإيجابية والسلبية.

  5. #5
    مستشار إداري
    تاريخ التسجيل
    11-11-2006
    الدولة
    السعودية
    العمر
    43
    المشاركات
    8,730
    معدل تقييم المستوى
    288

    رد: رينج روڤر الجديدة كلياً

    تقنيات ذكية لمساعدة السائق
    تحفل مركبات رينج روڤر الجديدة بالتقنيات التخصصية الذكية لضمان استمتاع سائقيها برحلات مريحة وخالية من التوتر والإجهاد. وتشتمل أحدث المزايا المتاحة لمساعدة السائق وتعزيز الراحة والسلامة على النظام المتكيف والمُحَسَّن لتثبيت السرعة (ACC) enhanced Adaptive Cruise Control الذي يواصل العمل حتى عندما تنطلق المركبة بسرعة بطيئة أو تقف ثابتة في مكانها.
    وإضافة إلى الوظائف القياسية لنظام (ACC) الذي يحافظ على فاصل زمني محدد بين المركبة والمركبة التي تتقدمها مباشرة في سياق الحركة المرورية البطيئة أو المزدحمة، تعزز مزايا نظام المساعدة الجديد لدى الانتظار في الطوابير Queue Assist وظائف نظام ACC لمساعدة المركبة على التوقف حين تصل إلى طابور بطيء الحركة من المركبات.
    وحين تتحرك المركبة التي تتقدم الرينج روڤر، يستطيع السائق استئناف تشغيل نظام ACC بالضغط لبرهة وجيزة على دواسة الوقود، حيث تتسارع المركبة عندئذ حتى تبلغ السرعة الثابتة المحددة مسبقاً، وتحافظ على المسافة الثابتة بينها وبين المركبة التي تتقدمها.
    كما تم تزويد المركبات المجهزة بنظامي ACC وQueue Assist بوظيفة الكبح الذكي في حالات الطوارىء Intelligent Emergency Braking (IEB) (انظر الوصف أدناه).
    بغية تعزيز إحاطة مركبات رينج روڤر الجديدة بالمخاطر المرورية المحيطة بها لدى سيرها في ظروف الاختناقات المرورية التي نعيشها اليوم، يستفيد سائقو هذه المركبات من من مزايا تقنيات جديدة متطورة تحذرهم من اقتراب مركبات مجاورة إلى مسافات تهدد بوقوع حوادث.
    ويستخدم نظام مراقبة النقاط العمياء Blind Spot Monitoring System مستشعرات رادارية مثبتة إلى جوانب المركبة لمراقبة النقاط العمياء الموجودة على جانبيها، وتحذر السائق حين ترصد مركبات تتحرك ضمنها. وتم تعظيم أداء هذا النظام بحيث يعمل لدى سير المركبة بسرعة بطيئة أيضاً داخل المدن أو حالات الازدحام المروري الذي يبطىء حركة المركبات على الطرقات السريعة.
    وتم الآن الجمع بين هذا النظام مع وظيفة استشعار اقتراب مركبة أخرى الجديدة، التي تعزز أداء النظام من خلال مسح منطقة أبعد بكثير خلف المركبة لرصد المركبات التي تقترب منها بسرعة من الخاف والتي قد تتسبب في حادثة مرورية لدى تغيير المسار على الطريق. ويتم تحذير السائقين عبر إصدار وميض سريع لضوء إنذار النقطة العمياء المثبت إلى المرايا الجانبية.
    كما تمت إضافة نظام جديد آخر يرصد الحركة المرورية لدى تراجع المركبة إلى الخلف Reverse Traffic Detection، باستخدام مستشعرات رادارية مثبتة خلف المركبة لتحذير السائق من احتمال الاصطدام بعقبة خلفية لدى تراجع المركبة، مثل الحالات التي تتراجع فيها المركبة للخروج من موقف مركبات. ويعمل هذا النظام بمجرد تعشيق السرعة الخلفية ويستطيع اكتشاف المركبات القادمة من أي من جانبي المركبة، ليحذر السائق من احتمال الاصطدام بها.
    وتشتمل التقنيات الأخرى لمساعدة السائق والتي تسهم في تخفيف إجهاده خلال القيادة، على أداة تحديد السرعة القابلة للضبط Adjustable Speed Limiter Device التي تتيح للسائق تحديد السرعة القصوى لمركبته، إضافة إلى أحدث أنظمة الكاميرات المحيطية Surround Camera System الذي يوفر وصلة رؤية في شكل حرف T (T Junction View) ونظام توجيه المقطورة لدى التراجع إلى الخلف Trailer Reverse Park Guidance System ونظام توجيه عملية تعليق المقطورة Trailer Hitch Guidance System ونظام التحكم الأوتوماتيكي بالأنوار العالية للمصابيح الأمامية Headlamps Automatic High Beam Assist System والنظام المتكيِّف للتحكم بأنوار مصابيح الزينون Adaptive Xenon Lighting System




    تقنيات تعزيز المقود كهربائياً والمساعدة على الركن
    تعتمد مركبات رينج روڤر الجديدة أحدث تقنيات تعزيز المقود كهربائياً (EPAS)، التي عززت ضبط حركة المقود لتوفير إحساس دقيق بعملية التوجيه وتسهم في تخفيض انبعاثات المركبة من غاز ثاني أوكسيد الكربون. وتتيح هذه التقنية الجديدة للعملاء الاستفادة من وظيفة المساعدة على الركن، التي تسهم في تحديد موقف مواز مناسب للمركبة، لتوجهها أوتوماتيكياً لترتصف في المكان المحدد.
    وقام مهندسو شركة لاند روڤر الذين اكتسبوا خبرات كبيرة في ضبط النظام المتوافر في طرز أخرى من مركبات الشركة مثل رينج روڤر إيڤوك، بضبط نظام EPAS بعناية بالغة.
    وتم تجهيز مركبات رينج روڤر الجديدة بنظام مقود متعدد النسب يوفر نسبة توجيه إجمالية سريعة ولكنه أبطأ فقط في وضعية مركزية، ما يمنح المركبة قدرة مناورة لا تحتاج إلى جهد، في الوقت الذي يضمن فيه النظام استقرار وراحة مركبات رينج روڤر حين تسير بسرعة كبيرة.
    ويتيح تعديل درجة المساعدة الكهربائية، يصبح المقود أخف وأكثر استجابة لدى المناورة بسرعة بطيئة، بينما يصبح أقسى وأكثر ثقة ويفر استجابة مضمونة عند المناورة بسرعات أعلى.
    كما تم تحسين أداء وظيفة الاستجابة للتضاريس Terrain Response®، نظراً لقدرة نظام EPAS على تعديل درجات مساعدة المقود تبعاً لاختلاف درجات الاحتكاك التي توفرها أسطح شتى أنواع الطرقات والتي تتراوح بين الأسطح المكسوة بالثلوج أو الرمال.
    ومن المزايا الأخرى التي تتيحها برامج التحكم الإلكترونية الجديدة بنظام مقود مركبات رينج روڤر، لضمان إحساس دائم وطبيعي باتجاه المركبة:
    • تخميد متغيِّر تبعاً لسرعة توجيه المقود.
    • تعويض قوى الشد/الانحراف لتفادي التصحيحات المتتالية والمزعجة لاتجاه المركبة من خلال محاكاة تأثير حَدَبَة الطريق.
    • حواجز إقفال طرية توفر للسائق إحساساً بالتخميد وتتيح تفادي الإحساس بالإقفال المفاجىء لدى التقاء المقود بحواجز الإقفال.
    • يحسِّن التراجع النشط التمركز الذاتي للمقود ويتيح تفادي تراكم عزم الدوران مع تزايد زاوية المقود.
    • التحكم بعزم الدوران لدى ركن المركبة، بما يتيح توجيهاً دائماً خفيفاً وخالياً من الجهد للمقود.


    فرملة قوية بفضل مكابح "Brembo" الفكية خفيفة الوزن
    تمت هندسة مركبة رينج روڤر الجديدة كلّياً مع نظام قرص مكابح شامل وقوي لضمان الوثوق بإمكانية التوقف في كافة الظروف. ويحتوي هذا النظام على مكابح "Brembo" فكية خفيفة الوزن، فضلاً عن 6 مكابس موجودة في مكابح القسم الأمامي من المركبة، تضمن توفير أداء مطوّر ووزنٍ أكثر انخفاضاً.
    وتعمل أقطار القرص الكبيرة، التي تتراوح بين 380مم في القسم الأمامي و365مم في القسم الخلفي، على توفير قدرة حرارية كبيرة للحصول على أداءٍ استثنائي في عمليات التوقف، سواءً أكان ذلك عند قيادة المركبة لوحدها أو أثناء سحبها لمركبةٍ أخرى.
    وجرى تجهيز رينج روڤر بنظام مكابح "Park" الإلكتروني الذي يقوم بتفعيل المكابح الفكية الخلفية بصورةٍ مباشرة، مع الإشارة إلى تطوير هذا النظام بعناية لتقديم قدرة فصل آلية محسنة للمكابح لدى تحرّك المركبة.
    كما تم العمل على تعزيز أداء أنظمة المكابح والثبات من خلال الاعتماد على أحدث أجهزة تلطيف عمليات الفرملة من "Bosch"، حيث يتكون هذا النظام من 6 مكابس ويقدم قدرات أسرع على الاستجابة، فضلاً عن توفير عمليات تمتاز بمستويات أكبر من الأناقة والهدوء.


    تقنيات سلامة نشطة ومعزّزة
    تتمتع مركبة رينج روڤر الجديدة بقوة توقفٍ استثنائية، إذ تم تزويد هذه المركبة بمجموعة متكاملة من تقنيات السلامة النشطة التي صممت لتعزز من قدرة الفرملة والثبات والسحب.
    وتقدم مركبة رينج روڤر الجديدة للمرة الأولى نظام مكابح الطوارئ الذكي، والذي تم العمل على ضمان توافقه مع نظام التحكم التكيفي بالرحلات، حيث تقوم هذه الميزة الجديدة بمساعدة السائقين على تجنّب التصادم في حال تباطأت حركة المركبات الموجودة في الأمام بصورةٍ مفاجئة أو انتقلت مركبة أخرى إلى مسار مركبة رينج روڤر بصورةٍ فجائية.
    ويتضمن نظام مكابح الطوارئ الذكي تقنية مكابح الطوارئ المساعدة المتطورة. ويعتمد النظام، أثناء تشغيله، على رادار أمامي يستكشف المركبات الأمامية الموجودة في نفس الاتجاه، وإذا ما ظهر احتمال التصادم، يتم تحذير السائق من خلال إشارةٍ مرئية وصوتية.
    وإذا ما ارتفعت احتمالات وقوع تصادم بعد التحذير، تقوم تقنية مكابح الطوارئ المساعدة المتطورة بتحضير نظام المكابح لتنفيذ عمليات الفرملة السريعة ويجري تطبيق فرملة لطيفة على المكابح. وإذا ما تم الضغط على دواسة المكابح بسرعة، يتم تطبيق الفرملة اعتماداً على وظيفة الفرملة الكاملة.
    كما سيتم تحذير السائق في حال انعدمت فرص تفادي التصادم، وسيقوم نظام مكابح الطوارئ الذكي بتطبيق مستوى ضغط مكابح طارئ بصورةٍ آلية لضمان المساعدة في تخفيض أثر السرعة.
    وتتضمن المجموعة المتكاملة من ميزات الأمان الفعالة في مركبة رينج روڤر الجديدة كلّياً ما يلي:
    • نظام التحكم بالثبات الديناميكي
    • نظام التحكم بالثبات أثناء الانحدار
    • نظام التحكم الالكتروني بعمليات السحب
    • النظام المساعد لثبات المقطورة
    • نظام التحكم بهبوط التلال ونظام التحكم بصعود التلال
    • النظام المساعد لصعود التلال
    • نظام التحكم بعزم دوران المحرك أثناء عمليات السحب
    • نظام فتح المكابح
    • النظام الإلكتروني لتوزيع قوة المكابح
    • أضواء مكابح الطوارئ
    • النظام المساعد لمكابح الطوارئ
    • نظام التحكم بالمكابح عند المنعطفات
    بنية هندسية توفر أقصى درجات الحماية للركاب
    تمت هندسة مركبة رينج روڤر الجديدة لتلبي وتتجاوز أكثر معايير السلامة العالمية صرامةً. ويعمل هيكل البدن المصنوع من الألمنيوم على حماية الركاب، معتمداً على استخدام خلية السلامة التي تمتاز بقوتها وثباتها الاستثنائي، ويجري تعزيز هذه الخلية من خلال الاعتماد على نظام متكامل من الأكياس الهوائية والمساند.
    كما تم العمل على تحسين الهيكل المقاوم للصدمات بصورةٍ مكثفة بالاعتماد على أدوات محاكاة حاسوبية متطورة، مما سمح للمهندسين بتنفيذ عددٍ هام من اختبارات التصادم "الافتراضية" قبل فترة طويلة من توفير المركبات النموذج.
    وجرى تحديد مستوى أداء المركبة أثناء حالات التصادم من خلال برنامج دقيق للغاية شهد تطبيق 70 عملية اختبار تصادم كاملة مع ما يزيد عن 20 اختبار من اختبارات الانزلاق.
    ومع تصميمه لتقديم الأداء الأمثل أثناء مقاومة الصدمات، ولتخفيض إمكانية تعرض حجرة السلامة للضرر وتعزيز سلامة الجالسين في المركبة، يتضمن هيكل البدن المصنوع من الألمنيوم ميزاتٍ أساسية مثل استخدام الألمنيوم "AC300" ذي القوة العالية وهيكل مقاومة التصادم ومنطقة العمود "B" المركب والمدعم لتخفيض إمكانية تعرض الحجرة لأثر الصدمات الجانبية.
    وتتضمن مجموعة سلامة الركاب نظاماً متكاملاً من أكياس الهواء وأنظمة الوسائد بما في ذلك أكياس الهواء المخصصة للسائق والركاب، والساتر الجانبي والأكياس الهوائية المخصصة لحماية الصدر (بما في ذلك أكبر أكياس الهواء الساترة التي يجري إنتاجها حالياً) وأحزمة المقاعد الأمامية الفعالة التي تم ربطها بمهام مكابح الطوارئ في المركبة.
    وتعد سلامة المارّة من أهم الأولويات، حيث تم العمل على تحسين تصميم نهاية القسم الأمامي من المركبة بعناية كبيرة، فضلاً عن تطوير أجهزة امتصاص الصدمات وغطاء المحرك والغطاء المعدني، بما يكفل تخفيض إمكانية التعرض للإصابات بالشكل الأمثل.
    وتمتاز المركبة الجديدة باحتوائها على أفضل مجموعة مخصصة لتقنيات وأنظمة سلامة المارّة ضمن مركبات رينج روڤر، حيث تم العمل على تطويرها بشكلٍ مكثّف. وتتضمن هذه المقاييس سطح "A" العالي المخصص لغطاء المحرك، بالإضافة إلى مواصفات غطاء المركبة وممتص الصدمات التي تحسّن من استهلاك الطاقة. كما تم العمل على تحسين مزاوجة أجزاء السطح بعناية مع هياكل البدن السفلية بهدف تحسين استهلاك الطاقة بالشكل الأمثل.


    3- أناقة استثنائية
    تشتهر مركبات رينج روڤر بما تقدمه من مستويات نقاء وفخامة تمنح الركاب هدوءاً وإحساساً بالعزلة عن الضجيج الخارجي.
    وتمكّن مهندسو لاند روڤر، أثناء عملية تطوير الموديل الجديد، من الحفاظ على نفس الشعور، معززين في الوقت نفسه من تجربة الركاب والسائق على حدٍّ سواء. كما تم العمل على تطوير أناقة وهدوء المقصورة بشكلٍ كبير. وفيما يتعلق بالركاب، وبشكلٍ خاص أولئك الموجودين في القسم الخلفي من المركبة، تم إحداث تغيير نوعي في المساحة المتوفرة فضلاً عن إضافة ميزات فاخرة استثنائية.
    وفي نفس الوقت، سيكون في مقدور السائق التمتع قيادة هادئة ومريحة، تتكامل مع الشعور الاستثنائي بأداء رينج روڤر السلس والثقة بقدرات التحكم. وتسمح أحدث تقنيات الاتصال وشاشات العرض للعملاء بدمج أجهزتهم المتنقلة بسلاسة أثناء سفرهم في المركبة.
    وفي هذا الإطار، قال نيك روجرز، مدير مجموعة مركبات رينج روڤر: "سمحت المنصة الجديدة وتصميم نظام التعليق لمهندسينا بنقل مركبة رينج روڤر إلى مستوىً جديد من حيث النقاء وآليات القيادة. وسيلاحظ العملاء على الفور انخفاض مستويات الضجيج وتحسين مرونة القيادة، في الوقت الذي ستعمل فيه قدرة توسيع مساحة القسم الخلفي على تعزيز راحة العملاء".





    3-1 تصميم داخلي أنيق وفاخر
    انطلاقاً من قسمها الداخلي الهادئ وجودة القيادة الاستثنائية ووصولاً إلى مقصورتها الفاخرة ومساحة القسم الخلفي الوافرة، تعمل مركبة رينج روڤر الجديدة على توفير راحة استثنائية وبيئة مريحة أثناء السفر على الطرق.
    وسيتمتع جميع الركاب بنفس مستوى النقاء الذي لا يضاهى والتجربة الفاخرة، بالتزامن مع تعزيز راحتهم بفضل الاعتماد على أحدث تقنيات القسم الداخلي.


    خفض مستويات الضجيج للحصول على مقصورة هادئة ومريحة
    أبدى مهندسو لاند روڤر، في كل مرحلة من مراحل عملية التطوير، اهتماماً دقيقاً بالتفاصيل لضمان تلبية الموديل الجديد لأعلى مستويات النقاء التي توفرها هذه المركبة الفاخرة، مع ضمان تزويد الركاب بعزلة استثنائية عن البيئة الخارجية.
    كما تم العمل على إزالة كافة الأصوات غير المرغوب بها من خلال استخدام محاكاة حاسوبية متطورة في مرحلة الهندسة، الأمر الذي تلاه عمليات تطوير دقيقة من خلال خلايا اختبار تعتمد على أدوات تحليلية متطورة مثل الكاميرات المتخصصة والمجهزة بالإشارات الصوتية.
    وجرى تطوير قوة المركبة من خلال استخدام محرك ثنائي معزول جديد يتم تركيبه في مركبات الديزل. كما تم العمل على خفض المستويات الإجمالية لضجيج المحرك في الموديل الجديد، وبصورةٍ خاصة في المركبات التي تعتمد على محرك الديزل، حيث تم خفض ضجيج عمليات الاحتراق بصورةٍ كبيرة، مما عزز من جودة الصوت النقي في مختلف العمليات التشغيلية. ويسهم انخفاض الصوت أثناء عمليات التسارع الثابتة في إبراز ما تتمتع به هذه المركبة من أداء سلس، بالتزامن مع المحافظة على هدوء المحركات في السرعات القصوى.
    ويساهم العزل الصوتي المطبق على زجاج المركبة الأمامي والزجاج الجانبي للأبواب الأمامية والخلفية في تخفيض صوت الاحتراق وضجيج الريح. كما تم الاعتماد على التحليل الحاسوبي للآليات السائلة والاختبارات الشاملة لأنابيب الهواء لتخفيض ضجيج الريح. وشهدت المراحل المبكرة من عملية التطوير تحسين المناطق الرئيسية، مثل شكل العمود "A" ومرايا الأبواب. ويصنف الموديل الجديد باعتباره الأفضل ضمن فئته فيما يتعلق بخفض ضجيج الهواء، وتجدر الإشارة إلى أنه تم خفض مستويات الضجيج بنسبة 7% مقارنةً مع المركبة السابقة وأفضل مركبات الصالون التنفيذية.
    كما جرى تصميم هيكل رينج روڤر الجديد كلياً والمصنوع من الألمنيوم باستخدام أحدث أدوات التطوير الهندسي متعددة الأبعاد والمدعمة حاسوبياً لضمان الحصول على مستويات استثنائية من المتانة والأناقة. ويتضمن الهيكل نقاط تعليق عالية المتانة في الهيكل المعدني، تكفل تخفيض انتقال الضجيج والذبذبة بالشكل الأمثل، بالتزامن مع استخدام مكونات تعليق خلائطية متينة وبطانات معدنية محسنة بعناية للحد من ضجيج الطريق. وتساهم هذه التطويرات في تعزيز ريادة رينج روڤر ضمن فئتها فيما يتعلق بالحد من ضجيج الطريق، فضلاً عن التطوير الاستثنائي لأفضل مركبات الصالون الفاخرة.
    وتتضمن قائمة الابتكارات الاستثنائية الأخرى المخصصة لتحسين الأناقة استخدام قنوات رغوية تقوم بامتصاص أصوات نظام التدفئة والتهوية والتكييف، حيث حلّت هذه القنوات مكان البلاستيك المقوّى ونظام ضغط التعليق الهوائي الذي يعتمد على بطارية المركبة الأساسية، ما أدى إلى عزل الذبذبات غير المرغوب بها.
    وجرى تحليل وتنقية جميع الأصوات التشغيلية في مركبة رينج روڤر الجديدة، ابتداءً من أصوات إغلاق الباب ووصولاً إلى الأصوات الناتجة عن المفاتيح والمحركات، بعناية لتزويد جميع الركاب بجودة صوت استثنائية ومتناغمة.


    جودة قيادة استثنائية ونظام تعليق هوائي أكثر هدوءاً
    تم العمل على ضبط هيكل مركبة رينج روڤر الجديدة المتطور بعناية، إلى جانب نظام التعليق خفيف الوزن والجديد كلّياً وتقنيات الهيكل المعدني المتطورة بهدف تأمين قيادة هادئة وواثقة في جميع الظروف.
    ومع المسافة الرائدة لحركة التعليق العمودية التي يجري قياسها من المحور الأوسط، ونظام التعليق الهوائي المطور في الزوايا الأربع، تجمع المركبة بين التوازن والثبات وعزلة القيادة الاستثنائية في جميع أنواع الطرق.
    كما تمت إضافة نوابض أمامية هوائية جديدة تعتمد على مواد أرق وأكثر ليونة، تمتاز بقدرتها على امتصاص جميع الاهتزازات غير المنتظمة على الطريق بقدرٍ أعلى من الكفاءة، وذلك بهدف تعزيز جودة القيادة الاستثنائية التي تشتهر بها مركبات رينج روڤر.
    وتسمح الآليات التكيفية القياسية والقدرات المتغيرة لممتص الصدمات بتزويد المركبة بقدرات قيادة سلسة وانسيابية، فضلاً عن تأمين الهدوء الاستثنائي والتحكم بالبدن بما يضمن حصول الركاب على أعلى مستويات الراحة.


    مقصورة خلفية أكثر اتساعاً لتقديم فخامة الفئة التنفيذية
    يحظى تزويد مقاعد القسم الخلفي من المركبة بقدرٍ أكبر من الفخامة أولوية كبيرة في مركبة رينج روڤر الجديدة، حيث يقوم الموديل الجديد بنقل تجربة ركاب المقعد الخلفي إلى مستوىً جديد من خلال المساحة والراحة الأكبر وخيار مقاعد الفئة التنفيذية الحصرية.
    وأتاح تطوير حزمة المركبة، مع قاعدة عجلات أطول بـ42مم، بتحسين راحة المقعد الخلفي بشكلٍ كبير دون المساومة على راحة الجالسين في القسم الأمامي من المركبة. وجرى تعزيز المساحة بـ118مم لتقديم مساحة خالية تزيد عن مترٍ كامل، بالتزامن مع توفير المركبة لأفضل مساحة مخصصة للركاب ضمن هذه الفئة من المركبات.
    كما سمحت وضعية المقعد الخلفي الأكثر انخفاضاً، مع فتحة الباب الأكبر، بتحسين سهولة الدخول والخروج بشكلٍ كبير. وتوفر التعزيزات التي خضع لها نظام التعليق الهوائي فوائد إضافية، مع خفض خيار القيادة "المفتوح" بنسبة 10مم ليصل إلى 50مم لتسهيل الدخول والخروج من وإلى المركبة، مع تحسين أداء نظام التعليق الهوائي بشكل كبير، ما يسمح بتطبيق عمليات تغيير أسرع على مستويات الارتفاع.
    وجرى تعزيز راحة المقعد الخلفي من خلال توفير مقاعد خلفية مجهزة بقدرة انحناء يدوية وآلية، فضلاً عن نظام التحكم بالمناخ المحسن بشكلٍ كبير مع ثماني فتحات تهوية تعمل على توفير تدفق الهواء إلى الركاب.
    وبهدف تعزيز فخامة المقعد الخلفي بالشكل الأمثل، يقوم خيار مقعد الفئة التنفيذية الجديد بتوفير راحة استثنائية، مع مقعدين خلفيين شخصيين يتميزان باحتوائهما على وظيفة ذاكرة وتدليك، بالإضافة إلى لوحة مفاتيح موسعة تم تشطيبها بأفضل أنواع القشور الخشبية.
    وتوفر المقاعد الشخصية حركة أكثر مرونة وراحة إضافية، بما في ذلك تسع درجات من الانحناء (أكثر بدرجتين مقارنةً مع المقاعد القياسية)، يتم الحصول عليها من خلال انزلاق وسادة المقعد إلى الأمام والتعديلات المنفصلة على مسند الظهر العلوي وتعديل انحناء الوسادة للحصول على دعم أفضل تحت الفخذ.
    كما تم تعزيز الراحة الوافرة من خلال مسند الذراع المتوسط الفاخر وخيار صندوق التبريد ونظام التحكم بالمناخ الموزع على أربع مناطق وتقنيات التحكم الشخصية بالطقس، فضلاً عن الاعتماد على خيار الإضاءة المطور مع لوحة المفاتيح المركزية.
    ويقدم خيار الفئة التنفيذية للعملاء من رجال الأعمال قدرات وظيفية معززة بشكلٍ كبير، مع تقنيات اتصال متكاملة ومدمجة في لوحة المفاتيح المركزية ومساحة تخزين إضافية.

  6. #6
    مستشار إداري
    تاريخ التسجيل
    11-11-2006
    الدولة
    السعودية
    العمر
    43
    المشاركات
    8,730
    معدل تقييم المستوى
    288

    رد: رينج روڤر الجديدة كلياً

    ميزات استثنائية وأصوات حصرية للحصول على تجربة فاخرة ومتميزة
    وتماشياً مع التقاليد المتبعة أثناء تصنيع المركبات السابقة من رينج روڤر، فقد جرى تطوير المركبة الجديدة بما يكفل تزويد الركّاب بأعلى مستويات الفخامة، حيث تجمع هذه المركبة بين أحدث الميزات والتقنيات الاستثنائية والقدرات الحرفية العالية والمواد المتميزة. وتسمح جميع هذه الجوانب مجتمعة بتعزيز الراحة الاستثنائية في مركبة رينج روڤر.
    كما تم الارتقاء بتجربة الفخامة إلى مستوىً أعلى من خلال مجموعة الميزات الجديدة والمخصصة لدعم مستويات الراحة، بما في ذلك تقنية الصوت الجديدة الحصرية، ونظام التحكم بالمناخ الجديد كلياً والذي يقدم أداءً رائداً، والسقف البانورامي الجديد والمدهش الذي يفتح بخاصية الانزلاق.
    وإلى جانب متعة الاستماع الإجمالية الواعدة في كافة المقاعد، تمتاز مركبة رينج روڤر الجديدة بأنظمة الصوت الجديدة والحصرية المطورة من قبل "Meridian"، الشركة الرائدة عالمياً في مجال تقنيات الصوت والمعالجة الصوتية الرقمية.
    وتتوفر خيارات نظام "Meridian" الثلاثة وأبرزها نظام "1700 واط " المرجعي المذهل الذي يتضمن 29 سماعة وجهاز مضخم للصوت، حيث جرى تطوير هذا النظام الاستثنائي بصورةٍ خاصة لتقديم تجربة صوت محيطية ثلاثية الأبعاد واستثنائية، مع سماعات إضافية موجودة على مستوى السقف وتقنية معالجة صوت رائدة في مجالها.
    وتمتاز الأنظمة الثلاثة بتوفيرها أجهزة تضخيم صوتٍ استثنائية تتضمن أحدث تقنيات المعالجة الصوتية من "Meridian" لضمان جودة صوت مثالية، بالإضافة إلى سماعات "Meridian" عالية الكفاءة تقوم بتوفير وضوح استثنائي وآليات متميزة.
    وقام خبراء الصوت من رينج روڤر و"Meridian" بتطبيق نظام ضبط الصوت المتطور "Audyssey MultEQ XT" الذي يصحح بصورةٍ رقمية أية عيوبٍ ناتجة عن بيئة المقصورة، بهدف تزويد كافة المقاعد بصوتٍ نقي للغاية يخلو من جميع أنواع العيوب.


    السفر في مناخ مثالي
    في إطار المساعي الرامية إلى ضمان تمتع القسم الداخلي بأفضل طقس، وبغض النظر عن حالة الطقس الخارجية، تمتاز مركبة رينج روڤر الجديدة باحتوائها على نظام جديد كلّياً للتحكم بالمناخ يعتمد على تقنيات رائدة.
    ونتيجةً الاعتماد على نظام تطويرٍ دقيق للغاية باستخدام أدوات محاكاة حاسوبية للآليات السائلة، تم اختبار النظام الجديد في أسوأ الظروف المناخية الحقيقية التي تتراوح بين +50 درجة مئوية و-30 درجة مئوية.
    ويتوفر النظام الجديد في نسختين، مع نظام المناطق الثلاث الذي يقدم أدوات منفصلة للتحكم بالطقس مخصصة للسائق وراكب المقعد الأمامي والمقاعد الخلفية، أو نظام المناطق الأربع الاستثنائي الذي يتضمن وحدة تحكم إضافية بالمناخ في مقصورة القسم الخلفي من المركبة، مع أدوات تحكم منفصلة مخصصة للسائق وراكب المقعد الأمامي والركاب في جانبي المقصورة الخلفية.
    ويضمن نظام التحكم المتطور استجابة عملية التحكم بالمناخ بسرعة ودقة، وذلك من خلال أجهزة استشعار الطقس الهوائية التفريغية الموجودة في جميع المنافذ، فضلاً عن أجهزة استشعار أشعة الشمس الثنائية الموجودة في المقصورتين الأمامية والخلفية. وإلى جانب قدرة التدفئة والتبريد المستقلة في المقصورة الخلفية، يطوّر نظام المناطق الأربع بصورةٍ كبيرة من فخامة مقعد القسم الخلفي بفضل المنافذ المتعددة والموجهة على مستوى الوجه والقدم والورك.
    وللحصول على تجربة سفر أكثر فخامة، تقدم مركبة رينج روڤر الجديدة سقفاً بانورامياً يفتح بالكامل بتقنية الانزلاق، لمنح جميع ركاب المركبة شعوراً خاصاً بالرحابة والإنارة المتميزة.
    وجرت هندسة السقف الجديد، الذي يعد الأكبر من نوعه في مركبات رينج روڤر، لتعزيز طوله وعرضه – مع الابتعاد عن تقديم هيكل داعم يؤثر على جمالية المظهر العام – حيث يساهم هذا التصميم في توفير أفق استثنائي متواصل ومساحة أكبر لحركة الرأس.
    وللحفاظ على تصميم القسم الداخلي المريح وتوفير شعورٍ بالخصوصية، تم تزويد الزجاج المقوّى بلون داكن وجرت معالجته بدرجة عالية من مستويات الحماية من أشعة الشمس. وفي حال الحاجة إلى تظليل أو خصوصية أكبر، يمكن اللجوء إلى الستارة القماشية التي تعمل بالطاقة الكهربائية لتغطية جميع الأسطح الزجاجية من خلال غطائها العاكس لأشعة الشمس.

    راحة إضافية في جميع التفاصيل
    شهد كل جانب من جوانب مركبة رينج روڤر الجديدة عمليات تطوير دقيقة بهدف الوصول إلى مستويات فخامةٍ استثنائية، لضمان الحصول على راحةٍ إضافية في جميع التفاصيل. ويضم الموديل الجديد الميزات الجديدة والمعززة التالية:
    • مقاعد معززة: تقدم موديلات المجموعة الراقية مقاعد أمامية قابلة للتعديل وفق 20 وضعية، فضلاً عن ميزات جديدة مثل عمليات التدليك على خمس مراحل، وتمديد الوسادة ووسائد الرأس المجنحة. وتمتاز مقاعد القسم الخلفي من مركبات المجموعة الراقية باحتوائها حالياً على ميزة الانحناء القياسية بالطاقة الكهربائية، بالإضافة إلى مقاعد قطنية يتم تحريكها بالطاقة الكهربائية، والتحكم بالمناخ، ومساند الرأس المجنّحة، كما يمكن اللجوء إلى خيار مجموعة مقاعد الفئة التنفيذية الحصرية.
    • بيئة الترفيه والمعلومات الاستثنائية: تتضمن تلفزيوناً رقمياً أو فضائياً، بالإضافة إلى عرض أقراص الفيديو المدمجة على شاشة أمامية ثنائية العرض مقاس 8 بوصة، وحزمة ترفيه متكاملة في المقعد الخلفي تتضمن شاشات فيديو ثنائية مقاس 8 بوصة وجهاز خاص للتحكم عن بعد. ويجري تقديم أنظمة الرؤية الثنائية وميزات ترفيه المقعد الخلفي بواسطة سماعات رأس رقمية لاسلكية من "White Fire" تعمل بالأشعة تحت الحمراء، حيث تسمح هذه السماعات بالحصول على جودة صوت مميزة من الأقراص المدمجة.
    • إضاءة متوافقة مع مزاج العملاء: تم العمل على تقديم إضاءة LED متطورة ومريحة مع ألوانٍ متغيرة يستطيع العميل تعديلها لتناسب ذوقه ومزاجه.
    • باب خلفي يفتح بخاصية الانزلاق: يجري تشغيل الباب الخلفي المميز والخاص بمركبة رينج روڤر بالاعتماد على خاصية الانزلاق المدعمة بالطاقة الكهربائية. وتمتاز البوابات العلوية والسفلية باستخدامها المرن من خلال مفتاح للتحكم عن بعد وأزرار موجودة على الباب، أو من مقعد السائق.
    • نظام تشغيل المركبة ودخولها من دون مفتاح: يعد الموديل الجديد أول مركبات رينج روڤر ذات القياس الكامل التي تعمل على توفير نظام المفتاح الذكي والذي يسمح بدخول وتشغيل المركبة من دون مفتاح.
    • الإغلاق اللطيف للباب: في إطار السعي لتأمين مستوياتٍ إضافية من الراحة، فقد تم تزويد جميع أبواب الموديل الجديد بتقنية إغلاق بالطاقة الكهربائية.
    • أقفال حماية للأطفال تعمل بالطاقة الكهربائية: بصورةٍ قياسية، فقد تم تركيب أقفال حماية للأطفال تعمل بالطاقة الكهربائية على الأبواب الخلفية.
    • مقصورة أكثر برودة: يتوفر خيار المقصورة الأكثر برودة على مسند ذراع لوحة المفاتيح الأمامية المركزية. كما يمكن تقديم هذه الميزة في القسم الخلفي من المركبة من خلال الاعتماد على مجموعة مقاعد الفئة التنفيذية.
    • نظام التحكم بالمناخ بجهاز ضبط الوقت: يتضمن نظام التحكم بالمناخ تقنية التدفئة "Park" التي تسمح بتبريد وتدفئة المركبة بصورةٍ مسبقة. ويمكن إعداد جهاز ضبط الوقت ليقدم استخداماً متكرراً لمدة سبعة أيام، فضلاً عن إمكانية تنسيق وضعية واحدة للأيام الـ16 المقبلة.
    • تدفئة الشاشة الأمامية/المقاعد/عجلة القيادة: يقدم الموديل الجديد، ضمن الظروف المناخية الباردة، شاشة أمامية مدفأة، بالإضافة إلى مقاعد أمامية وعجلة القيادة مدفأة يمكن تعديلها بصورةٍ شخصية.
    • منطقة التخزين المرنة: يضمن نظام إدارة الأمتعة وقضبان تحميل الأمتعة المتصاعدة على الأرضية تقديم حلٍ مرن لتأمين التحكم بالأمتعة.
    • درج أمامي يمكن إقفاله



    3-2 تجربة قيادة سلسة
    تمتاز مركبة رينج روڤر بما توفره من ثقةٍ وهدوءٍ استثنائيين للجالس في مقعد السائق، حيث تقدم المركبة أداءً سلساً يتزامن مع الشعور بقوة احتياطية.
    وجرت هندسة مركبة رينج روڤر الجديدة لتوفير لنفس تجربة القيادة السلسة. وسمح بنية المركبة خفيفة الوزن وتصميم نظام التعليق الجديد كلّياً بتحقيق قفزة هامة في القدرة، حيث تزود المركبة السائق بأداء أفضل وقدرة تحكم أكثر ثقة ونقاءً.
    ويعد التحكم البسيط والحدسي من المكونات الأساسية الأخرى لشخصية رينج روڤر، حيث يعتمد الموديل الجديد على تقنيات مبتكرة تضمن استفادة السائقين من قدرة اتصال سهلة عبر أجهزتهم المتنقلة، ومنذ لحظة دخولهم إلى المركبة.




    قيادة هادئة وأنيقة
    جرى تطوير الهيكل المعدني المتطور لمركبة رينج روڤر الجديدة، إلى جانب نظام التعليق الجديد كلّياً وتقنيات الهيكل المعدني المتطورة، بهدف تأمين قيادة هادئة وواثقة في جميع الظروف. ومع حركة نظام التعليق الرائد والنوابض الهوائية المطورة والموزعة على الزوايا الأربع، يجمع نظام التعليق بين التوازن الاستثنائي والثبات من جهة وعزلة القيادة الاستثنائية على جميع أنواع الطرق من جهةٍ أخرى.
    وتعد قدرة الجمع بين الأناقة وجودة القيادة التقليدية لمركبات رينج روڤر وقدرة التحكم الأكثر هدوءاً وتوازناً من الميزات الأساسية لنظام التعليق الجديد المتطور، حيث يمتاز هذا النظام بتصميمه المزدوج الواسع والذي يحاكي عظم الترقوة في مقدمة المركبة، كما تم تقديم تصميم متعدد الوصلات في القسم الخلفي من المركبة.
    وبالتزامن مع الحفاظ على جودة القيادة الفاخرة، فقد تم نقل أناقة وقدرة التحكم بالمركبة إلى مستوياتٍ جديدة. ويقدم تصميم نظام التعليق الجديد مرونة وثقة أكبر على المنعطفات، فضلاً عن شعور طبيعي وحدسي بعجلة القيادة.
    وفي إطار السعي لضمان هذا التناغم المعزز بين القيادة المرنة والتحكم الواثق، ركّز مهندسو رينج روڤر على تعزيز متانة أنظمة الهيكل المعدني وهيكل البدن، بالإضافة إلى الضبط الدقيق لمكونات نظامي التعليق وتوجيه القيادة.
    وتساهم أحدث تقنيات الهيكل المعدني في تعزيز قدرات مركبة رينج روڤر الجديدة، بما في ذلك الديناميكيات التكيّفية وتجهيزات امتصاص الصدمات المتغيرة على الدوام، فضلاً عن نظام مساعدة توجيه القيادة المدعّم بالطاقة الكهربائية، ونظام التحكم الفعّال ثنائي القناة للاستجابة الديناميكية المطوّرة والذي يجري تركيبه بصورةٍ قياسية في موديلات المركبات المدعمة بمحركي SDV8 وLR-V8 S/C.


    دارة تخفيض وزن افتراضية تعزز من الأداء
    أثّر انخفاض الوزن الكبير الذي وفره كلٌّ من هيكل البدن المتطور خفيف الوزن والهيكل المعدني لمركبة رينج روڤر الجديدة، بشكلٍ كبير على أدائها من النواحي البيئية، كما أثر هذا الجانب بصورةٍ كبيرة على الأداء.
    ويقدم وزن البدن المنخفض دارة تخفيض وزنٍ افتراضية في مكانٍ آخر من المركبة، حيث يمكن الاعتماد على مجموعة قيادة ومكونات هيكلٍ معدني أخف وزناً بالتماشي مع انخفاض الأحمال.
    وينخفض وزن الجيل الجديد من مركبات رينج روڤر المجهزة بمحرك SDV8 بـ350 كغ* مقارنةً مع المركبة السابقة المجهزة بمحرك TDV8، مما يزود السائق بتحسيناتٍ استثنائية من ناحية الأداء.
    ويمكن لموديل المركبة المدعّم بمحرك LR-V8 سوبر تشارجد بقوة 510 حصاناً، الانتقال من السرعة صفر إلى 60 ميلاً في الساعة بمرور 5.1 ثانية فقط (من 0 - 100 كم في الساعة خلال 5.4 ثانية)، أي أقل بـ0.8 ثانية مقارنةً مع الموديل السابق.
    وإلى جانب تعزيز الإحساس المميز بأداء رينج روڤر السلس والقوة الاحتياطية الوافرة، يقدم الوزن المخفّض فوائد إضافية فيما يتعلق بديناميكيات المركبة، ما يسهم في توفير قدرات تحكمٍ دقيقة وحساسة أثناء السير في الطرق الممهدة والوعرة على حدٍّ سواء.
    وفي إطار السعي لتعزيز الدارة الافتراضية، فقد سمح الهيكل الأخف وزناً بتركيب محرك TDV6 سعة 3.0 ليتر ضمن مجموعة مركبات رينج روڤر الجديدة. ويقدم هذا المحرك الجديد أداءً قوياً موازياً لمحرك TDV8 السابق سعة 4.4 ليتر، حيث يعمل المحرك الجديد على توفير تسارع يصل من سرعة الصفر إلى 60 ميل في الساعة بمرور 7.4 ثانية (من 0 - 100 كم في الساعة خلال 7.9 ثانية)، وبسرعةٍ تزيد بـ0.1 ثانية مقارنةً مع المحرك السابق الأكثر وزناً.
    ويخفّض المحرك الأصغر من الوزن الإجمالي بـ420 كغ مقارنةً مع محرك TDV8 السابق، حيث يساهم ذلك في تخفيض استهلاك الوقود وانبعاثات ثاني أكسيد كربون بنسبةٍ كبيرة تبلغ 22%، أي ما يوازي 37.7 ميل في الساعة (7.5 ليتر في كل مئة كيلومتر تسيره المركبة)، فضلاً عن إصدار 196 غرام من الانبعاثات الكربونية في كل كيلومتر تقطعه المركبة.


    تحكم حدسي واتصال سلس
    تعزّز مركبة رينج روڤر الجديدة من ثقة السائق وتزوده ببيئة قيادة هادئة ومريحة، ويعود الفضل في ذلك إلى وضعية القيادة المركزية وأنظمة التحكم الحدسية.
    وتسمح شاشتا العرض الملونتين وعاليتي الدقة – شاشة مقاس 12.3 بوصة مخصصة لمجموعة الأجهزة الأساسية، وشاشة مقاس 8 بوصة تعمل باللمس وتتواجد في لوحة المفاتيح المركزية – بتعديل محتوياتهما وفقاً لحالة القيادة، وبما يضمن تقديم أهم المعلومات بوضوح وتوفير سهولة استخدامٍ رائدة.
    وتتمركز شاشة البوصات الثماني الكبيرة والتي تعمل باللمس فوق لوحة المفاتيح المركزية، وتعد من أبرز شاشات التحكم الخاصة بمركبات رينج روڤر نظراً لتوفيرها نظام التحكم والعرض الأساسي لمجموعة واسعة من ميزات المعلومات والترفيه.
    وجرى تصميم الشاشة لتقدم أسطر معلوماتٍ أقل وتسهيل استخدامها مع أزرار أكبر وهوامش أوسع. وتقوم المفاتيح "التي تبقى مخفية حتى إضاءتها" على جانبي الشاشة بتقديم اختصارات للوظائف الأكثر استخداماً، مثل "المنزل" و"الصوت/الفيديو" و"نظام الملاحة" و"الهاتف".
    وبهدف تعزيز أنظمة العرض، تعمل مركبة رينج روڤر الجديدة على توفير مجموعة تقنيات اتصال متكاملة منها:
    • خاصية استخدام الهاتف النقال من دون استخدام الأيدي بفضل تقنية البلوتوث، تسمح بالتحكم بالهاتف من خلال شاشة البوصات الثماني التي تعمل باللمس أو أزرار التحكم الموجودة على المقود.
    • البث الصوتي من خلال تقنية البلوتوث، يسمح بتشغيل الموسيقى المخزّنة على الهاتف، أو غيرها من أجهزة البلوتوث النقالة، من خلال نظام الصوت في المركبة.
    • التحكم الصوتي، يعمل من خلال تلقين الشاشة الحدسي "وقل ما تراه".
    • تقنية اتصال عبر USB لأجهزة تشغيل "iPod" ومسارات "MP3" أو شرائح الذاكرة.
    • مجموعة المقاعد الخلفية الخاصة بالفئة التنفيذية، تتضمن تقنية اتصال إضافية عبر USB لركاب المقاعد الخلفية.

    4- إرث رينج روڤر
    يشكل الموديل الجديد الجيل الرابع من تشكيلة مركبات رينج روڤر الكلاسيكية التي حظيت بمكانةٍ أسطورية ضمن صناعة المركبات العالمية لما يزيد عن أربعة عقود من الزمان.
    ومع تطويرها لتكون المركبة العالمية الأكثر تعددية من ناحية الاستخدام، كانت رينج روڤر أول مركبات الدفع الرباعي الفاخرة كلية القدرة عندما تم إطلاقها في عام 1970، لتشكل بذلك حدثاً بارزاً في تطوير مركبات الدفع الرباعي الرياضية متعددة الاستخدامات.
    ومنذ ذلك الوقت، استمرت شعبية رينج روڤر بالنمو في مختلف أنحاء العالم، ولا تزال حتى اليوم الخيار الاستثنائي لعملاء مركبات الدفع الرباعي الفاخرة التي تمتاز بطابعها الرياضي وتعدد استخداماتها.
    وفي هذا الإطار، قال جون إدواردز، المدير العالمي لعلامة لاند روڤر التجارية: "تعتبر مركبة رينج روڤر منتجاً خاصاً للغاية بالنسبة لجميع العاملين في لاند روڤر. ومنذ إطلاقها قبل ما يزيد عن أربعين عاماً، تحتفظ رينج روڤر بمكانتها الفريدة في تاريخ صناعة المركبات، ونحن على ثقة بأن الموديل الجديد سيواصل تجسيد هذا التقليد الذي نفخر به".


    4-1 تطور أسطوري في عالم المركبات
    جرى تصميم مركبة رينج روڤر لتكون من أهم المركبات في تاريخ هذه الصناعة، وكانت أول مركبة في العالم تقدم نفس الأداء الجيد في الطرق الممهدة والوعرة على حدٍ سواء.
    وسبق تقديم ثلاثة أجيالٍ من مركبات رينج روڤر. ويعرف الجيل القديم بالكلاسيكي، حيث بدأت مبيعات هذا النوع من المركبات في عام 1970 وتواصل الإنتاج مع طرح ترقياتٍ متعددة وعددٍ وافر من المركبات المطورة لما يزيد عن 25 عاماً.
    وبدأت عمليات بيع الجيل الثاني من المركبة، والذي يعرف باسم "P38a"، في عام 1994، ليتم استبدالها في عام 2001 بالموديل الحالي. وساهم الإقبال المتواصل على مركبات رينج روڤر النموذج الفريدة من نوعها في ضمان تمتع هذه النسخة بمبيعات سنوية أعلى مقارنةً مع أي موديلٍ سابق، لتواصل بذلك شعبيتها المعهودة في مختلف أنحاء العالم.
    ومع بيعها في جميع الأسواق العالمية الرئيسية، من لندن إلى لوس أنجليس، ومن سيدني إلى شنغهاي، ومن تورينو إلى طوكيو، بقيت رينج روڤر الخيار الاستثنائي لعملاء مركبات الدفع الرباعي الفاخرة التي تمتاز بطابعها الرياضي واستخداماتها المتعددة.
    ويقول جون إدواردز: "تجمع مركبة رينج روڤر بين خصائص أربع أنواعٍ من المركبات، فهي المركبة الفاخرة التي يمكن استخدامها طيلة أيام الأسبوع، وهي المركبة الترفيهية القادرة على قطع مسافاتٍ بعيدة على الطرق السريعة والوعرة في مختلف أنحاء العالم. كما تعتبر رينج روڤر مركبة الأداء المتطور أثناء السفر لمسافاتٍ كبيرة، فضلاً عن كونها المركبة العملية في مختلف الدول".
    ومن الأمراء إلى رجالات السياسة، ومن أساطير موسيقى الروك إلى متسلقي الجبال الصخرية، ومن لاعبي كرة القدم إلى المزارعين، تمكنت مركبة رينج روڤر من المحافظة على إقبال مجموعةٍ متنوعة من العملاء الذين يقدّرون إمكاناتها الواسعة والاستثنائية.


    الجمع بين راحة مركبات الصالون وقدرات لاند روڤر على الطرقات الوعرة
    استلهمت فكرة مركبة رينج روڤر الأصلية من تشارلز سبنسر كنغ، مدير خدمات رينج روڤر الهندسية لمشاريع المركبات الجديدة، الذي تركزت أعماله على مركبات روڤر وليس لاند روڤر (في ذلك الوقت جناح روڤر لمركبات الدفع الرباعي).
    وقال كنغ: "تمثلت الفكرة في الجمع بين ما توفره مركبة روڤر الصالون من أريحيةٍ وقدرات على الطرق الممهدة وما تقدمه مركبة رينج روڤر من قدرات مميزة على الطرق الوعرة، إذ لم تكن هناك مركبةٌ قادرة على الجمع بين هذين الجانبين. وبدت المحاولة مغرية مع رغبة لاند روڤر بتقديم منتجٍ جديد".
    وبدأ العمل على مركبة رينج روڤر النموذج الأولى، والتي عرفت بعد ذلك بـ"مركبة ستيشن واغون 100 بوصة"، في عام 1966، وجرى استلهام هذا العمل بصورةٍ جزئية بفضل السوق المتنامية لمركبات الدفع الرباعي الترفيهية في أمريكا الشمالية.
    وفي هذا الإطار، قال جيوف ميلر، مهندس المشروع السابق: "كان من المخطط تقديم مركبة ترفيهية استثنائية، وليس مركبة فاخرة حقيقية. كما كنّا نسعى لتقديم مركبةٍ مغامرة من الناحية التقنية. وكان كنغ على قناعة بضرورة تزويد المركبة بنوابض لولبية تشبه المركبة في قسميها الأمامي والخلفي لضمان الراحة أثناء القيادة على الطرق الممهدة، علماً بأن هذه التقنية لم تكن متوفرة في أي نوع من مركبات الدفع الرباعي الأخرى. واحتاجت المركبة لنظام تعليق طويل للغاية لضمان سلاسة القيادة على الطرق الوعرة". وتتضمن التطورات التقنية الأخرى البدن المصنوع من الألمنيوم (كما عليه الحال مع مركبات لاند روڤر)، بالإضافة إلى محرك مصنوع بالكامل من الألمنيوم وأقراص مكابح دائرية بالكامل.
    وجرى تصنيع عشر مركباتٍ نموذج قبل وصول مركبة الإنتاج الأولى إلى مصنع الإنتاج في سوليهال. ويعود الفضل في استلهام اسم رينج روڤر الفعلي إلى المصمم توني بول، وذلك بعد استبعاد أسماء أخرى تم طرحها لهذا الموديل، مثل بانثر وليوبارد.


    شكلٌ بسيط ومبتكر
    يعد التصميم المبتكر عنصراً محورياً في الإقبال على هذا الموديل، حيث تمتاز مركبات رينج روڤر بشكلها الفريد الذي يمكن تمييزه على الفور.
    وفي هذا الإطار، قال جيري ماكغفرن، مدير التصميم والمدير الإبداعي في شركة لاند روڤر: "لن يكون من الصعب التعرف على سبب النجاح الباهر الذي حققته هذه المركبة. وبصورةٍ مشابهة للنسخة الحالية، تمتاز مركبة رينج روڤر الأصلية بشكلها البسيط والمبتكر".
    وتبرز جميع هذه التفاصيل المبتكرة لتفسّر ذلك، حيث تمتاز مركبة رينج روڤر بقدرتها الوظيفية العالية. وتساهم تجويفات غطاء المحرك في تحسين قدرة السائق على رؤية زوايا المركبة. كما تعتبر هذه التفاصيل مفيدة أثناء قيادة المركبة في المدن المزدحمة وأثناء ركنها وقيادتها على الطرق الوعرة. وبصورةٍ جزئية، جاء تصميم السقف "العائم" نتيجةً لتلك الأعمدة النحيلة نسبياً، مما أسهم في تحسين الرؤية.
    وتسمح الجوانب المسطحة نسبياً، ونقص الانحناء "الجانبي للأقسام العليا من المركبة"، بالمحافظة على بعد السائق والركاب بأقصى درجةٍ ممكنة، مع تحسين الرؤية. كما حسّنت هذه الجوانب المسطحة نسبياً من قدرة السائق على تصوّر عرض المركبة، الأمر الذي يعد من الأهمية بمكان أثناء المناورة على الطرق الممهدة والوعرة.
    وعلى الرغم من تحولها إلى تصميمٍ كلاسيكي – بعد عرض الموديل داخل متحف اللوفر بباريس بالتزامن مع ظهور المركبة الحقيقية في الشارع – يقول كينغ: "أنفقنا على الأرجح 0.01% من وقتنا على المظهر". وبصورةٍ مماثلة للعديد من التصاميم العظيمة، فإن الشكل يتبع القدرات الوظيفية. وأدت القدرة الوظيفية الاستثنائية إلى الخروج بأسلوبٍ وشكلٍ بسيطين.
    وجرى تحديد المفهوم والشكل الأساسي – الجوانب المسطحة، وأعمدة السقف النحيلة، والأعمدة القصيرة، وجميع الأبعاد بما في ذلك قاعدة العجلات والقسم الأمامي والخلفي المستقيمين من المركبة – بواسطة المهندسين، وبصورةٍ خاصة كنغ ومهندس الهيكل المعدني غوردون باشفورد. وتجدر الإشارة إلى أن المواد الصحفية الأولى لم تتحدث حتى عن "التصميم".
    وبوجهة نظر كنغ، فإن التصميم استوحي من ديفيد باتش، مدير تصميم روڤر، الذي أخذ باقتراح كنغ/باشفورد، مضيفاً أفكاره التصميمية للقدرات الوظيفية الكامنة، حيث قام تحديداً بتغيير الشبك والأضواء الأمامية الكاشفة وأضواء القسم الخلفي من المركبة. كما عدّل إطارات النوافذ والخطوط الجانبية لقالب الطرق. وعلى الرغم من أنها لم تكن تفاصيل أساسية، إلا أنها شكّلت تغييراً هائلاً في حضور المركبة وشكلها الجمالي.


    تطوّر التصميم
    بقي تصميم رينج روڤر تصميماً قيد التطور. وفي هذا الإطار، قال جيري ماكغفرن شارحاً: "كانت المركبة الأصلية مثالاً للمركبات الكلاسيكية، ولهذا السبب فقد كان من المنطقي الحفاظ على الشكل الأساسي والإبقاء على الطابع الكلاسيكي لتصميم المركبة".
    وكان تصميم الجيل الثاني من المركبة "P38a" مميزاً، لكن بعد مرور فترة قصيرة، شعر فريق التصميم بأنهم غيروا المظهر بشكلٍ جوهري.
    وتضمنت الوظائف الأساسية التي قاموا بحمايتها، كما شرحوا عند إطلاق المركبة، كلاً من: وضعية القيادة المركزية، والسقف العائم، ومنطقة الزجاج العميقة والخصر المنخفض، بالإضافة إلى غطاء المحرك المتميز (بما في ذلك "مواصفات القلعة" في حافة القسم الأمامي)، وعمود "E" المميز في القسم الخلفي، والأبواب الخلفية المكونة من قطعتين، والخطوط المميزة المستقيمة (من دون الأسافين أو التدريجات في التصميم الجانبي)، وقطع العجلات المتقاربة (لتحسين المظهر).
    وجرى الحفاظ على جميع هذه المواصفات التصميمية الكلاسيكية لمركبة رينج روڤر في موديل الجيل الثالث الذي تم إطلاقه عام 2001. وكانت المركبة الجديدة أكبر وأكثر اتساعاً. كما تضمنت "مجوهرات" حديثة مبهرة، بما في ذلك الأضواء الرأسية المميزة وأضواء القسم الخلفي وفتحات التهوية الجانبية التي تعمل بالطاقة الكهربائية من "Brunel".
    وامتاز هذا الموديل بكونه التصميم الأكثر تكاملاً من ناحية الأناقة مقارنةً مع "P38a". وعلى الرغم من تعاقب عمليات التطوير مع تقديم تحسينات للأضواء، والشبك، والإطارات وغير ذلك من التعديلات الأخرى، فقد بقي الشكل الأساسي على حاله، ليحافظ على مكانته كأحد أكثر التصاميم حداثة وجاذبية في قطاع مركبات الدفع الرباعي الفاخرة.
    وشهد القسم الداخلي عمليات تحسين كبيرة مقارنةً مع الموديل السابق، حيث حصل فريق التصميم على الإلهام من منتجاتٍ متنوعة منها التجهيزات الصوتية، واليخوت العابرة للمحيطات، ومقاعد الدرجة الأولى في طائرات النقل الجوي، والأثاث والمجوهرات الرائعة. وأدت النتيجة إلى مستوياتٍ جديدة من الفخامة في مركبة رينج روڤر وسوق مركبات الدفع الرباعي على حدٍّ سواء. ووصف العديد من المعلقين هذه المقصورة باعتبارها أروع المقصورات في عالم المركبات.
    وأثناء عملية تطويرها، قدمت مركبة رينج روڤر مجموعةً واسعة من التقنيات الأساسية إلى سوق مركبات الدفع الرباعي التي تمتاز بطابعها الرياضي واستخداماتها المتعددة، حيث كانت أولى مركبات الدفع الرباعي التي تتضمن ميزات مثل مكابح منع الإغلاق "ABS"، ونظام التحكم الإلكتروني بعمليات السحب، ونظام التعليق الهوائي الإلكتروني، والبدن المصنوع من الألمنيوم خفيف الوزن، وشاشات العرض المتطورة بما في ذلك شاشات "TFT" الافتراضية والشاشة المركزية "ثنائية الرؤية".


    مغامرات عالمية وملّاك مشاهير
    شكلت المغامرات العالمية المدهشة جزءاً منتظماً من تراث رينج روڤر، وسارت المركبة على خطا غيرها من موديلات لاند روڤر في تجاوز الصحاري وصعود الجبال والغوص في الأنهار وعبور المستنقعات. ولم تقف اللمسة الفاخرة بالمطلق كحجر عثرةٍ في طريق الروح المغامرة للمركبة.
    وحتى قبل إطلاق مبيعاتها، فقد استطاع مهندسو وفنيو المشروع استكمال العبور الشاق للصحراء الكبرى بمركبة رينج روڤر. وشهدت الرحلات التالية عبور المركبة لمستنقعات فجوة دارين التي يصعب اختراقها بين بنما وكولومبيا، بالإضافة إلى أولى الرحلات العالمية المحيطة بالقطب حول العالم، والفجوة العظمى، وتتبع قمم جبال الروكي، وتحديات رالي باريس – داكار وماراثون لندن – سيدني، وفعاليات جائزة "Camel" الشاقة.
    وسمحت قدرات رينج روڤر الاستثنائية الواسعة والشكل المبتكر بأن تكون خياراً مفضلاً لعددٍ لا يحصى من المشاهير، من الأمراء إلى رجالات السياسة، ومن أساطير موسيقى الروك إلى مستلقي الجبال، ومن لاعبي كرة القدم إلى عارضات الأزياء.
    وعلى سبيل المثال لا الحصر، تتضمن قائمة المالكين المشهورين كلاً من العائلة البريطانية المالكة، ونجمي الرياضة غريغ نورمان ومايكل جوردان، والموسيقيين بروس سبرينغستين ومادونا، ونجمي السينما جاك نيكلسون وكيرا نايتلي.

  7. #7
    مستشار إداري
    تاريخ التسجيل
    11-11-2006
    الدولة
    السعودية
    العمر
    43
    المشاركات
    8,730
    معدل تقييم المستوى
    288

    رد: رينج روڤر الجديدة كلياً

    4-2 الجدول الزمني لرينج روڤر
    لمحة تاريخية عن مركبات رينج روڤر الأسطورية، ابتداءً من المركبة النموذج الاستثنائية التي تم إطلاقها في ستينيات القرن الماضي، وصولاً إلى موديل الجيل الرابع المميز والجديد لعام 2012:
    1966 بدء العمل على أولى مركبات رينج روڤر النموذج، والتي عرفت بـ"مركبة ستيشن واغون 100 بوصة"
    1970 إطلاق مبيعات مركبة رينج روڤر الأصلية ذات البابين – والتي عرفت باسم المركبة الكلاسيكية
    1971 رينج روڤر تحصل على جائزة "RAC Dewar" للإنجاز التقني الاستثنائي
    1972 رينج روڤر أول مركبة تقطع فجوة دارين ضمن رحلةٍ قام بها الجيش البريطاني عبر الأمريكتين
    1974 رينج روڤر تستكمل رحلة امتدت من غرب إلى شرق الصحراء الكبرى – 7500 ميل في 100 يوم
    1977 مركبة رينج روڤر معدلة تفوز بجائزة فئة مركبات الدفع الرباعي ضمن ماراثون لندن – سيدني، الفعالية المرهقة التي تمتد إلى 30 ألف كيلومتر (18750 ميل) والتي تعد أطول راليات مركبات السرعة
    1979 مركبة رينج روڤر معدّلة خصّيصاً تفوز برالي باريس – داكار الأول (مركبة رينج روڤر أخرى تفوز من جديد في عام 1981)
    1981 باكورة إنتاج مركبات رينج روڤر ذات الـ4 أبواب تظهر مع أول مركبات رينج روڤر للإصدارات المحدودة التي يقوم بها المصنع – مركبة "In Vogue"
    1982 توفير نظام نقل السرعة الآلي في مركبات رينج روڤر
    1983 تقديم علبة تروس يدوية ذات خمس سرعات في مركبات رينج روڤر
    1985 مركبة رينج روڤر تعمل بالديزل "Bullet" تكسر 27 رقماً قياسياً للسرعة، بما في ذلك رقماً قياسياً لمركبات الديزل وبمعدل سرعةٍ يزيد عن 100 ميل في الساعة طيلة 24 ساعة
    1987 إطلاق رينج روڤر في أمريكا الشمالية
    1989 رينج روڤر أولى مركبات الدفع الرباعي التي تقوم بتركيب المكابح المانعة للانغلاق "ABS" في العالم
    1990 إطلاق النسخة المحدودة "CSK" – المستوحى اسمها من المؤسس تشارلز سبنسر كنغ – لتكون مركبة رينج روڤر أكثر رياضية
    1992 مركبة رينج روڤر الكلاسيكية أولى مركبات الدفع الرباعي التي تقوم بتركيب نظام التحكم الإلكتروني بعمليات السحب في العالم
    1992 إطلاق قاعدة العجلات الطويلة (التي عرفت باسم County LWB في الولايات المتحدة الأمريكية)
    1992 إطلاق نظام التعليق الهوائي الإلكتروني الآلي للمرة الأولى في العالم ضمن مركبات الدفع الرباعي
    1994 إطلاق مبيعات الجيل الثاني من رينج روڤر (P38a)
    1996 وقف إنتاج مركبة رينج روڤر الكلاسيكية بعد إنتاجٍ إجمالي وصل إلى 317615 مركبة
    1999 الإصدار المحدود من رينج روڤر "Linley" يظهر في معرض لندن للمركبات
    2001 إطلاق رينج روڤر الجديدة كلّياً (L322)
    2002 إنتاج مركبة رينج روڤر رقم 500 ألف في مصنع سوليهال
    2005 إطلاق مجموعة مركبات الموديل الثاني – رينج روڤر سبورت
    2006 إطلاق نظام الاستجابة للتضاريس® ومحرك الديزل TDV8
    2009 مركبة رينج روڤر تقدم محرك LR-V8 الجديد كلّياً سعة 5.0 ليتر ومحرك البنزين سوبر تشارجد سعة 5.0 ليتر مع تطويرات التقنية
    2010 رينج روڤر تحتفل بمرور أربعين عاماً على إطلاقها، وتقديم محرك الديزل "LR-TDV8" سعة 4.4 ليتر مع نظام نقل الحركة الآلي بثماني سرعات، إلى جانب مجموعة أخرى من التحسينات
    2010 الكشف عن مركبة رينج روڤر إيڤوك المدمجة والجديدة كلّياً في معرض باريس للمركبات
    2011 رينج روڤر إيڤوك تدخل مرحلة الإنتاج، والمركبة تحصل على 110 جائزة عالمية، والطلب القوي يقود إلى تعزيز الإنتاج في مصنع هايلوود
    2012 الكشف عن مركبة رينج روڤر الجديدة كلّياً (L405)
    *تستند جميع البيانات إلى تقديرات الشركة المصنّعة وتختلف بحسب السوق.

المواضيع المتشابهه

  1. تقرير مصوّر ومفصل عن نيسان سنترا 2013 الجديدة كلياً
    بواسطة انا وسيارتي في المنتدى نادي السيارات اليابانية
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 23-08-2013, 05:47 AM
  2. هيونداي جينيسيس السيدان الجديدة كلياً موديل 2014 تدخل دائرة الضوء لمنافسة الكبار
    بواسطة MADI1 في المنتدى نادي السيارات الكورية والصينية
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 17-03-2013, 08:14 AM
  3. السيارة FLYING SPUR الجديدة كليًا من بنتلي
    بواسطة سعود العليان في المنتدى نادي السيارات الألمانية والأوروبية
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 09-03-2013, 02:47 PM
  4. تويوتا عبداللطيف جميل تطلق أفالون 2013 الجديدة كلياً
    بواسطة سعود العليان في المنتدى نادي السيارات اليابانية
    مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 23-02-2013, 09:37 AM
  5. التقاط صور لـ رينج روفر ايفوك كوبيه الجديدة في دبي
    بواسطة VIP 111 في المنتدى نادي السيارات الألمانية والأوروبية
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 11-06-2011, 05:06 PM
X